منذ عام 2007 وتحديدًا في فيلم الرجل العنكبوت، كانت هناك أحاديث ورغبات من سوني في تقديم شخصية “فينوم” بقالب فيلم خاص، وتمت هذه المحادثات بشكل غير جاد فعليًا حتى عام 2017 حينما بدأ بالفعل العمل على الجزء الأول من سلسلة خاصة لهذه الشخصية.
وقع الاختيار على الممثل الكبير “توم هاردي” وكان قرارًا مستغربًا. ليس للشك في قدرات الممثل، بل العكس، كيف لممثل بهذه القوة أن يقبل أن يكون ضمن طاقم أفلام الأبطال الخارقين؟ هذا التساؤل سرعان ما تلاشى لدي بعد أن لحقه الكثير من الممثلين الكبار في موجة أفلام الأبطال الخارقين.
توم هاردي ممثل كبير، عمل على عدد من الأعمال الدرامية الكبيرة مثل فيلم “Mad Max: Fury Road” الصادر في سنة 2015 وفيلم “The Dark Knight Rises” الصادر في سنة 2012، وغيرها من الأفلام التي لا تكفي لذكرها هذه الأسطر البسيطة.
ظهر بالفعل توم هاردي بالجزء الأول وقدم شخصية رائعة، ليست مثالية صحيح، ولكنها رائعة. بل وكان توم هاردي هو من يضيف للشخصية وليس العكس.. نجح الجزء الأول في أن يحصل على ما يزيد عن 800 مليون دولار حول العالم، وهذه الأرباح وحدها كانت كفيلة بالاستمرار.
القصة تتحدث عن “إيدي” رجل يعمل في الصحافة وبأسلوب شديد واقصائي غير مطيع لمديره ويقوم بالصحافة بطريقته الخاصة. هذا الرجل يقوم بتعقب الأشخاص ويكتشف الأسرار التي يخفونها من أجل فضحهم إعلاميًا.
إيدي كان شخصًا عاديًا إلى أن قرر يومًا من الأيام أن يتعقب رئيس شركة لعلوم الأحياء والذي يؤدي دوره ريز أحمد، وهذا التعقب أدى إلى اكتشافه تجارب يقوم فيها ريز أحمد بشركته على البشر، والهدف منها دمج كائن فضائي بداخل إنسان. يقرر إيدي أن يدخل ليلًا لهذه الشركة للتحقق وتحدث المفاجأة التي تجعله يلتقي بفينوم. ومن هنا تبدأ القصة.
يقال بأن توم هاردي وقع عقدًا لصناعة ثلاثة أفلام بدلًا من واحد، وقد تكون هنا بداية المشكلة. حيث إن الجزء الثاني والذي يحمل عنوان “لتكن هناك مذبحة”، كان يذبح المشاهدين في ضعفه وليس في أحداث فيلمه.
في الجزء الثاني فينوم يقاتل فينوم آخر، بسيناريو ضعيف، بكتابة حوارات ساذجة، بشخصيتين شريرة سطحية ومستفزة وبأداء باهت ليس كالمعتاد من توم هاردي.
فينوم الثاني مزعج، ومتسارع بالسرد وكأنه يسعى لإنهاء نفسه بأسرع طريقة ممكنة. ولا أعرف من أجبر العاملين عليه أن يكونوا بهذه الطريقة. هذا الفيلم لم ينل على إعجابي ولعله يكون سببًا في رغبتي بإيقاف السلسلة إن كانت ستستمر على هذا النحو.
وقع الاختيار على الممثل الكبير “توم هاردي” وكان قرارًا مستغربًا. ليس للشك في قدرات الممثل، بل العكس، كيف لممثل بهذه القوة أن يقبل أن يكون ضمن طاقم أفلام الأبطال الخارقين؟ هذا التساؤل سرعان ما تلاشى لدي بعد أن لحقه الكثير من الممثلين الكبار في موجة أفلام الأبطال الخارقين.
توم هاردي ممثل كبير، عمل على عدد من الأعمال الدرامية الكبيرة مثل فيلم “Mad Max: Fury Road” الصادر في سنة 2015 وفيلم “The Dark Knight Rises” الصادر في سنة 2012، وغيرها من الأفلام التي لا تكفي لذكرها هذه الأسطر البسيطة.
ظهر بالفعل توم هاردي بالجزء الأول وقدم شخصية رائعة، ليست مثالية صحيح، ولكنها رائعة. بل وكان توم هاردي هو من يضيف للشخصية وليس العكس.. نجح الجزء الأول في أن يحصل على ما يزيد عن 800 مليون دولار حول العالم، وهذه الأرباح وحدها كانت كفيلة بالاستمرار.
القصة تتحدث عن “إيدي” رجل يعمل في الصحافة وبأسلوب شديد واقصائي غير مطيع لمديره ويقوم بالصحافة بطريقته الخاصة. هذا الرجل يقوم بتعقب الأشخاص ويكتشف الأسرار التي يخفونها من أجل فضحهم إعلاميًا.
إيدي كان شخصًا عاديًا إلى أن قرر يومًا من الأيام أن يتعقب رئيس شركة لعلوم الأحياء والذي يؤدي دوره ريز أحمد، وهذا التعقب أدى إلى اكتشافه تجارب يقوم فيها ريز أحمد بشركته على البشر، والهدف منها دمج كائن فضائي بداخل إنسان. يقرر إيدي أن يدخل ليلًا لهذه الشركة للتحقق وتحدث المفاجأة التي تجعله يلتقي بفينوم. ومن هنا تبدأ القصة.
يقال بأن توم هاردي وقع عقدًا لصناعة ثلاثة أفلام بدلًا من واحد، وقد تكون هنا بداية المشكلة. حيث إن الجزء الثاني والذي يحمل عنوان “لتكن هناك مذبحة”، كان يذبح المشاهدين في ضعفه وليس في أحداث فيلمه.
في الجزء الثاني فينوم يقاتل فينوم آخر، بسيناريو ضعيف، بكتابة حوارات ساذجة، بشخصيتين شريرة سطحية ومستفزة وبأداء باهت ليس كالمعتاد من توم هاردي.
فينوم الثاني مزعج، ومتسارع بالسرد وكأنه يسعى لإنهاء نفسه بأسرع طريقة ممكنة. ولا أعرف من أجبر العاملين عليه أن يكونوا بهذه الطريقة. هذا الفيلم لم ينل على إعجابي ولعله يكون سببًا في رغبتي بإيقاف السلسلة إن كانت ستستمر على هذا النحو.