“لغة الأرقام لا تكذب” عبارة نرددها كلما اختلفنا حول أفضلية فريق أو نجم لأنها اللغة التي لا تخضع للعاطفة، ولذلك كانت الشكوك كثيرة حول أحقية “ميسي” بالكرة الذهبية السابعة لأنه فاز بها بحسب آراء المصوتين التي تتأثر بعواطفهم، فالغالبية يرون الأفضلية للبولندي لوفاندفسكي الذي حقق أهدافًا في هذا العام تشفع له بالفوز بالجائزة الفردية، بينما الأرجنتيني فاز بالجائزة عطفًا على فوز بلاده ببطولة “كوبا أمريكا”، ليبقى السؤال عن النجم الأفضل في كل العصور والذي أراه البرتغالي “كرستيانو” عطفًا على لغة الأرقام فتعالوا نتعرف على “أرقام رونالدو”.
لنبدأ بمجموع الأهداف حيث حقق “الدون” أمس هدفه رقم “801” ليصبح الهداف التاريخي على مر العصور وأول لاعب يكسر حاجز “800” هدف مع المنتخب والنادي، وعلى ذكر المنتخب فهو النجم الأكثر تسجيلًا للأهداف على مستوى المنتخبات بتسجيل “115” هدفًا ستزيد بإذن الله في القادم من المباريات ليصل لرقم يستحيل تحطيمه أو الاقتراب من “أرقام رونالدو”.
أما على مستوى الأندية فيكفي أنه أعظم هداف في تاريخ أعظم الأندية “ريال مدريد” حيث سجل له “450” هدفًا كرقم يصعب تجاوزه على غيره من النجوم، حقق ذلك في تسعة مواسم بمعدل خمسين هدفًا بالموسم وهو أمر يدل على الاستمرارية والثبات في المستوى لفترة طويلة يستحيل على غيره من النجوم تحقيق أمر مشابه، فالاستمرارية والثبات هي ما يميز “أرقام رونالدو”.
لنأتي للمسابقات فيعلن النجم العظيم نفسه هدافًا تاريخيًا لبطولة أمم أوروبا للمنتخبات حيث سجل فيها “14” متفوقًا على أقرب منافسيه أسطورة فرنسا “ميشيل بلاتيني” الذي سجل “9” أهداف فقط، ثم نختم بأعظم مسابقات الأندية “دوري أبطال أوروبا” البطولة المفضلة لأفضل نجوم الدنيا حيث ينفرد بصدارة الهدافين بواقع “140” هدفًا سجلها في “181” مباراة، وهو بالمناسبة الهداف التاريخي لجميع أدوار البطولة “المجموعات والإقصائية” تلك باختصار “أرقام رونالدو”.
تغريدة tweet:
الغريب أن هذا النجم الأسطوري تعرض في مسيرته لكثير من العقبات لعل أبرزها تواضع مستوى بعض المدربين الذين أشرفوا عليه وحدوا من تألقه، مثل “بيرلو” مع “يوفنتوس” أو “سولسكاير” في “مانشستر يونايتد” وربما الأسواء “سانتوس” مع “البرتغال” والذي قد يتسبب في حرمان كأس العالم 2022 من تألق الأفضل بالتاريخ “رونالدو”، وعلى منصات الأرقام نلتقي.
لنبدأ بمجموع الأهداف حيث حقق “الدون” أمس هدفه رقم “801” ليصبح الهداف التاريخي على مر العصور وأول لاعب يكسر حاجز “800” هدف مع المنتخب والنادي، وعلى ذكر المنتخب فهو النجم الأكثر تسجيلًا للأهداف على مستوى المنتخبات بتسجيل “115” هدفًا ستزيد بإذن الله في القادم من المباريات ليصل لرقم يستحيل تحطيمه أو الاقتراب من “أرقام رونالدو”.
أما على مستوى الأندية فيكفي أنه أعظم هداف في تاريخ أعظم الأندية “ريال مدريد” حيث سجل له “450” هدفًا كرقم يصعب تجاوزه على غيره من النجوم، حقق ذلك في تسعة مواسم بمعدل خمسين هدفًا بالموسم وهو أمر يدل على الاستمرارية والثبات في المستوى لفترة طويلة يستحيل على غيره من النجوم تحقيق أمر مشابه، فالاستمرارية والثبات هي ما يميز “أرقام رونالدو”.
لنأتي للمسابقات فيعلن النجم العظيم نفسه هدافًا تاريخيًا لبطولة أمم أوروبا للمنتخبات حيث سجل فيها “14” متفوقًا على أقرب منافسيه أسطورة فرنسا “ميشيل بلاتيني” الذي سجل “9” أهداف فقط، ثم نختم بأعظم مسابقات الأندية “دوري أبطال أوروبا” البطولة المفضلة لأفضل نجوم الدنيا حيث ينفرد بصدارة الهدافين بواقع “140” هدفًا سجلها في “181” مباراة، وهو بالمناسبة الهداف التاريخي لجميع أدوار البطولة “المجموعات والإقصائية” تلك باختصار “أرقام رونالدو”.
تغريدة tweet:
الغريب أن هذا النجم الأسطوري تعرض في مسيرته لكثير من العقبات لعل أبرزها تواضع مستوى بعض المدربين الذين أشرفوا عليه وحدوا من تألقه، مثل “بيرلو” مع “يوفنتوس” أو “سولسكاير” في “مانشستر يونايتد” وربما الأسواء “سانتوس” مع “البرتغال” والذي قد يتسبب في حرمان كأس العالم 2022 من تألق الأفضل بالتاريخ “رونالدو”، وعلى منصات الأرقام نلتقي.
