تتطلب برامج التدريب نظامًا غذائيًّا مصمَّمًا بشكل جيد، حسب نوع الرياضة. وفي هذا الجانب، تشير الأبحاث إلى أن خطة التغذية المتوازنة يجب أن تتضمَّن سعرات حرارية كافية، ومغذِّيات صحية كبيرة لتحسين الأداء الرياضي، حيث يستخدم الجسم الكربوهيدرات والدهون بوصفها مصدرًا رئيسًا للطاقة، وفق كثافة التدريب ومدته، لذا يعوق عدم كفاية السعرات الحرارية التدريب والأداء الرياضي، ما يؤدي إلى انخفاض الأداء.
من المهم نشر ثقافة الغذاء الصحي في المجتمع من خلال تصميم برامج توعوية، تشارك فيها كثيرٌ من الجهات، على سبيل المثال وزارة الصحة، ووزارة التعليم، ووزارة الرياضة، فمن خلال مشروعات مثل هذه ستنخفض نسبة السُّمنة في المجتمع، وسنتفادى كثيرًا من الأمراض المرتبطة بالغذاء غير الصحي.
اتباع إرشادات الأكل الصحي مهمٌّ لمختلف شرائح المجتمع، لكن عند ممارسة الرياضة سيستهلك جسمك مزيدًا من الطاقة، وقد تجد أنك تحتاج إلى تناول مزيد من الطعام لمنح جسمك الطاقة الإضافية التي يحتاج إليها، إلا إذا كنت تحاول إنقاص وزنك.
يجب أن يحتوي النظام الغذائي الصحي للرياضة والتدريبات الرياضية على كثير من الأطعمة النشوية، وكثير من الفاكهة والخضراوات، وبعض الأطعمة البروتينية، وبعض الأطعمة التي تحتوي على منتجات الألبان، مع ضرورة شرب كميات كبيرة من السوائل. النظام الغذائي أساس النجاح لكل رياضي، لذا يجب عليه اتباع خطة تغذية مصمَّمة بشل صحي، ما يسمح له بتقديم أفضل ما يملكه في التدريبات والمنافسات.
النظام الغذائي لكل شخص، يتمُّ التخطيط له وفقًا للأهداف الفردية والجماعية، التي قد تختلف فيها حمية التغذية في كل يوم، اعتمادًا على متطلبات الطاقة المحددة وفقًا لنوع النشاط وطبيعة المنافسة.
الغذاء الصحي المتنوع له عديد من الفوائد عند ممارسة النشاط البدني والرياضة، من أهمها:
ـ السماح لك بأداء جيد في الرياضة، أو النشاط الذي اخترته دون الشعور بالإرهاق والتعب.
ـ تقليل خطر الإصابة والمرض.
ـ ضمان الاستشفاء بعد التمرين، أو خوض برنامج تدريبي.
لا يبقى إلا أن أقول:
يجب علينا جميعًا أن نسعى إلى اتباع نظام غذائي صحي متنوع، استنادًا إلى نصائح المختصين في التغذية من أجل الحصول على الطاقة المناسبة التي تجعلنا نمارس حياتنا بحيوية.
وتزداد أهمية الغذاء الصحي عند المشاركة في نشاط بدني منتظم، مثل الذهاب إلى النادي، والسباحة، والجري، والمشي، وركوب الدرَّاجات الهوائية، وممارسة الرياضات الجماعية.
من المهم نشر ثقافة الغذاء الصحي في المجتمع من خلال تصميم برامج توعوية، تشارك فيها كثيرٌ من الجهات، على سبيل المثال وزارة الصحة، ووزارة التعليم، ووزارة الرياضة، فمن خلال مشروعات مثل هذه ستنخفض نسبة السُّمنة في المجتمع، وسنتفادى كثيرًا من الأمراض المرتبطة بالغذاء غير الصحي.
اتباع إرشادات الأكل الصحي مهمٌّ لمختلف شرائح المجتمع، لكن عند ممارسة الرياضة سيستهلك جسمك مزيدًا من الطاقة، وقد تجد أنك تحتاج إلى تناول مزيد من الطعام لمنح جسمك الطاقة الإضافية التي يحتاج إليها، إلا إذا كنت تحاول إنقاص وزنك.
يجب أن يحتوي النظام الغذائي الصحي للرياضة والتدريبات الرياضية على كثير من الأطعمة النشوية، وكثير من الفاكهة والخضراوات، وبعض الأطعمة البروتينية، وبعض الأطعمة التي تحتوي على منتجات الألبان، مع ضرورة شرب كميات كبيرة من السوائل. النظام الغذائي أساس النجاح لكل رياضي، لذا يجب عليه اتباع خطة تغذية مصمَّمة بشل صحي، ما يسمح له بتقديم أفضل ما يملكه في التدريبات والمنافسات.
النظام الغذائي لكل شخص، يتمُّ التخطيط له وفقًا للأهداف الفردية والجماعية، التي قد تختلف فيها حمية التغذية في كل يوم، اعتمادًا على متطلبات الطاقة المحددة وفقًا لنوع النشاط وطبيعة المنافسة.
الغذاء الصحي المتنوع له عديد من الفوائد عند ممارسة النشاط البدني والرياضة، من أهمها:
ـ السماح لك بأداء جيد في الرياضة، أو النشاط الذي اخترته دون الشعور بالإرهاق والتعب.
ـ تقليل خطر الإصابة والمرض.
ـ ضمان الاستشفاء بعد التمرين، أو خوض برنامج تدريبي.
لا يبقى إلا أن أقول:
يجب علينا جميعًا أن نسعى إلى اتباع نظام غذائي صحي متنوع، استنادًا إلى نصائح المختصين في التغذية من أجل الحصول على الطاقة المناسبة التي تجعلنا نمارس حياتنا بحيوية.
وتزداد أهمية الغذاء الصحي عند المشاركة في نشاط بدني منتظم، مثل الذهاب إلى النادي، والسباحة، والجري، والمشي، وركوب الدرَّاجات الهوائية، وممارسة الرياضات الجماعية.