حينما نتكلم عن تعداد أجمل سلاسل الأفلام فبدون شك سيكون تسعة من أصل عشرة أشخاص يذكرون سلسلة ثلاثية سيد الخواتم.
هذه السلسلة خلقت مفاهيم جديدة حينما يتعلق الأمر بتجسيد الخيال بالواقع، وخصوصًا في الحقب التاريخية التي يسهل تقبل الخيال فيها.
سلسلة سيد الخواتم يزعم الكثير من الناس أنها كانت مصدر رئيسي لاستلهام وخيال الكاتب الرائع جورج أر أر مارتن مؤلف أشهر مسلسل تاريخي وخيالي على الإطلاق “قيم أوف ثرونز”.. هذه الأقوال وإن كانت غير مؤكدة فبدون أدنى شك يستطيع المشاهد مقارنة الأعمال ببعضها لأنها تقع في ذات التصور والعالم والحقب التاريخية.
على كل حال سيد الخواتم، بدأ بشكل جميل وانتهى بذكريات عظيمة تخللتها ملاحظات كغيرها من الأعمال السينمائية التي لا تخلوا من الشوائب، ولكن المهم هنا تحقق وبامتياز.
منذ ما يقارب السنتين ونحن نسمع ونقرأ عن احتماليات إعادة هذا العالم من جديد كمسلسل بدلًا من سلسلة أفلام. وبالفعل هذا الأمر تحقق وهو أقرب من أي وقت مضى.
شبكة أمازون تعلن مؤخرًا عن أول تيزر تشويقي لهذا العمل. والتيزر هنا يقوم بدوره المقتصر على “الإثارة” ولا أكثر من ذلك.
أنا شخصيًا كمهتم بهذا العمل وعالمه الخيالي بكل ما يحتويه من دراما، وملاحم تاريخية ورومانسية وكذلك حربية متخوف.
التخوف يكون من الخطوات التجارية التي لطالما عُرفت عن شركات الإنتاج، فهل العودة الآن هي لمجرد رفع معدل الاشتراكات في منصة أمازون، أم لزيادة الربحية؟ يكون ذلك واضحًا وجليًا بالنسبة لي حينما يعاد العمل من جديد بتمديد وتفاصيل مملة لا أكثر.
وأنا شخصيًا كذلك كمهتم بهذا العمل وعالمه.. متحمس جدًا لما يمكن أن يكون من إمكانيات رائعة يمكن حلها في هذا العالم الخيالي والحربي الجميل.
في خلال هذا العام نحن سنكون على موعد بالمناسبة مع تنافس كبير ما بين المنصات، في عودة سيد الخواتم سيعود عالم جورج أر أر مارتن من جديد وهذه المرة سيكون من خلال مسلسل بيت التنانين.. المسلسل الذي يعود للخلف في قصته لما قبل قصة قيم أوف ثرونز. والمنافسة هنا ستكون بين أمازون برايم وشبكة إتش بي أو.
بالنهاية جوابي سيتضح في وقته كغيري من المشاهدين والمنتظرين.. فهل يكون سيد الخواتم رهان أمازون الناجح أم بداية علاقة سيئة بيني وبين الشبكة.
هذه السلسلة خلقت مفاهيم جديدة حينما يتعلق الأمر بتجسيد الخيال بالواقع، وخصوصًا في الحقب التاريخية التي يسهل تقبل الخيال فيها.
سلسلة سيد الخواتم يزعم الكثير من الناس أنها كانت مصدر رئيسي لاستلهام وخيال الكاتب الرائع جورج أر أر مارتن مؤلف أشهر مسلسل تاريخي وخيالي على الإطلاق “قيم أوف ثرونز”.. هذه الأقوال وإن كانت غير مؤكدة فبدون أدنى شك يستطيع المشاهد مقارنة الأعمال ببعضها لأنها تقع في ذات التصور والعالم والحقب التاريخية.
على كل حال سيد الخواتم، بدأ بشكل جميل وانتهى بذكريات عظيمة تخللتها ملاحظات كغيرها من الأعمال السينمائية التي لا تخلوا من الشوائب، ولكن المهم هنا تحقق وبامتياز.
منذ ما يقارب السنتين ونحن نسمع ونقرأ عن احتماليات إعادة هذا العالم من جديد كمسلسل بدلًا من سلسلة أفلام. وبالفعل هذا الأمر تحقق وهو أقرب من أي وقت مضى.
شبكة أمازون تعلن مؤخرًا عن أول تيزر تشويقي لهذا العمل. والتيزر هنا يقوم بدوره المقتصر على “الإثارة” ولا أكثر من ذلك.
أنا شخصيًا كمهتم بهذا العمل وعالمه الخيالي بكل ما يحتويه من دراما، وملاحم تاريخية ورومانسية وكذلك حربية متخوف.
التخوف يكون من الخطوات التجارية التي لطالما عُرفت عن شركات الإنتاج، فهل العودة الآن هي لمجرد رفع معدل الاشتراكات في منصة أمازون، أم لزيادة الربحية؟ يكون ذلك واضحًا وجليًا بالنسبة لي حينما يعاد العمل من جديد بتمديد وتفاصيل مملة لا أكثر.
وأنا شخصيًا كذلك كمهتم بهذا العمل وعالمه.. متحمس جدًا لما يمكن أن يكون من إمكانيات رائعة يمكن حلها في هذا العالم الخيالي والحربي الجميل.
في خلال هذا العام نحن سنكون على موعد بالمناسبة مع تنافس كبير ما بين المنصات، في عودة سيد الخواتم سيعود عالم جورج أر أر مارتن من جديد وهذه المرة سيكون من خلال مسلسل بيت التنانين.. المسلسل الذي يعود للخلف في قصته لما قبل قصة قيم أوف ثرونز. والمنافسة هنا ستكون بين أمازون برايم وشبكة إتش بي أو.
بالنهاية جوابي سيتضح في وقته كغيري من المشاهدين والمنتظرين.. فهل يكون سيد الخواتم رهان أمازون الناجح أم بداية علاقة سيئة بيني وبين الشبكة.
