أحد أهم “حيثيات” كرة القدم الحديثة قيام “فئات” من “الناس” بتشجيع فرقهم المفضلة، بطرائق متباينة، كالأهازيج، والأناشيد، والمواويل، والتصفيق، والتشجيع الجماعي، وارتداء ألوان الفريق المفضل، والظهور بصور جمالية معبرة.
ويسهم التشجيع الرياضي “المنضبط” في رفع وتيرة أداء فرق كرة القدم، خاصة عند تسجيل الأهداف، أو صد الهجمات، أو ضربات الترجيح، أو تنفيذ الضربات الجزائية والحرة، وغيرها.
والتشجيع عبارة عن محاولة لبث الحماس والجدية والإتقان والتفوق في أداء اللاعبين، واستثارة حماسهم، وتحفيز هممهم، ناهيك عن مظاهر انحدار الدموع، تبعًا لسير مباراة ما، فنعيش بين رغبة الانتصار، ومأساة الألم، والفرح والدموع.
ويدرك المشجعون أنهم يبثون الحماس و”القوة” في أفراد فريقهم المفضل، بحثهم على تحقيق الأفضل والأجمل، وتقديم أداء مميز، وإحراز انتصار منتظر، وإنجاز مأمول!
ـ عندما كنت لاعبًا في صفوف “الهلال البحري” أو “الأهلي” كانت تنتابنا مشاعر جياشة إزاء صيحات الجماهير وهتافاتهم، خاصة تلك التي تذكر فيها أسماؤنا، فكنا نندفع لتقديم مستويات ونتائج مميزة، تسهم في تحقيق البطولات الكبرى لنادينا.
ـ ومع مرور الزمن تطورت وسائل التشجيع، وظهرت فيها طرق جماعية جديدة مبهرة.. ناهيك عن التشجيع الراقي المنظم، الذي يستطيبه اللاعبون فوق العشب الأخضر، فيندفعون نحو تحقيق أهداف ورغبات جماهيرهم الصاخبة المتطلعة باستمرار.
ـ وعادة ما تصاب الجماهير بالحزن جراء الهزيمة، “ويجنح” “بعضهم” إلى معاتبة اللاعبين، وصب جام غضبهم على آخرين، لسوء الأداء، كما ينال المدربون والرؤساء، أو الفريق الآخر، أو الحكام، كفلًا من هذه “التصرفات المندفعة غالبًا”، والتي تتأرجح بدورها صعودًا وهبوطًا، وفق درجات الغضب، والرفض، واللوم، ومرارة الهزيمة والانكسار.
ـ أصبح التشجيع والهتافات الجميلة أحد أهم سمات كرة القدم السعودية، وينطوي جمال هذا “الحراك” الوطني على سمات جميلة متعددة كثيرة، مع حالات “نشاز” أو “ضعف” التزام.
ـ كرة القدم لعبة “شعبية”، قائمة على التنافس الشريف، وهي لعبة تزينها هتافات الجماهير، ويشوبها بعض العبث!
ـ كرتنا السعودية.. الجمال سداها، والفوز هدفها، والأداء الجميل عبقها، والانتصار جائزتها، والجماهير روحها.
ـ الفوز مطلب الجميع، والهزيمة “قاسية”، والانتصار فرح ودموع، ومشاعر جياشة.
ـ شكرًا منتخبنا الوطني لكرة القدم، نتائج جيدة، وأداء قوي، والتزام وحرفية.. شكرًا للاعبين وللمدرب هيرفي رينارد.
وزارة الرياضة السعودية: قمة سامقة ذاخرة بالأنشطة، والفعاليات، والتطوير الرياضي المتوالي في أرجاء وطننا الحبيب.
شكرًا لقيادتنا الوطنية الكريمة.. الرائعة، شكرًا وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل على هذا التألق الرياضي السعودي المستمر، القائم على الاحترافية.. والمصداقية.. والجمال.
ويسهم التشجيع الرياضي “المنضبط” في رفع وتيرة أداء فرق كرة القدم، خاصة عند تسجيل الأهداف، أو صد الهجمات، أو ضربات الترجيح، أو تنفيذ الضربات الجزائية والحرة، وغيرها.
والتشجيع عبارة عن محاولة لبث الحماس والجدية والإتقان والتفوق في أداء اللاعبين، واستثارة حماسهم، وتحفيز هممهم، ناهيك عن مظاهر انحدار الدموع، تبعًا لسير مباراة ما، فنعيش بين رغبة الانتصار، ومأساة الألم، والفرح والدموع.
ويدرك المشجعون أنهم يبثون الحماس و”القوة” في أفراد فريقهم المفضل، بحثهم على تحقيق الأفضل والأجمل، وتقديم أداء مميز، وإحراز انتصار منتظر، وإنجاز مأمول!
ـ عندما كنت لاعبًا في صفوف “الهلال البحري” أو “الأهلي” كانت تنتابنا مشاعر جياشة إزاء صيحات الجماهير وهتافاتهم، خاصة تلك التي تذكر فيها أسماؤنا، فكنا نندفع لتقديم مستويات ونتائج مميزة، تسهم في تحقيق البطولات الكبرى لنادينا.
ـ ومع مرور الزمن تطورت وسائل التشجيع، وظهرت فيها طرق جماعية جديدة مبهرة.. ناهيك عن التشجيع الراقي المنظم، الذي يستطيبه اللاعبون فوق العشب الأخضر، فيندفعون نحو تحقيق أهداف ورغبات جماهيرهم الصاخبة المتطلعة باستمرار.
ـ وعادة ما تصاب الجماهير بالحزن جراء الهزيمة، “ويجنح” “بعضهم” إلى معاتبة اللاعبين، وصب جام غضبهم على آخرين، لسوء الأداء، كما ينال المدربون والرؤساء، أو الفريق الآخر، أو الحكام، كفلًا من هذه “التصرفات المندفعة غالبًا”، والتي تتأرجح بدورها صعودًا وهبوطًا، وفق درجات الغضب، والرفض، واللوم، ومرارة الهزيمة والانكسار.
ـ أصبح التشجيع والهتافات الجميلة أحد أهم سمات كرة القدم السعودية، وينطوي جمال هذا “الحراك” الوطني على سمات جميلة متعددة كثيرة، مع حالات “نشاز” أو “ضعف” التزام.
ـ كرة القدم لعبة “شعبية”، قائمة على التنافس الشريف، وهي لعبة تزينها هتافات الجماهير، ويشوبها بعض العبث!
ـ كرتنا السعودية.. الجمال سداها، والفوز هدفها، والأداء الجميل عبقها، والانتصار جائزتها، والجماهير روحها.
ـ الفوز مطلب الجميع، والهزيمة “قاسية”، والانتصار فرح ودموع، ومشاعر جياشة.
ـ شكرًا منتخبنا الوطني لكرة القدم، نتائج جيدة، وأداء قوي، والتزام وحرفية.. شكرًا للاعبين وللمدرب هيرفي رينارد.
وزارة الرياضة السعودية: قمة سامقة ذاخرة بالأنشطة، والفعاليات، والتطوير الرياضي المتوالي في أرجاء وطننا الحبيب.
شكرًا لقيادتنا الوطنية الكريمة.. الرائعة، شكرًا وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل على هذا التألق الرياضي السعودي المستمر، القائم على الاحترافية.. والمصداقية.. والجمال.