تفاعل المغردون في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مع نتائج فريق الفيصلي الأول لكرة القدم في مجموعات دوري أبطال آسيا وترتيبه في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، بأنه دليل على قوة المنافسة المحلية التي منحت الفرق التفوق على أصحاب المراكز الأولى في دوريات آسيوية أخرى.
وجاء التفاعل الكبير حول هذا الموضوع من خلال تغريدة للتونسي عصام الشوالي المعلق في قناة “beIN SPORTS” قال فيها: “ما زلت مصرًا أن الفيصلي ليس فريق المرتبة الـ11”، في تأكيد لما ذكره سابقًا بعد انتصار العنابي على السد متصدر الدوري القطري.
سعود مشلش عضو الاتحاد الكويتي لكرة القدم السابق من الذين أكدوا على نتائج الأندية السعودية بفضل قوة الدوري بقوله: “الدوري السعودي أعطى قوة للأندية والمنتخب”، وهو الرأي ذاته للمدرب بدر الجعيثن الذي كتب قائلًا: “انتصارات الأندية تدل على قوة الدوري السعودي”.
المغرد بدر الشهراني من المؤيدين أيضًا لتأثير قوة الدوري على نتائج الفرق آسيويًا بقوله: “قوة الفيصلي من قوة الدوري السعودي، وتطوره مع زيادة عدد اللاعبين الأجانب”، فيما جاء رأي العماني نايف الناصري في الاتجاه ذاته بقوله: “دليل قوة الدوري السعودي ظهر في تفوق صاحب المركز المتأخر على متصدر الدوري ”. وأرجع بعض المغردين تميز الفرق السعودية آسيويًا نظرًا لوجود سبعة أجانب ومنهم علي جابر “8.7 ألف متابع” بقوله: “وجود 7 أجانب زاد من قوة الكرة السعودية وأثّر إيجابيًا على المنتخب” وهو الرأي ذاته الذي وافقه المغرد أحمد محمد بقوله: “قوة الدوري السعودي بوجود الـ 7 أجانب، وأتوقع لو سمح بـ11 سينافس عالميًا”، فيما سار إبراهيم الحربي على النهج ذاته وكتب: “الدوري السعودي هو الأقوى والأفضل بعد قرار 7 أجانب”.