غاب شيخ الأندية وليثها عن البطولات ردحًا من الزمن، فغابت معه المتعة والمنافسة وقوة الدوري، غاب فغابت مع غيبته شمس الإنجازات عن الكرة السعودية برمتها كيف لا وهو شيخ أنديتها وكبيرها وأفضل من يقدم المتعة في كرتها وبشهادة المنصفين من الرياضيين.
ولكنه في هذا الموسم بدأ يقدم أفضل مستوياته ويحقق النتائج الإيجابية والفوز المتتالي، حيث يعتبر الفريق في أوج عطائه حاليًا، فهو يمتلك شخصية الفريق البطل ويلعب بتوازن كبير، والنضج الكروي بدأ واضحًا جليًا على نجومه، وها هو الآن أصبح قريبًا وأقرب من أي وقت مضى للعودة للبطولات ومؤهلاً لنيل الكثير منها خلال هذه الفترة، ليعيد أمجاد هذا الشيخ الوقور صاحب الأرقام القياسية وسيدها ويسترد مكانته على هرم الكرة السعودية والخليجية.
وما نشاهده من عمل كبير وواضح على المستوى الإداري فهو يحسب لرجل واحد وهو الظاهرة الأستاذ خالد بن عمر البلطان الرجل القوي والمؤثر وصاحب الفكر الإداري الفذ، والذي جعل للشباب هيبة إعلامية وثقلاً كبيرًا على الصعيد الإعلامي، وأصبح معه رقمًا صعبًا وحضورًا مختلفًا مقرونًا بالبطولات والإنجازات ووفرة النجوم.
بغياب هذا الرئيس الظاهرة عاش الشبابيون سنوات أشبه بالكابوس، حيث كانوا يراقبون ناديهم الذي عوّدهم على عدم مفارقة الذهب ومنصات التتويج بقلق كبير ولهفة عارمة ظهرت على قسمات محياهم، عاش الشبابيون سنوات مأساوية ومواسم خالية من البطولات والإنجازات إلى أن تسلم كرسي رئاسته الظاهرة خالد البلطان أو القادح كما يحب أن يُطلق عليه محبو ناديه، تنفس الشبابيون الصعداء، ودبت فيهم الحياة من جديد فرحًا واستبشارًا بعودة الرئيس الذهبي والقوي والمؤثر، عاد الرجل الذي يعول عليه الشبابيون كثيرًا، عاد الرجل الذي سيمحو عتمات وخيبات المواسم الماضية، عاد من صنع الإنجازات والمعجزات، عاد في وقت كان النادي أشبه بالبيت المتهالك، عاد فعادت معه الروح للنادي قبل أن تعود هذه الروح للمشجع وللشارع الرياضي بأكمله.
عاد وعادت معه الهيبة والقوة لشيخ الأندية، عاد وبعودته عادت الأضواء للشباب من جديد، كيف لا وهو من أحدث نقلة نوعية للكرة السعودية ولنادي الشباب تحديدًا.
عاد مشهرًا راية التحدي من جديد، فقدم شيخ الأندية موسمًا رائعًا بشهادة الجميع من مختلف الميول وجميعهم أشادوا بقوة الشباب وهيبته داخل المستطيل الأخضر، حيث كان قريبًا من تحقيق اللقب لكن الحظ خذله بالمنعطف الأخير، وهذا لا يلغي ما قدمه أبو الوليد من عمل استثنائي ومنظم للنادي فيكفيه المنافسة الشرسة على اللقب والرجوع لبطولة آسيا بعد السنوات العجاف التي مر بها.
ولكنه في هذا الموسم بدأ يقدم أفضل مستوياته ويحقق النتائج الإيجابية والفوز المتتالي، حيث يعتبر الفريق في أوج عطائه حاليًا، فهو يمتلك شخصية الفريق البطل ويلعب بتوازن كبير، والنضج الكروي بدأ واضحًا جليًا على نجومه، وها هو الآن أصبح قريبًا وأقرب من أي وقت مضى للعودة للبطولات ومؤهلاً لنيل الكثير منها خلال هذه الفترة، ليعيد أمجاد هذا الشيخ الوقور صاحب الأرقام القياسية وسيدها ويسترد مكانته على هرم الكرة السعودية والخليجية.
وما نشاهده من عمل كبير وواضح على المستوى الإداري فهو يحسب لرجل واحد وهو الظاهرة الأستاذ خالد بن عمر البلطان الرجل القوي والمؤثر وصاحب الفكر الإداري الفذ، والذي جعل للشباب هيبة إعلامية وثقلاً كبيرًا على الصعيد الإعلامي، وأصبح معه رقمًا صعبًا وحضورًا مختلفًا مقرونًا بالبطولات والإنجازات ووفرة النجوم.
بغياب هذا الرئيس الظاهرة عاش الشبابيون سنوات أشبه بالكابوس، حيث كانوا يراقبون ناديهم الذي عوّدهم على عدم مفارقة الذهب ومنصات التتويج بقلق كبير ولهفة عارمة ظهرت على قسمات محياهم، عاش الشبابيون سنوات مأساوية ومواسم خالية من البطولات والإنجازات إلى أن تسلم كرسي رئاسته الظاهرة خالد البلطان أو القادح كما يحب أن يُطلق عليه محبو ناديه، تنفس الشبابيون الصعداء، ودبت فيهم الحياة من جديد فرحًا واستبشارًا بعودة الرئيس الذهبي والقوي والمؤثر، عاد الرجل الذي يعول عليه الشبابيون كثيرًا، عاد الرجل الذي سيمحو عتمات وخيبات المواسم الماضية، عاد من صنع الإنجازات والمعجزات، عاد في وقت كان النادي أشبه بالبيت المتهالك، عاد فعادت معه الروح للنادي قبل أن تعود هذه الروح للمشجع وللشارع الرياضي بأكمله.
عاد وعادت معه الهيبة والقوة لشيخ الأندية، عاد وبعودته عادت الأضواء للشباب من جديد، كيف لا وهو من أحدث نقلة نوعية للكرة السعودية ولنادي الشباب تحديدًا.
عاد مشهرًا راية التحدي من جديد، فقدم شيخ الأندية موسمًا رائعًا بشهادة الجميع من مختلف الميول وجميعهم أشادوا بقوة الشباب وهيبته داخل المستطيل الأخضر، حيث كان قريبًا من تحقيق اللقب لكن الحظ خذله بالمنعطف الأخير، وهذا لا يلغي ما قدمه أبو الوليد من عمل استثنائي ومنظم للنادي فيكفيه المنافسة الشرسة على اللقب والرجوع لبطولة آسيا بعد السنوات العجاف التي مر بها.