عودة منافسات دوري أبطال آسيا لسابق عهده "مندمجة" بحيث تتنافس من دوري المجموعات، جميع الأندية المتأهلة والمرشحة غربها مع شرقها، لن يغير من مستوى التنافس، أو يعزز من قوة المواجهات، لكنه مطلب أيضًا مقبول ويمكن أن يعود الاتحاد الآسيوي للعمل به، متى ما أراد.
الأمر الوحيد الذي يبحث عنه كل ناد هو الفوز باللقب، وما يجب أن يكون اهتمام الجمهور والإعلام أن يكون النادي المشارك، على قدر من الكفاءة التي تجعله ندًا وقادرًا على التفوق، دون حاجه لمراجعة إن كان يلعب غربًا أو شرقًا أو مجتمعين، إن لعبت أدوارها الأولى أو الإقصائية "مجمعة" أو ذهابًا وإيابًا.
وبالعودة إلى سجل البطولات الآسيوية منذ انطلاقتها 1967 يتبين لنا، أن من يحصل على اللقب أما أنه اجتاز ممثل الشرق أو الغرب، أو أن بطل الغرب أو الشرق تأهلا على حساب منافسين أقوياء في بلديهما، ما يعني أن الجهتان ممكنتان من اللقب، وعلى من يريد الحصول عليه الانسجام مع نظام البطولة، والتحضير لمنافساتها بما يتفق مع شروطها، عدا ذلك كلام لا طائل منه.
تميز الأندية السعودية المشاركة في النسخة الآسيوية الحالية، ينسبه البعض لارتفاع مستوى منافسات الدوري المحلي وأحد مخرجات مشاركة الأجانب السبعة، والبعض الآخر يرى أنه لضعف مستوى الأندية المنافسة في المجموعات الخمس، والحقيقة أن ما حدث لا علاقة له بشكل مباشر بالأمرين، فالأندية السعودية من بين الأبرز في مسابقات الاتحاد الآسيوي منذ مطلع التسعينيات وأحدها اليوم "الهلال" حامل اللقب.
كما أن الأندية الأخرى تقريبًا هي ذاتها التي تشارك في هذه البطولة، أي أن ما يحدث نسخة تنافس تتجدد كل مرة تتبادل عليها نفس الأندية أو من مثلها، لم يحدث عليها أي مدخلات ترجح كفة على أخرى، إلا بما يقدم على أرض الملعب المتسق مع حسن التحضير وجودة اللاعبين، ووقوف الظروف المختلفة حينها في صفه.
البطولة مناسبة موسمية يمكن اللحاق بها متى ما كان النادي الذي يرى أنه مؤهلًا لها أكثر من غيره ويستطيع إحراز لقبها، وما عليه إلا التأهل لمنافساتها وانتظار ما تضع القرعة إلى جانبه من الأندية، وحينها من حقه وجمهوره وإعلامه تصنيفها بالقوية أو الضعيفة، الأهم أن ينجز المهمة، سجل البطولات يسجل اسم النادي البطل وتاريخها فقط لا غير.
الأمر الوحيد الذي يبحث عنه كل ناد هو الفوز باللقب، وما يجب أن يكون اهتمام الجمهور والإعلام أن يكون النادي المشارك، على قدر من الكفاءة التي تجعله ندًا وقادرًا على التفوق، دون حاجه لمراجعة إن كان يلعب غربًا أو شرقًا أو مجتمعين، إن لعبت أدوارها الأولى أو الإقصائية "مجمعة" أو ذهابًا وإيابًا.
وبالعودة إلى سجل البطولات الآسيوية منذ انطلاقتها 1967 يتبين لنا، أن من يحصل على اللقب أما أنه اجتاز ممثل الشرق أو الغرب، أو أن بطل الغرب أو الشرق تأهلا على حساب منافسين أقوياء في بلديهما، ما يعني أن الجهتان ممكنتان من اللقب، وعلى من يريد الحصول عليه الانسجام مع نظام البطولة، والتحضير لمنافساتها بما يتفق مع شروطها، عدا ذلك كلام لا طائل منه.
تميز الأندية السعودية المشاركة في النسخة الآسيوية الحالية، ينسبه البعض لارتفاع مستوى منافسات الدوري المحلي وأحد مخرجات مشاركة الأجانب السبعة، والبعض الآخر يرى أنه لضعف مستوى الأندية المنافسة في المجموعات الخمس، والحقيقة أن ما حدث لا علاقة له بشكل مباشر بالأمرين، فالأندية السعودية من بين الأبرز في مسابقات الاتحاد الآسيوي منذ مطلع التسعينيات وأحدها اليوم "الهلال" حامل اللقب.
كما أن الأندية الأخرى تقريبًا هي ذاتها التي تشارك في هذه البطولة، أي أن ما يحدث نسخة تنافس تتجدد كل مرة تتبادل عليها نفس الأندية أو من مثلها، لم يحدث عليها أي مدخلات ترجح كفة على أخرى، إلا بما يقدم على أرض الملعب المتسق مع حسن التحضير وجودة اللاعبين، ووقوف الظروف المختلفة حينها في صفه.
البطولة مناسبة موسمية يمكن اللحاق بها متى ما كان النادي الذي يرى أنه مؤهلًا لها أكثر من غيره ويستطيع إحراز لقبها، وما عليه إلا التأهل لمنافساتها وانتظار ما تضع القرعة إلى جانبه من الأندية، وحينها من حقه وجمهوره وإعلامه تصنيفها بالقوية أو الضعيفة، الأهم أن ينجز المهمة، سجل البطولات يسجل اسم النادي البطل وتاريخها فقط لا غير.