يخوض منتخبنا السعودي اليوم أهم لقاءاته في اختبارٍ صعب حيث سيحل المنتخب السعودي ضيفًا ثقيلًا على المنتخب الفيتنامي في العاصمة الفيتنامية هانوي، وسيدخل منتخبنا الوطني اللقاء متصدرًا مجموعته “الثانية” برصيد ثلاث عشرة نقطة، متفوقًا على المنتخبين الياباني والأسترالي.
ويسعى منتخبنا الوطني في مباراة اليوم إلى تحقيق نتيجة إيجابية بحصد النقاط الثلاث والتي سيثبت من خلالها صدارته للمجموعة القوية، مباراة اليوم تحمل الكثير من المعطيات المنتظرة من لاعبي منتخبنا الوطني، من حيث إثبات أفضلية منتخبنا على منتخبات مجموعته وتفوقه عليهم، نتيجة مباراة منتخب فيتنام تحدٍ صعب لصقورنا الخضر والظفر بالثلاث نقاط يعني الاقتراب أكثر وأكثر من مونديال قطر 2022، والدلائل تشير لقدرة منتخبنا على تجاوز هذه المباراة المفصلية والمهمة حيث قدم أداءً لافتًا ورائعًا وقتالية عالية وظهورًا مميزًا خلال الدور الأول من التصفيات مما بعث الاطمئنان للشارع السعودي بكل أطيافه.
ويتطلع منتخبنا لمواصلة مسيرته الناجحة التي قدمها في التصفيات الآسيوية بعد الانتصارات في مبارياته الأربع السابقة وتعادله أمام أستراليا بعدما قدم صقورنا الخضر عرضًا لافتًا بقيادة مدربهم الخبير هيرفي رينارد، حيث لعب المنتخب السعودي تحت قيادة مدربه الفرنسي هيرفي ريناد 23 لقاءً انتصر في 15 لقاءً وتعادل في 5 وخسر في 3 رغم الغيابات التي لحقت بالمنتخب وداهمت لاعبيه إلا أنه لم يشعر أحد بتأثير هذه الغيابات عن الفريق لوجود مدرب ذكي يعرف كيف يعوض الغيابات، ويأمل الفرنسي رينارد في أن يواصل نجاحاته مع المنتخب السعودي بالتأهل كأول المجموعة حيث يواجه منافسة قوية من منتخبي أستراليا واليابان والمباراة تعد إثباتًا لرغبة المنتخب في الفوز والظهور المميز الذي ظهر به خلال الجولات المنصرمة من هذه التصفيات والمستويات الكبيرة التي قدمها اللاعبون حيث ظهروا بمستوى مطمئن وثابت، هذا التفوق يجب أن ينعكس أمام المنتخب الفيتنامي ولا بد أن يستمر إن أراد المنتخب الوصول للمونديال دون الدخول في تعقيدات الملحق ومعوقاته الكبيرة، التركيز ثم التركيز لضمان انتزاع الفوز وكسب الثلاث نقاط والعودة بها لأرض الوطن في أقوى ظهور لمنتخبنا في تاريخ التصفيات المونديالية، ولن نقول أن المباراة سهلة والفوز بها في المتناول لأنه ومن المؤكد أن الطريق إلى الفوز سيكون صعبًا ويحتاج لقوة وجدية في الأداء وحماسًا كبيرًا بالإضافة للروح القتالية.
همسة ختام
كلنا ثقة في صقورنا الخضر لمعانقة المجد وبلوغ المونديال من الباب الكبير كأول منتخب آسيوي يبلغه وأن يعيد أمجاده التليدة ويعود سيدًا لآسيا ومهيمنًا عليها.
ويسعى منتخبنا الوطني في مباراة اليوم إلى تحقيق نتيجة إيجابية بحصد النقاط الثلاث والتي سيثبت من خلالها صدارته للمجموعة القوية، مباراة اليوم تحمل الكثير من المعطيات المنتظرة من لاعبي منتخبنا الوطني، من حيث إثبات أفضلية منتخبنا على منتخبات مجموعته وتفوقه عليهم، نتيجة مباراة منتخب فيتنام تحدٍ صعب لصقورنا الخضر والظفر بالثلاث نقاط يعني الاقتراب أكثر وأكثر من مونديال قطر 2022، والدلائل تشير لقدرة منتخبنا على تجاوز هذه المباراة المفصلية والمهمة حيث قدم أداءً لافتًا ورائعًا وقتالية عالية وظهورًا مميزًا خلال الدور الأول من التصفيات مما بعث الاطمئنان للشارع السعودي بكل أطيافه.
ويتطلع منتخبنا لمواصلة مسيرته الناجحة التي قدمها في التصفيات الآسيوية بعد الانتصارات في مبارياته الأربع السابقة وتعادله أمام أستراليا بعدما قدم صقورنا الخضر عرضًا لافتًا بقيادة مدربهم الخبير هيرفي رينارد، حيث لعب المنتخب السعودي تحت قيادة مدربه الفرنسي هيرفي ريناد 23 لقاءً انتصر في 15 لقاءً وتعادل في 5 وخسر في 3 رغم الغيابات التي لحقت بالمنتخب وداهمت لاعبيه إلا أنه لم يشعر أحد بتأثير هذه الغيابات عن الفريق لوجود مدرب ذكي يعرف كيف يعوض الغيابات، ويأمل الفرنسي رينارد في أن يواصل نجاحاته مع المنتخب السعودي بالتأهل كأول المجموعة حيث يواجه منافسة قوية من منتخبي أستراليا واليابان والمباراة تعد إثباتًا لرغبة المنتخب في الفوز والظهور المميز الذي ظهر به خلال الجولات المنصرمة من هذه التصفيات والمستويات الكبيرة التي قدمها اللاعبون حيث ظهروا بمستوى مطمئن وثابت، هذا التفوق يجب أن ينعكس أمام المنتخب الفيتنامي ولا بد أن يستمر إن أراد المنتخب الوصول للمونديال دون الدخول في تعقيدات الملحق ومعوقاته الكبيرة، التركيز ثم التركيز لضمان انتزاع الفوز وكسب الثلاث نقاط والعودة بها لأرض الوطن في أقوى ظهور لمنتخبنا في تاريخ التصفيات المونديالية، ولن نقول أن المباراة سهلة والفوز بها في المتناول لأنه ومن المؤكد أن الطريق إلى الفوز سيكون صعبًا ويحتاج لقوة وجدية في الأداء وحماسًا كبيرًا بالإضافة للروح القتالية.
همسة ختام
كلنا ثقة في صقورنا الخضر لمعانقة المجد وبلوغ المونديال من الباب الكبير كأول منتخب آسيوي يبلغه وأن يعيد أمجاده التليدة ويعود سيدًا لآسيا ومهيمنًا عليها.