بدأت بعشق القراءة ومتابعة كل صغيرة وكبيرة، فكنت أحد المهتمين بقراءة الصحف وبتمعن في وقت سطوة الصحف الورقية على المشهد بداية الثمانينيات مرورًا والتسعينيات الميلادية، ولذا نما لدي حب الصحافة ورغبة الوصول إلى هذا العالم والغوص في بحوره، وعشقت الكتابة الصحافية منذ الصغر وكانت لي محاولات عديدة في صفحات القراء من خلال عدد من الصحف قبل أن يتحقق الحلم بالإنضمام لهذه السلطة الرابعة من خلال صحيفة الجزيرة العملاقة بقيادة الأستاذ محمد العبدي، أرطبون الصحافة، الذي تعجز الكلمات عن شكره فهو الملهم الذي فجر طاقات كامنة لدي منذ انضمامي للصحيفة العملاقة الجزيرة بداية عام 2006.
بعدها كان الطريق أمامي فسيحًا رحبًا بوجود قامات رياضية في صحيفة الجزيرة كان لهم الفضل بعد الله في استمراري في المشهد الصحافي الرياضي والتخصص في قراءة الأرقام التي عشقتها.
عمار العمار
صحافي في صحيفة الجزيرة