قدّم نفسه شاعرًا بشكل مختلف، شارك في “شاعر المليون” في نسخته الأولى، وكان من بين أشهر الأسماء التي صعدت سلم الشهرة في ساحة الشعر الشعبي، “الرياضية” التقت محمد مريبد العازمي الشاعر النجم ، فبيّن أن “شاعر المليون” وراء شهرته، كما كشف عن أكثر من جانب في هذه المساحة.
01
حدثنا عن بداياتك الشعرية.. ومتى كان عمرك عند كتابة أول قصيدة؟
بداياتي الشعرية كانت عام 1414هـ، وكان عمري 12 عامًا.
02
كيف ترى مشاركتك في “شاعر المليون”.. وهل أنت راضٍ عنها؟
المشاركة في شاعر المليون عظيمة، وهي اللي نقلتني من القاع إلى القمة، وراضٍ عنها كل الرضا.
03
كيف ترى مواقع التواصل الاجتماعي.. وهل خدمت الشعراء حاليًا؟
خدمت الشعراء بالانتشار فقط وليس الشعر، والدليل أن الشعراء الآن اشتهروا باليوميات وليس بالمادة الشعرية.
04
هل يعاني الشعراء في الوقت الراهن من غياب المنصة الإعلامية التي تعنى بإنتاجهم؟
نعم غياب المنصات وتغير المجتمع خاصة أن الجمهور الآن صار مهتمًا بقضايا مجتمعية غير الشعر، وهو سبب رئيس في معاناة الشعراء، إضافة إلى التنظيم السيئ للأمسيات الشعرية بمعنى دائمًا لابد أن تختار المكان المناسب لإعداد الأمسيات على حسب تصنيف الجمهور الحاضر في المكان، هل هو جمهور شعر أم لا.
05
هل يعد الشعر مصدر دخل؟
بالنسبة لي لا، أرى أن الشعر موهبة لا مهنة، ويوجد الكثير من الشعراء امتهنوا الشعر من أجل الكسب المادي.
06
بيت شعر دائمًا تردده؟
لا تندفع في كل حاجة ورا الناس
أقل شيء تحط لك خط رجعة
من أبياتي.
07
بيت شعر تراه سببًا في شهرتك؟
سبب شهرتي لم يكن قصيدة أو بيت شعر، إنما هو برنامج شاعر المليون.
08
هل الأغنية بوابة الشاعر الحقيقية للشهرة؟
الأغنية أو الشيلة سبب في انتشار اسم الشاعر، ولكن دائمًا يطغى اسم الفنان على اسم الشاعر.