كمتابع ومشاهد وراصد يمكن القول إن الحراك الرياضي في المملكة لم يشهد له مثيلًا في الحقب الزمنية الفارطة ولم تحضَ أنديتنا واتحاداتنا لدعم كما هو الحال في السنوات الست الماضية.
وهو دليل راسخ أن القيادة السياسية أولت الرياضة والشباب اهتمامًا منقطع النظير، والدلائل ماثلة وشاخصة، كان آخرها رعاية صندوق الاستثمارات وأذرعها للأندية الأربعة الجماهيرية بعقود مليارية طويلة المدى وبامتيازات كبيرة، كل ذلك الدعم لا بد أن يسايره في نفس النهج والخط الأدوات المساندة التي يفترض أنها خير معين سواء وزارة الرياضة أو الاتحادات أو مسيري الأندية.
كرة القدم التي يتنفس جل المجتمع الرياضي هواءها ما زالت تعاني من أناس لوثوا نقاء المنافسة والعدالة، وأوقعوا اللعبة في شباك التحيز والميول، وأعادونا إلى المربع الأول، وكأنهم في ظل التطور أرادوا جرنا إلى الوراء عامدين متعمدين رغم أن كل شيء يتجه للأمام بوتيرة سريعة، في وقت لا مجال فيه للتحزبات والنظر بعين النادي الأوحد، وللأسف أن المسيطر والمستأسد بكعكة اللعبة هم نوعية ثابتة لم تتغير منذ سنوات حتى أصبح الشارع الرياضي محتقنًا من جراء تلك الأحداث الكروية المتتالية، دون أن يكون رادعًا لها، ولسنا ببعيد عن المباراة التي جمعت النصر والهلال مؤخرًا، وسأستعرض بعض التعليقات وردود الأفعال التي وردت من رياضيين وإعلاميين خارج المملكة لتعرفوا حجم المشكلة التي تعاني منها كرتنا، وأن صوت الخارج لا يختلف عما يردد داخليًّا.
مراسل بي إن سبورت في لندن إبراهيم خضرة يقول: “عندما تصب القرارات لصالح ذات الفريق فلا يمكن إلا أن يكون إثارة للشك.. كرة القدم واضحة وسهلة بقوانينها، لكن البعض يبحث عن تعقيداتها بقرارات جدلية، ابحثوا عن المستفيد منها تعرفوا مآربها”.
أحمد جعفر صحفي بحريني “التحكيم عبث بعدالة المنافسة”.
مبارك الوقيان إعلامي كويتي “لا جديد يذكر ولا قديم يعاد.. التحكيم يخدم الهلال ويظلم النصر”.
خليفة بن حمد آل ثاني رئيس نادي العربي القطري “مستحيل تطلب من الجمهور يصفي النية مع قرار الحكم”.
راشد آل خليفة مسؤول سابق في الريان القطري “الدوري السعودي أفضل دوري في المنطقة وآسيا ولكن ما ينقصه هو التحكيم وهناك أخطاء كارثية حدثت رغم الاستعانة بحكام أجانب”.
الدكتور فايز فريح إعلامي كويتي “يجب التدخل لإنقاذ كرة القدم السعودية، هناك متابعون كثر خارج المملكة ومن حقنا نشاهد تنافسًا شريفًا”.
انتهت مساحة الزاوية ولم تنهِ ردود الأفعال من خارج المملكة.
وهو دليل راسخ أن القيادة السياسية أولت الرياضة والشباب اهتمامًا منقطع النظير، والدلائل ماثلة وشاخصة، كان آخرها رعاية صندوق الاستثمارات وأذرعها للأندية الأربعة الجماهيرية بعقود مليارية طويلة المدى وبامتيازات كبيرة، كل ذلك الدعم لا بد أن يسايره في نفس النهج والخط الأدوات المساندة التي يفترض أنها خير معين سواء وزارة الرياضة أو الاتحادات أو مسيري الأندية.
كرة القدم التي يتنفس جل المجتمع الرياضي هواءها ما زالت تعاني من أناس لوثوا نقاء المنافسة والعدالة، وأوقعوا اللعبة في شباك التحيز والميول، وأعادونا إلى المربع الأول، وكأنهم في ظل التطور أرادوا جرنا إلى الوراء عامدين متعمدين رغم أن كل شيء يتجه للأمام بوتيرة سريعة، في وقت لا مجال فيه للتحزبات والنظر بعين النادي الأوحد، وللأسف أن المسيطر والمستأسد بكعكة اللعبة هم نوعية ثابتة لم تتغير منذ سنوات حتى أصبح الشارع الرياضي محتقنًا من جراء تلك الأحداث الكروية المتتالية، دون أن يكون رادعًا لها، ولسنا ببعيد عن المباراة التي جمعت النصر والهلال مؤخرًا، وسأستعرض بعض التعليقات وردود الأفعال التي وردت من رياضيين وإعلاميين خارج المملكة لتعرفوا حجم المشكلة التي تعاني منها كرتنا، وأن صوت الخارج لا يختلف عما يردد داخليًّا.
مراسل بي إن سبورت في لندن إبراهيم خضرة يقول: “عندما تصب القرارات لصالح ذات الفريق فلا يمكن إلا أن يكون إثارة للشك.. كرة القدم واضحة وسهلة بقوانينها، لكن البعض يبحث عن تعقيداتها بقرارات جدلية، ابحثوا عن المستفيد منها تعرفوا مآربها”.
أحمد جعفر صحفي بحريني “التحكيم عبث بعدالة المنافسة”.
مبارك الوقيان إعلامي كويتي “لا جديد يذكر ولا قديم يعاد.. التحكيم يخدم الهلال ويظلم النصر”.
خليفة بن حمد آل ثاني رئيس نادي العربي القطري “مستحيل تطلب من الجمهور يصفي النية مع قرار الحكم”.
راشد آل خليفة مسؤول سابق في الريان القطري “الدوري السعودي أفضل دوري في المنطقة وآسيا ولكن ما ينقصه هو التحكيم وهناك أخطاء كارثية حدثت رغم الاستعانة بحكام أجانب”.
الدكتور فايز فريح إعلامي كويتي “يجب التدخل لإنقاذ كرة القدم السعودية، هناك متابعون كثر خارج المملكة ومن حقنا نشاهد تنافسًا شريفًا”.
انتهت مساحة الزاوية ولم تنهِ ردود الأفعال من خارج المملكة.
