ـ اختتمت منافسات كأس العرب المقامة، ولا أعلم لمن ذهبت الكأس (أكتب هذه الأسطر عصر السبت).. أواصل الحديث في هذه المساحة عن شأن يتعلق بكرة القدم العربية وستكون أسطر مقالة اليوم عن (الدوري المحلي) وتحديدًا الدوري السعودي القوي والمتطور.
ـ كنا (وما زلنا) نتنافس (كعرب) خارج المستطيل الأخضر حول قوة المنافسات (المحلية) ويردد الإعلاميون (ومعهم الجماهير) بأن الدوري (المحلي) في هذه الدولة أو تلك هو (الأقوى) عربيًا دون أن يكون هناك (معايير) ثابتة أو واضحة أو حاسمة!.
ـ نحن (في السعودية) جزء رئيس وهام من منظومة كرة القدم العربية نرى منذ سنوات عديدة (كغيرنا) أن منافساتنا المحلية هي (الأقوى) عربيًا دون أن نقدم (دليلًا) واحدًا على هذا التفوق!.
ـ لكنني (اليوم) عبر هذه الأسطر أقدم دليلًا (ملموسًا) يجعلني (أفتخر) بالقول بأننا الدوري (الأقوى) أو (على أقل تقدير) الدوري الذي (تطور) كثيرًا وقدم على أرض الواقع (والملعب) شواهد هذا التطور.
ـ قبل عقدين من الزمن كان كثير من المحترفين العرب (تحديدًا من دول شمال إفريقيا) يرفضون عروضًا للاحتراف في الدوري السعودي بحجة (ضعف) المستوى الفني ويبحثون عن عروض أوروبية.
ـ بل أن مدربي منتخبات شمال إفريقيا كانوا (يرفضون) ضم أي لاعب يلعب في الدوري السعودي أو أي دوري عربي معللين ذلك (بضعف) المستوى الفني وأن الدوري لا يساهم في (إعداد) لاعب للمنتخب.
ـ اختلفت الحال (اليوم) بشكل تام وأصبح كثير من اللاعبين العرب (شمال إفريقيا) يسعون للعب والاحتراف في الدوري السعودي لسببين رئيسيين أبرزهما العروض (المالية) المغرية وكذلك قوة الدوري وارتفاع مستواه الفني بعد حضور أكثر من محترف بارز ومتميز (غير عربي) ما ساهم في رفع قوة الدوري (الفنية) وكذلك (الإعلامية).
ـ للتأكيد على ذلك فإن أغلب المنتخبات العربية المشاركة في منافسات كأس العرب (الحالية) تضم في صفوفها لاعبين يحترفون في الدوري السعودي، بل أن مدربي دول شمال إفريقيا (عندما لم يستدعوا محترفي أوروبا) وجدوا ضالتهم في اللاعبين المحترفين في الدوري السعودي القوي جدًا حتى أن هناك 14 لاعبًا يلعبون حاليًا في منتخبات مصر والمغرب والجزائر وتونس هم من المحترفين في الدوري السعودي خلاف أكثر من 10 لاعبين يلعبون لذات المنتخبات كانوا محترفين في الدوري السعودي خلال المواسم الثلاثة الماضية.
ـ هذا يؤكد (قوة) الدوري السعودي حاليًا الذي يستحق (محليًا) نقلًا تلفزيونيًا (أفضل) وتعليقًا رياضيًا أكثر تميزًا وتحكيمًا سعوديًا يتناسب مع قوة الدوري.
ـ كنا (وما زلنا) نتنافس (كعرب) خارج المستطيل الأخضر حول قوة المنافسات (المحلية) ويردد الإعلاميون (ومعهم الجماهير) بأن الدوري (المحلي) في هذه الدولة أو تلك هو (الأقوى) عربيًا دون أن يكون هناك (معايير) ثابتة أو واضحة أو حاسمة!.
ـ نحن (في السعودية) جزء رئيس وهام من منظومة كرة القدم العربية نرى منذ سنوات عديدة (كغيرنا) أن منافساتنا المحلية هي (الأقوى) عربيًا دون أن نقدم (دليلًا) واحدًا على هذا التفوق!.
ـ لكنني (اليوم) عبر هذه الأسطر أقدم دليلًا (ملموسًا) يجعلني (أفتخر) بالقول بأننا الدوري (الأقوى) أو (على أقل تقدير) الدوري الذي (تطور) كثيرًا وقدم على أرض الواقع (والملعب) شواهد هذا التطور.
ـ قبل عقدين من الزمن كان كثير من المحترفين العرب (تحديدًا من دول شمال إفريقيا) يرفضون عروضًا للاحتراف في الدوري السعودي بحجة (ضعف) المستوى الفني ويبحثون عن عروض أوروبية.
ـ بل أن مدربي منتخبات شمال إفريقيا كانوا (يرفضون) ضم أي لاعب يلعب في الدوري السعودي أو أي دوري عربي معللين ذلك (بضعف) المستوى الفني وأن الدوري لا يساهم في (إعداد) لاعب للمنتخب.
ـ اختلفت الحال (اليوم) بشكل تام وأصبح كثير من اللاعبين العرب (شمال إفريقيا) يسعون للعب والاحتراف في الدوري السعودي لسببين رئيسيين أبرزهما العروض (المالية) المغرية وكذلك قوة الدوري وارتفاع مستواه الفني بعد حضور أكثر من محترف بارز ومتميز (غير عربي) ما ساهم في رفع قوة الدوري (الفنية) وكذلك (الإعلامية).
ـ للتأكيد على ذلك فإن أغلب المنتخبات العربية المشاركة في منافسات كأس العرب (الحالية) تضم في صفوفها لاعبين يحترفون في الدوري السعودي، بل أن مدربي دول شمال إفريقيا (عندما لم يستدعوا محترفي أوروبا) وجدوا ضالتهم في اللاعبين المحترفين في الدوري السعودي القوي جدًا حتى أن هناك 14 لاعبًا يلعبون حاليًا في منتخبات مصر والمغرب والجزائر وتونس هم من المحترفين في الدوري السعودي خلاف أكثر من 10 لاعبين يلعبون لذات المنتخبات كانوا محترفين في الدوري السعودي خلال المواسم الثلاثة الماضية.
ـ هذا يؤكد (قوة) الدوري السعودي حاليًا الذي يستحق (محليًا) نقلًا تلفزيونيًا (أفضل) وتعليقًا رياضيًا أكثر تميزًا وتحكيمًا سعوديًا يتناسب مع قوة الدوري.