حين شبه رائد النهضة الشبابية مهندس رؤية المملكة 2030 قوّة الشعب السعودي بجبل “طويق” توقع البعض أنها مبالغة من قائد بليغ، ولكن الأيام أثبتت ولا تزال تثبت بأننا شعب يعانق بطموحه عنان السماء، وأن المستحيل لم يعد في قاموس شباب هذا الوطن من الجنسين الذين تعودوا على رؤية الأحلام تتحقق أمام أعينهم بسرعة لم يسبق لها مثيل بفضل الله ثم “الإرادة السعودية”.
كنت في عاصمة الضباب “لندن” أتابع عبر وسائل الإعلام البريطانية التقليدية والحديثة تغطيتهم للحدث الرياضي الأكبر في الأيام الماضية “سباق فورمولا 1 ـ جائزة السعودية”، وكانت ردود الأفعال إيجابية مليئة بالإعجاب بالمنجز الكبير الذي تحقق في غضون أشهر معدودة، فحلبة السباق متكاملة وفق أعلى المواصفات التي لا تقبل المجاملة، فقد كانت الإشادة متواصلة مع كل تغطية إعلامية تسلط الضوء على جوانب مختلفة من هذه الفعالية الرياضية العالمية، وكانت أحاديث المتسابقين والفرق المصاحبة لهم تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك نجاح “الإرادة السعودية”.
كانت جميع السيناريوهات متاحة لهذا السباق المصيري في تحديد بطل هذا العام، فقد كان فوز “ماكس فيرستابن” وتأخر “لويس هاميلتون” عن مراكز المقدمة كفيل بحسم اللقب للهولندي بغض النظر عن نتيجة الجولة الأخيرة في “أبو ظبي”، وكان الجميع يترقب هذا السباق بشغف كبير أملًا في تأخر الحسم حتى النهاية، وقد كان ما يأمله عشاق اللعبة، ففاز “هاميلتون” بالجولة وتلاه “فيرستابن” ليتعادل البطلان بالنقاط بواقع “369,5” لكل متسابق في حدث تاريخي جنوني أكدت من خلاله وسائل الإعلام العالمية أن سباق “جدة” سيبقى في ذاكرة تاريخ سباقات الفورمولا كواحد من أكثرها إثارة وجنونًا وتبادلًا في المراكز كشاهد جديد على قوة “الإرادة السعودية”.
تغريدة tweet:
وكأن “السعودية” قدمت لشقيقتها “الإمارات” هدية جميلة في أيام احتفائها باليوم الوطني الـ50 بحيث يكون سباق “أبو ظبي” حاسمًا للصراع المرير بين البطلين، وإن كانت مخاوف البريطاني أكبر، حيث إن عدم إكمال البطلين للسباق يعني فوز الهولندي، مما قد يقود الشاب “فيرستابن” لارتكاب حادث يخرجهما معًا من السباق ليفوز هو بالجائزة، وهو أمر يراه الكثيرون تصرفًا غير رياضي، ولكن والد المتسابق الطموح صرح بأن ابنه سيعمل كل شيء للفوز بالسباق، ويوم الأحد قريب وسيكشف عن أسرار اللعبة، وعلى منصات الإرادة السعودية نلتقي.
كنت في عاصمة الضباب “لندن” أتابع عبر وسائل الإعلام البريطانية التقليدية والحديثة تغطيتهم للحدث الرياضي الأكبر في الأيام الماضية “سباق فورمولا 1 ـ جائزة السعودية”، وكانت ردود الأفعال إيجابية مليئة بالإعجاب بالمنجز الكبير الذي تحقق في غضون أشهر معدودة، فحلبة السباق متكاملة وفق أعلى المواصفات التي لا تقبل المجاملة، فقد كانت الإشادة متواصلة مع كل تغطية إعلامية تسلط الضوء على جوانب مختلفة من هذه الفعالية الرياضية العالمية، وكانت أحاديث المتسابقين والفرق المصاحبة لهم تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك نجاح “الإرادة السعودية”.
كانت جميع السيناريوهات متاحة لهذا السباق المصيري في تحديد بطل هذا العام، فقد كان فوز “ماكس فيرستابن” وتأخر “لويس هاميلتون” عن مراكز المقدمة كفيل بحسم اللقب للهولندي بغض النظر عن نتيجة الجولة الأخيرة في “أبو ظبي”، وكان الجميع يترقب هذا السباق بشغف كبير أملًا في تأخر الحسم حتى النهاية، وقد كان ما يأمله عشاق اللعبة، ففاز “هاميلتون” بالجولة وتلاه “فيرستابن” ليتعادل البطلان بالنقاط بواقع “369,5” لكل متسابق في حدث تاريخي جنوني أكدت من خلاله وسائل الإعلام العالمية أن سباق “جدة” سيبقى في ذاكرة تاريخ سباقات الفورمولا كواحد من أكثرها إثارة وجنونًا وتبادلًا في المراكز كشاهد جديد على قوة “الإرادة السعودية”.
تغريدة tweet:
وكأن “السعودية” قدمت لشقيقتها “الإمارات” هدية جميلة في أيام احتفائها باليوم الوطني الـ50 بحيث يكون سباق “أبو ظبي” حاسمًا للصراع المرير بين البطلين، وإن كانت مخاوف البريطاني أكبر، حيث إن عدم إكمال البطلين للسباق يعني فوز الهولندي، مما قد يقود الشاب “فيرستابن” لارتكاب حادث يخرجهما معًا من السباق ليفوز هو بالجائزة، وهو أمر يراه الكثيرون تصرفًا غير رياضي، ولكن والد المتسابق الطموح صرح بأن ابنه سيعمل كل شيء للفوز بالسباق، ويوم الأحد قريب وسيكشف عن أسرار اللعبة، وعلى منصات الإرادة السعودية نلتقي.