الزعيم، مُهيب القارة الآسيوية بـ7 ألقاب، والمتربع تخمة على قمة الألقاب المحلية بمسافات ومسافات عمّن خلفه.
الموج الأزرق مد بدون جزر على شواطىء البطولات، بمسمياتها كافة، أنواعها، ألوانها، قيمتها.
أنه الهلال، يجري ولا يتعب في مضمار الذهب، شخصيته، عنفوانك، نجومه، رجاله، جمهوره، تاريخ مفروش بالسجاد الأحمر، إنه نجم نجوم السعودية والقارة.
منذ عام 1995م هناك الهلال، نحن في عام 2021 هنا الهلال ثابت في المنافسة، والبقية متحركون، عملاق.
الزعيم ميسي، والكرة السعودية كسبت مزيدًا من مد المجد الآسيوي في ميزان عدد وصول أنديتها إلى النهائي القاري الكبير للأندية “8” مرات في نسخته الحالية، بخلاف النسخ السابقة.
كذلك خروج نادي ناغويا الياباني من دور الثمانية الآسيوي قبل أيام، باتت الصدارة أيضًا سعودية بتصدر أنديتها في إحراز لقب البطولة على أندية كوريا ثم اليابان ثم إيران بالترتيب.
قائمة التميز السعودي على مستوى المنتخب، المرصعة بالنجوم الثلاثة، تنتظر قائمة الأندية السعودية في البطولة القارية الكبرى، النجمة الرابعة في النهائي المرتقب.
لا يمكن لك أن تتخيل فخر القيادة السعودية، الموازي لفخر أنصار وعشاق “الزعيم” حال رفع كأس الذهب، تاريخ.
ولك أن تتخيل عزيزي القارئ، قائد فريق الهلال وحوله وخلفه زملاؤة، مهرولين في أرجاء الملعب.
يطوفون أمام أنصارهم بهذا الكأس، الذي بات لا ينافس الأندية السعودية صراعًا ماليًا ونفسيًا من أجل تحقيقة، بدفع الغالي والثمين والسمين أيضًا، لعيون ذلك الكأس الدائري البهي في ذاكرة ووجدان وتاريخ النادي وأنصاره، يذروا به ذهبه اللامع في عيون الحساد من أنصارالأندية الطامعة لتكراره أو الطامحة لتحقيقه لأول مرة في تاريخ ناديهم.
ـ سالم الدوسري، أفضل محترف سعودي، ويوازي أفضل المحترفين الأجانب، ويتفق عليهم أحيانًا في الأثر والتأثير في سير المباراة والنتيجة لصالح الفريق.
اللاعب الوحيد، الذي استطاع أن يصنع نقطة تحولية على عدة أصعدة، شخصية واحترافية، بعد احترافه الخارجي، كان أفضل من ذهب معه وعاد، مما انعكس عليه أيجابيًا في العقلية الاحترافية، هنيئًا للهلال ومنتخبنا وكرتنا لاعب مثله.
الموج الأزرق مد بدون جزر على شواطىء البطولات، بمسمياتها كافة، أنواعها، ألوانها، قيمتها.
أنه الهلال، يجري ولا يتعب في مضمار الذهب، شخصيته، عنفوانك، نجومه، رجاله، جمهوره، تاريخ مفروش بالسجاد الأحمر، إنه نجم نجوم السعودية والقارة.
منذ عام 1995م هناك الهلال، نحن في عام 2021 هنا الهلال ثابت في المنافسة، والبقية متحركون، عملاق.
الزعيم ميسي، والكرة السعودية كسبت مزيدًا من مد المجد الآسيوي في ميزان عدد وصول أنديتها إلى النهائي القاري الكبير للأندية “8” مرات في نسخته الحالية، بخلاف النسخ السابقة.
كذلك خروج نادي ناغويا الياباني من دور الثمانية الآسيوي قبل أيام، باتت الصدارة أيضًا سعودية بتصدر أنديتها في إحراز لقب البطولة على أندية كوريا ثم اليابان ثم إيران بالترتيب.
قائمة التميز السعودي على مستوى المنتخب، المرصعة بالنجوم الثلاثة، تنتظر قائمة الأندية السعودية في البطولة القارية الكبرى، النجمة الرابعة في النهائي المرتقب.
لا يمكن لك أن تتخيل فخر القيادة السعودية، الموازي لفخر أنصار وعشاق “الزعيم” حال رفع كأس الذهب، تاريخ.
ولك أن تتخيل عزيزي القارئ، قائد فريق الهلال وحوله وخلفه زملاؤة، مهرولين في أرجاء الملعب.
يطوفون أمام أنصارهم بهذا الكأس، الذي بات لا ينافس الأندية السعودية صراعًا ماليًا ونفسيًا من أجل تحقيقة، بدفع الغالي والثمين والسمين أيضًا، لعيون ذلك الكأس الدائري البهي في ذاكرة ووجدان وتاريخ النادي وأنصاره، يذروا به ذهبه اللامع في عيون الحساد من أنصارالأندية الطامعة لتكراره أو الطامحة لتحقيقه لأول مرة في تاريخ ناديهم.
ـ سالم الدوسري، أفضل محترف سعودي، ويوازي أفضل المحترفين الأجانب، ويتفق عليهم أحيانًا في الأثر والتأثير في سير المباراة والنتيجة لصالح الفريق.
اللاعب الوحيد، الذي استطاع أن يصنع نقطة تحولية على عدة أصعدة، شخصية واحترافية، بعد احترافه الخارجي، كان أفضل من ذهب معه وعاد، مما انعكس عليه أيجابيًا في العقلية الاحترافية، هنيئًا للهلال ومنتخبنا وكرتنا لاعب مثله.