أعشق التنافس بين ليونيل وكريستيانو.. تنافس غير مسبوق بين لاعبين بجودة عالية ولسنوات طويلة لا يبدو أنها ستنتهي قريبًا رغم وصول “الدون” للسابعة والثلاثين من عمره، و”البرغوث” للرابعة والثلاثين.
هذا التنافس طوّر كرة القدم وزاد من شعبيتها ومتعتها بشكل عجيب يجعلنا نطلب المزيد من المواجهات بين النجمين على مستوى الأندية والمنتخبات.
أجد أن هاتريك كريستيانو أمام نورويتش سيتي قبل يومين يختصر شخصيته وقدرته على المنافسة رغم تقدمه في العمر وتغير الظروف والمنافسات، فقد سجل ثلاثة أهداف بطرق مختلفة، الأول من داخل المنطقة بالقدم والثاني بالرأس والثالث من فاول من مسافة بعيدة وبطريقة أكثر من رائعة.
16 موسمًا وكريستيانو يسجل 20 هدفًا أو أكثر، بهذا الهاتريك يكمل 60 هاتريكًا في مشواره الاحترافي. جاء لمانشستر بشكوك حول نجاحه، ولكنه أصبح هداف الفريق وأفضل صانع أهداف خلال الموسم.
في المقابل ميسي يعيش أسوأ مواسمه على الإطلاق بعد الانتقال إلى باريس، سجل فقط 3 أهداف في الدوري الفرنسي بعد 31 جولة، أي أنه سجل في موسم كامل عدد الأهداف التي سجلها رونالدو في مباراته الأخيرة أمام الكناري.
قال عنه اللاعب البرازيلي رونالدينيو إنه يعاني مع الفريق الباريسي. وأضاف: “لا أفهم الصافرات ضده.. إذا صفرت على الأفضل في العالم، فلمن ستصفق؟”.
داني ألفيس زميل ميسي السابق في برشلونة ذكر أن ميسي ضائع مع فريقه الجديد.
أجد أن الاختلاف الأكبر بين الأسطورتين يكمن في الشخصية، فميسي أكثر مهارة من رونالدو لا جدال، ولكنه أقل صلابة نفسية، وقد اتضح ذلك من معاناة ميسي عندما يلعب للمنتخب.
عندما انتقل ميسي إلى النادي الباريسي وخرج من منطقة الأمان والراحة التي كان يعيش فيها منذ بدء مسيرته الاحترافية في كاتالونيا وجد صعوبة في التأقلم فتحول إلى لاعب غير مؤثر وتحولت أرقامه القياسية مع برشلونة إلى أرقام ضعيفة لا تليق بأفضل لاعب في العالم لست مرات.
لا أتمنى عودة ميسي إلى برشلونة من جديد، أتمنى أن يرحل من “PSG” إلى مانشستر سيتي.. وأتمنى أن يُبقي مدرب اليونايتد الجديد “إريك تين هاج” رونالدو موسمًا آخر مع الفريق.. نريد أن نرى تنافسًا مباشرًا بين النجمين.. نريد أن تعود أمتع كرة قدم شاهدناها على الإطلاق.
هذا التنافس طوّر كرة القدم وزاد من شعبيتها ومتعتها بشكل عجيب يجعلنا نطلب المزيد من المواجهات بين النجمين على مستوى الأندية والمنتخبات.
أجد أن هاتريك كريستيانو أمام نورويتش سيتي قبل يومين يختصر شخصيته وقدرته على المنافسة رغم تقدمه في العمر وتغير الظروف والمنافسات، فقد سجل ثلاثة أهداف بطرق مختلفة، الأول من داخل المنطقة بالقدم والثاني بالرأس والثالث من فاول من مسافة بعيدة وبطريقة أكثر من رائعة.
16 موسمًا وكريستيانو يسجل 20 هدفًا أو أكثر، بهذا الهاتريك يكمل 60 هاتريكًا في مشواره الاحترافي. جاء لمانشستر بشكوك حول نجاحه، ولكنه أصبح هداف الفريق وأفضل صانع أهداف خلال الموسم.
في المقابل ميسي يعيش أسوأ مواسمه على الإطلاق بعد الانتقال إلى باريس، سجل فقط 3 أهداف في الدوري الفرنسي بعد 31 جولة، أي أنه سجل في موسم كامل عدد الأهداف التي سجلها رونالدو في مباراته الأخيرة أمام الكناري.
قال عنه اللاعب البرازيلي رونالدينيو إنه يعاني مع الفريق الباريسي. وأضاف: “لا أفهم الصافرات ضده.. إذا صفرت على الأفضل في العالم، فلمن ستصفق؟”.
داني ألفيس زميل ميسي السابق في برشلونة ذكر أن ميسي ضائع مع فريقه الجديد.
أجد أن الاختلاف الأكبر بين الأسطورتين يكمن في الشخصية، فميسي أكثر مهارة من رونالدو لا جدال، ولكنه أقل صلابة نفسية، وقد اتضح ذلك من معاناة ميسي عندما يلعب للمنتخب.
عندما انتقل ميسي إلى النادي الباريسي وخرج من منطقة الأمان والراحة التي كان يعيش فيها منذ بدء مسيرته الاحترافية في كاتالونيا وجد صعوبة في التأقلم فتحول إلى لاعب غير مؤثر وتحولت أرقامه القياسية مع برشلونة إلى أرقام ضعيفة لا تليق بأفضل لاعب في العالم لست مرات.
لا أتمنى عودة ميسي إلى برشلونة من جديد، أتمنى أن يرحل من “PSG” إلى مانشستر سيتي.. وأتمنى أن يُبقي مدرب اليونايتد الجديد “إريك تين هاج” رونالدو موسمًا آخر مع الفريق.. نريد أن نرى تنافسًا مباشرًا بين النجمين.. نريد أن تعود أمتع كرة قدم شاهدناها على الإطلاق.
