أكد وزير المالية السعودي محمد الجدعان، الخميس الماضي، أن المملكة تعكف على إعداد 160 صفقة خصخصة، وتنوي الإعلان عن المزيد من هذه العمليات العام المقبل، مؤكدًا أن خطط خصخصة مؤسسات في قطاعي التعليم واللوجيستيات ماضية في طريقها.
وكان مجلس الوزراء في جلسته بتاريخ 21ـ2ـ1438هـ قد وافق على تخصيص الأندية الرياضية التي تشارك في بطولة الدوري السعودي لأندية الدرجة الممتازة لكرة القدم “دوري المحترفين”، وذلك وفقًا لما ورد في محضر لجنة التوسع في الخصخصة المؤرخ في 8ـ9ـ1437هـ.
ومع توجهات الدولة نحو خصخصة القطاعات والهيئات الحكومية الخدمية كُنا نُمني النفس وما زلنا أن يكون قطاع الرياضة ممثلاً بالأندية له نصيب من تلك الخصخصة، خصوصًا أن خصخصة الأندية تأتي ضمن أهم خطط رؤية المملكة 2030م.
القطاع الرياضي يحتاج لـ “تقويم” في الإدارة والإدارة المالية، وهو قطاع مليء بالهدر المالي الكبير وضعف في التخطيط طويل المدى، ولم تنفع مبادرات الإصلاح التي نفذت في السنوات الماضية..!
تخصيص الأندية الرياضية كان هدفًا وما زال للمؤسسة الرياضية واللجنة المشكلة لخصخصة الأندية أنهت قبل عام دراسة ملف الخصخصة، وتم تحويله إلى هيئة الخبراء لمراجعته، واعتماده بشكل رسمي، قبل الإعلان النهائي.
ملف الخصخصة هو إحدى الخطوات الوثابة نحو نمو الاقتصاد الرياضي لمواكبة رؤية المملكة 2030، وتأخر البت في هذا الملف لا يتواكب مع ما تشهده السعودية من المضي نحو التطور في مختلف المجالات بما يتناسب مع رؤية ولي العهد حفظه الله تجاه القطاع الرياضي والشبابي.
ـ نوافذ:
ـ مشاركة منتخبنا في بطولة كأس العرب بدون الصف الثاني للمنتخب الأول قرار لا يمكن أن يُصنف في دعم المنتخب الأول المطالب ليس بالتأهل لكأس العالم، وإنما تحقيق نتائج إيجابية في مونديال قطر القادم، انتهى زمن المشاركات الشرفية المنتخب السعودي مطالب بنتائج مشرفة.!
ـ التغيير المستمر بدون مبررات واضحة في أنظمة الاحتراف لا يحقق أهداف الاحتراف، وتغيير الأنظمة كل فترة وأخرى بحسب مصالح الأندية الوقتية فشل في الإدارة وغرق في وحل “التعصب” للأندية.!
- دعم نادٍ على حساب بقية الأندية بحجة تمثيل الوطن هو قرار يُعيد كرة القدم للخلف سنوات بالتأثير على المنافسة العادلة ودعم “سطوة” نادٍ واحد على بقية الأندية.!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
وكان مجلس الوزراء في جلسته بتاريخ 21ـ2ـ1438هـ قد وافق على تخصيص الأندية الرياضية التي تشارك في بطولة الدوري السعودي لأندية الدرجة الممتازة لكرة القدم “دوري المحترفين”، وذلك وفقًا لما ورد في محضر لجنة التوسع في الخصخصة المؤرخ في 8ـ9ـ1437هـ.
ومع توجهات الدولة نحو خصخصة القطاعات والهيئات الحكومية الخدمية كُنا نُمني النفس وما زلنا أن يكون قطاع الرياضة ممثلاً بالأندية له نصيب من تلك الخصخصة، خصوصًا أن خصخصة الأندية تأتي ضمن أهم خطط رؤية المملكة 2030م.
القطاع الرياضي يحتاج لـ “تقويم” في الإدارة والإدارة المالية، وهو قطاع مليء بالهدر المالي الكبير وضعف في التخطيط طويل المدى، ولم تنفع مبادرات الإصلاح التي نفذت في السنوات الماضية..!
تخصيص الأندية الرياضية كان هدفًا وما زال للمؤسسة الرياضية واللجنة المشكلة لخصخصة الأندية أنهت قبل عام دراسة ملف الخصخصة، وتم تحويله إلى هيئة الخبراء لمراجعته، واعتماده بشكل رسمي، قبل الإعلان النهائي.
ملف الخصخصة هو إحدى الخطوات الوثابة نحو نمو الاقتصاد الرياضي لمواكبة رؤية المملكة 2030، وتأخر البت في هذا الملف لا يتواكب مع ما تشهده السعودية من المضي نحو التطور في مختلف المجالات بما يتناسب مع رؤية ولي العهد حفظه الله تجاه القطاع الرياضي والشبابي.
ـ نوافذ:
ـ مشاركة منتخبنا في بطولة كأس العرب بدون الصف الثاني للمنتخب الأول قرار لا يمكن أن يُصنف في دعم المنتخب الأول المطالب ليس بالتأهل لكأس العالم، وإنما تحقيق نتائج إيجابية في مونديال قطر القادم، انتهى زمن المشاركات الشرفية المنتخب السعودي مطالب بنتائج مشرفة.!
ـ التغيير المستمر بدون مبررات واضحة في أنظمة الاحتراف لا يحقق أهداف الاحتراف، وتغيير الأنظمة كل فترة وأخرى بحسب مصالح الأندية الوقتية فشل في الإدارة وغرق في وحل “التعصب” للأندية.!
- دعم نادٍ على حساب بقية الأندية بحجة تمثيل الوطن هو قرار يُعيد كرة القدم للخلف سنوات بالتأثير على المنافسة العادلة ودعم “سطوة” نادٍ واحد على بقية الأندية.!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
