لا تزال هناك فئة من الإعلاميين والجماهير تحاول دائمًا أن تزرع الريبة في طريق داعمي الأندية ورجالاتها من خلال بث شائعات من خيالاتهم حول مصادر الدعم ويتقمصون دور “الجاسوسية” في رصد أسماء وهمية تكون هي الداعمة حتى وإن أعلن النادي عن داعمه كما حدث مع الأهلي سابقًا والنصر حاليًا.
قبل سنوات طلع مسمى “الذات العام” على داعم الأهلي مع أن العقلاء يعرفون تمامًا بأن الأمير خالد بن عبد الله هو الداعم الوحيد والمتكفل بكل أمور النادي المالية لسنوات طويلة، إلا أن المرجفين حاولوا أن يخلقوا اسمًا عبثيًا يكون مدخلهم للتشكيك.
وحاليًا يفعلون ذات الفعلة القبيحة مع النصر الذي يصدر عبر حسابه الرسمي أن الأمير خالد بن فهد هو الداعم الوحيد الذي تنتهي عنده كل مشاكل الفريق المالية.
المسألة لديهم ليست متعلقة بمعرفة من هو الداعم وإنما هي محاولات متكررة لتشويه كل ما هو جميل في الأندية.
قلتها سابقًا وأكررها حاليًا للأندية خصوصيتها ورجالاتها وطرقها الخاصة في حلحلة أمورها وليس من حق أحد أن يفتش في أوراقها سوى من يملك هذا الحق قانونيًا ووفق النظام أما بقية المشككين فلن يرضيهم إلا أن يتوقف الدعم عن منافسيهم وإبعاد رجالها المحبين، ولهذا سيستمرون في زرع الشوك ومواصلة التشكيك في كل صفقة وكل قضية تحل بأن خلفها أسماء غير معلنة وغير التي تظهر في الإعلام أو منصات الأندية الرسمية والتعامل مع هؤلاء لا يحتاج لأكثر من تضع في أذنيك بعض الطين وكثيرًا من العجين وتستمر في طريقك محتفيًا بمحبيك وداعميك.
وهناك فئة أخرى لا تزال ترى بأن وزارة الرياضة تنظر للأندية من زوايا مختلفة وإن دعمها متفاوت بين ناد وآخر، وهذه كذبة أخرى لتغطية عجز بعض الإدارات عن حلحلة قضاياها وهذه الفئة لا تقل سوءًا عن المشككين في الداعمين فكلاهما يعيشان الأوهام واختلاق مبررات للفشل. ولم تقنعهم كل تأكيدات وزير الرياضة بأن الدعم متساوٍ وأن ليس لأحد من الأندية مميزات عن غيره إلا وفق أنظمة الحوكمة واستحقاق الدفعات وغير ذلك سيبقى مجرد أوهام ستذهب مع الريح كما ذهبت غيرها من الشائعات.
فاصلة.
ظروف التوقيت أجبرتني أن اقدم هذا المقال قبل لقاء الأخضر أمام شقيقه العماني ولكن لا يمنع أن أعلن تفاؤلي مسبقًا بأن أخضرنا أصبح على بعد نقطة من الوصول السادس للمونديال.
قبل سنوات طلع مسمى “الذات العام” على داعم الأهلي مع أن العقلاء يعرفون تمامًا بأن الأمير خالد بن عبد الله هو الداعم الوحيد والمتكفل بكل أمور النادي المالية لسنوات طويلة، إلا أن المرجفين حاولوا أن يخلقوا اسمًا عبثيًا يكون مدخلهم للتشكيك.
وحاليًا يفعلون ذات الفعلة القبيحة مع النصر الذي يصدر عبر حسابه الرسمي أن الأمير خالد بن فهد هو الداعم الوحيد الذي تنتهي عنده كل مشاكل الفريق المالية.
المسألة لديهم ليست متعلقة بمعرفة من هو الداعم وإنما هي محاولات متكررة لتشويه كل ما هو جميل في الأندية.
قلتها سابقًا وأكررها حاليًا للأندية خصوصيتها ورجالاتها وطرقها الخاصة في حلحلة أمورها وليس من حق أحد أن يفتش في أوراقها سوى من يملك هذا الحق قانونيًا ووفق النظام أما بقية المشككين فلن يرضيهم إلا أن يتوقف الدعم عن منافسيهم وإبعاد رجالها المحبين، ولهذا سيستمرون في زرع الشوك ومواصلة التشكيك في كل صفقة وكل قضية تحل بأن خلفها أسماء غير معلنة وغير التي تظهر في الإعلام أو منصات الأندية الرسمية والتعامل مع هؤلاء لا يحتاج لأكثر من تضع في أذنيك بعض الطين وكثيرًا من العجين وتستمر في طريقك محتفيًا بمحبيك وداعميك.
وهناك فئة أخرى لا تزال ترى بأن وزارة الرياضة تنظر للأندية من زوايا مختلفة وإن دعمها متفاوت بين ناد وآخر، وهذه كذبة أخرى لتغطية عجز بعض الإدارات عن حلحلة قضاياها وهذه الفئة لا تقل سوءًا عن المشككين في الداعمين فكلاهما يعيشان الأوهام واختلاق مبررات للفشل. ولم تقنعهم كل تأكيدات وزير الرياضة بأن الدعم متساوٍ وأن ليس لأحد من الأندية مميزات عن غيره إلا وفق أنظمة الحوكمة واستحقاق الدفعات وغير ذلك سيبقى مجرد أوهام ستذهب مع الريح كما ذهبت غيرها من الشائعات.
فاصلة.
ظروف التوقيت أجبرتني أن اقدم هذا المقال قبل لقاء الأخضر أمام شقيقه العماني ولكن لا يمنع أن أعلن تفاؤلي مسبقًا بأن أخضرنا أصبح على بعد نقطة من الوصول السادس للمونديال.