في الأمتار الأخيرة لأي دوري ترتفع نسبة التلاعب بالمباريات، للمساهمة في تحقيق فريق لبطولة أو حمايته من الهبوط.
ماذا نقصد بالتلاعب بالنتائج؟
عندما يتقاضى اللاعبون أو الحكام أو إدارة الفريق أو المدرب مبالغ مالية (رشوة) من أجل التواطؤ وتعمد الخسارة أو حتى تحقيق الفوز لمصلحة فريق منافس يلعب ضده أو فريق آخر ترتبط مصلحته بهذه المباراة.
هناك بعض الأمور تجعل أي دوري معرضًا للتلاعب في نتائجه بنسبة كبيرة، بسبب نظام الهبوط، ما يشجع الفرق الضامنة للبقاء في الدوري على عدم الاهتمام بنتائجها والتهاون في بعض المباريات، ما يؤثر على عدالة ونزاهة المنافسة.
المباريات التي يديرها حكام أجانب، قد يشجع بعض الحكام على التلاعب بنتائج المباريات، لأنه يدرك أنه لا يوجد أي رقابة عليه ترصد مخالفته.
أنواع التلاعب بالنتائج حسب المصادر العلمية الرياضية والحوادث التاريخية هذه الأساليب أبرزها وفقًا لهذه المصادر:
ـ شراء حكم ساحة أو حكم مساعد أو حكم تقنية الـ VAR يمنح بعض القرارات الحاسمة التي تبدو مغلوطة.
ـ شراء حكم لمباراة ما قبل المواجهة التي يراد شراء نتيجتها، حيث يطرد هذا الحكم أفضل نجوم الفريق الآخر.
ـ شراء الحارس وهي أضمن طريقة لضمان الفوز.
ـ شراء مدافع ليسمح للفريق بتسجيل أهداف، أو مهاجم لا يكون في يومه فلا يسجل الأهداف.
ـ شراء مدرب الفريق للتلاعب بتشكيلة الفريق وعدم اللعب بجدية لخسارة المباراة.
ـ التلاعب من شركات المراهنات لتحقيق أرباح مالية من خلال التحكم في نتائج المباريات على حسب مصالحها.
لا يبقى إلا أن أقول:
في عام 2018م بعض المباريات في الدوري السعودي للمحترفين كانت تراقب من "سبورت رادار"، الشركة المختصة في كشف التلاعب بالنتائج، والتي تعاقد معها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، لضمان حماية نزاهة المنافسة تحت مظلته في مختلف الدول.
في الوقت الراهن لا أعلم عن آلية مراقبة المباريات، وما هي المعايير التي يعتمد عليها الاتحاد السعودي لكرة القدم؟
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا "الرياضية".. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..
ماذا نقصد بالتلاعب بالنتائج؟
عندما يتقاضى اللاعبون أو الحكام أو إدارة الفريق أو المدرب مبالغ مالية (رشوة) من أجل التواطؤ وتعمد الخسارة أو حتى تحقيق الفوز لمصلحة فريق منافس يلعب ضده أو فريق آخر ترتبط مصلحته بهذه المباراة.
هناك بعض الأمور تجعل أي دوري معرضًا للتلاعب في نتائجه بنسبة كبيرة، بسبب نظام الهبوط، ما يشجع الفرق الضامنة للبقاء في الدوري على عدم الاهتمام بنتائجها والتهاون في بعض المباريات، ما يؤثر على عدالة ونزاهة المنافسة.
المباريات التي يديرها حكام أجانب، قد يشجع بعض الحكام على التلاعب بنتائج المباريات، لأنه يدرك أنه لا يوجد أي رقابة عليه ترصد مخالفته.
أنواع التلاعب بالنتائج حسب المصادر العلمية الرياضية والحوادث التاريخية هذه الأساليب أبرزها وفقًا لهذه المصادر:
ـ شراء حكم ساحة أو حكم مساعد أو حكم تقنية الـ VAR يمنح بعض القرارات الحاسمة التي تبدو مغلوطة.
ـ شراء حكم لمباراة ما قبل المواجهة التي يراد شراء نتيجتها، حيث يطرد هذا الحكم أفضل نجوم الفريق الآخر.
ـ شراء الحارس وهي أضمن طريقة لضمان الفوز.
ـ شراء مدافع ليسمح للفريق بتسجيل أهداف، أو مهاجم لا يكون في يومه فلا يسجل الأهداف.
ـ شراء مدرب الفريق للتلاعب بتشكيلة الفريق وعدم اللعب بجدية لخسارة المباراة.
ـ التلاعب من شركات المراهنات لتحقيق أرباح مالية من خلال التحكم في نتائج المباريات على حسب مصالحها.
لا يبقى إلا أن أقول:
في عام 2018م بعض المباريات في الدوري السعودي للمحترفين كانت تراقب من "سبورت رادار"، الشركة المختصة في كشف التلاعب بالنتائج، والتي تعاقد معها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، لضمان حماية نزاهة المنافسة تحت مظلته في مختلف الدول.
في الوقت الراهن لا أعلم عن آلية مراقبة المباريات، وما هي المعايير التي يعتمد عليها الاتحاد السعودي لكرة القدم؟
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا "الرياضية".. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..