نادي الشباب أحد الأركان الرئيسية وركيزة أساسية من ركائز الكرة السعودية، دعمه والوقوف بجانبه واجب تمليه عليكم الأمانة المنوطة بكم في دعم جميع الأندية بالتساوي دون تفرقة أو تمييز أو تباين في ذلك الدعم.
لا سيما بعد القفزة الكبيرة التي حصلت للرياضة مؤخرًا، والتي واكبها تطور على مستوى المنتخبات الوطنية وعلى مستوى الأندية وحضورها القاري المشرف، ومن أجل ضمان استمرار قوة الدوري والمسابقات المحلية جميعها ورفع أسهمها وزيادة المتابعين لها، كان لزامًا حل القضايا المالية المرهقة والمضنية والتي لا تستطيع الأندية وحدها التصدي لها دون تدخل وزارة الرياضة، فالعقود مرهقة والفواتير كبيرة وأثقلت كاهل الأندية. إننا هنا نناشد وزير رياضتنا العادل سمو الأمير عبد العزيز الفيصل بالتدخل شخصيًا في ما يتعلق بالأزمة المالية الخانقة التي يعاني منها نادي الشباب، والتي يقف رئيسه الأستاذ خالد البلطان وحده متصديًا لها ويحاول قدر استطاعته الإيفاء بالأحوال المالية للنادي، لكنه لا يستطيع الالتزام بجميع هذه الالتزامات بمفرده، فالشبابيون يتأملون من سموك الدعم والوقوف مع نادي الشباب كما عهد منك الرياضيون عدلك ووقوفك على مسافة واحدة مع جميع الأندية، وبلا شك أن الشباب واحد منها، وهو أحد أهم أقطاب الكرة السعودية، وله ثقله الذي لا يقل أهمية بأي حال من الأحوال عن الأندية الأخرى من حيث الإنجازات والبطولات والنجوم الذين ساهموا مساهمة واضحة في رفعة المنتخب الوطني، وكانت لهم بصمة واضحة فيما تأتى للكرة السعودية من إنجازات سواء على صعيد المنتخب في البطولات القارية والتأهل للمونديال، أو على صعيد الأندية عندما حقق الشباب بطولات آسيوية وعربية وخليجية رفعت من أسهم الكرة السعودية.
فضلًا عن أن الشباب تنتظره مشاركة مهمة جدًا في دوري أبطال آسيا، واحدًا من ممثلي الكرة السعودية وحاملاً لواءها مع أشقائه الهلال والفيصلي والتعاون، ويحتاج لتدعيم صفوفه وتقوية خطوطه حتى يظهر بمظهر لائق ويحقق نتائج مرجوة ويشارك مشاركة إيجابية تعكس ما وصلت إليه الكرة السعودية من تطور ملحوظ، وهو القادر على فعل ذلك متى ما كان في وضعه الطبيعي، وهذا لا يأتي إلا باستقرار مالي يسيّر به أموره الداخلية ويكون مؤهلًا لتقديم مستوى مرضٍ يحقق به آمال وطموحات جماهيره ومحبيه.
لا سيما بعد القفزة الكبيرة التي حصلت للرياضة مؤخرًا، والتي واكبها تطور على مستوى المنتخبات الوطنية وعلى مستوى الأندية وحضورها القاري المشرف، ومن أجل ضمان استمرار قوة الدوري والمسابقات المحلية جميعها ورفع أسهمها وزيادة المتابعين لها، كان لزامًا حل القضايا المالية المرهقة والمضنية والتي لا تستطيع الأندية وحدها التصدي لها دون تدخل وزارة الرياضة، فالعقود مرهقة والفواتير كبيرة وأثقلت كاهل الأندية. إننا هنا نناشد وزير رياضتنا العادل سمو الأمير عبد العزيز الفيصل بالتدخل شخصيًا في ما يتعلق بالأزمة المالية الخانقة التي يعاني منها نادي الشباب، والتي يقف رئيسه الأستاذ خالد البلطان وحده متصديًا لها ويحاول قدر استطاعته الإيفاء بالأحوال المالية للنادي، لكنه لا يستطيع الالتزام بجميع هذه الالتزامات بمفرده، فالشبابيون يتأملون من سموك الدعم والوقوف مع نادي الشباب كما عهد منك الرياضيون عدلك ووقوفك على مسافة واحدة مع جميع الأندية، وبلا شك أن الشباب واحد منها، وهو أحد أهم أقطاب الكرة السعودية، وله ثقله الذي لا يقل أهمية بأي حال من الأحوال عن الأندية الأخرى من حيث الإنجازات والبطولات والنجوم الذين ساهموا مساهمة واضحة في رفعة المنتخب الوطني، وكانت لهم بصمة واضحة فيما تأتى للكرة السعودية من إنجازات سواء على صعيد المنتخب في البطولات القارية والتأهل للمونديال، أو على صعيد الأندية عندما حقق الشباب بطولات آسيوية وعربية وخليجية رفعت من أسهم الكرة السعودية.
فضلًا عن أن الشباب تنتظره مشاركة مهمة جدًا في دوري أبطال آسيا، واحدًا من ممثلي الكرة السعودية وحاملاً لواءها مع أشقائه الهلال والفيصلي والتعاون، ويحتاج لتدعيم صفوفه وتقوية خطوطه حتى يظهر بمظهر لائق ويحقق نتائج مرجوة ويشارك مشاركة إيجابية تعكس ما وصلت إليه الكرة السعودية من تطور ملحوظ، وهو القادر على فعل ذلك متى ما كان في وضعه الطبيعي، وهذا لا يأتي إلا باستقرار مالي يسيّر به أموره الداخلية ويكون مؤهلًا لتقديم مستوى مرضٍ يحقق به آمال وطموحات جماهيره ومحبيه.