بعد مخاض "صعب" للأهلي في هذا الموسم الكروي، هل يتجاوز فريق الأهلي "الخطوات الأخيرة بنجاح!" ويبتعد عن شبح الهبوط!، خاصة فيما يتعلق بقدرات وإمكانات اللاعبين والمدرب والمدير التنفيذي، وهو الأمر الذي أزعج جماهير الأخضر، ووضعها في موقف التساؤل والحيرة والقلق المستمر!
الفريق الأهلاوي الحالي ـ عمومًا وبصراحة تامة ـ لا زال يعاني من مشكلات عناصرية وأدائية وتكتيكية وفنية وإدارية لا تخطئها عيون الخبراء والنقاد والمتابعين والجماهير بعامة، فهو يفتقر ـ صراحةً ـ إلى قيادة تدريبية وفنية متمكنة وقادرة على التعامل مع مستويات وأداء وخطط وتحركات الفرق المنافسة كافة، وإحراز نتائج جيدة، ومراكز آمنة، تضع حدًا لمواجع وآهات جماهيره الراقية الحزينة!
الأهلي "أسد" جريح وبقوة، وهو يمر الآن بمرحلة صعبة، وضعف أداء لاعبيه الأجانب، وافتقاره لعناصر محلية مؤثرة عدا عبد الرحمن غريب ومحمد الربيعي وهيثم عسيري، وتدل كل مؤشرات أداء الفريق ـ هذا الموسم الحافل ـ على انخفاض حاد فنيًا ومعنويًا وجماعيًا، وهو في واقع الأمر بحاجة ماسة إلى استقطاب لاعبين محليين من الشباب الأكفاء، الذين يسهمون في إحداث الفارق الفني والنقطي والأدائي، كذلك يعاني معظم لاعبي الأهلي الأجانب من نقص حاد وواضح وملحّ في لياقتهم البدنية وقدراتهم الفنية، علاوةً على ضعف واضح في أداء الفريق بمجمله، وتدني نتائجه وحراجة موقفه، وانخفاض عامل الانسجام، الذي لم يكتمل حتى والموسم الرياضي يلفظ أنفاسه الأخيرة، ومن الصعب جدًا تدارك الموقف لا سمح الله.
مبادرة الأمير تركي بن محمد العبد الله الفيصل حفظه الله في تقديم مبادرة لشراء عدد كبير من تذاكر مباريات الأهلي المتبقية وتوزيعها على الجماهير الأهلاوية الراغبة بالحضور ودفع الفريق الأهلاوي، وشد أزره في موقفه الحالي المحرج، تعد مساهمة مهمة وبادرة خير لمساندة الفريق، فخالص الشكر والامتنان "لأبي خالد"، وهو يعمل بشكل قوي ومباشر لدعم الأهلي باستمرار في كل المجالات، ومحاولة تصويب مكانة الأهلي ليعود منافسًا قويًا مع أشقائه الكبار في معمعة الدوري السعودي التنافسي الماتع، الذي يلقى كل الدعم والمساندة من قيادتنا الرشيدة، ووزارة الرياضة الموقرة التي يقودها الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل بكل جدارة وحنكة ومتابعة مباشرة لكافة فعاليات وأحداث ومنافسات الرياضة السعودية، وخاصة مسابقتي كأس الملك ودوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
الفريق الأهلاوي الحالي ـ عمومًا وبصراحة تامة ـ لا زال يعاني من مشكلات عناصرية وأدائية وتكتيكية وفنية وإدارية لا تخطئها عيون الخبراء والنقاد والمتابعين والجماهير بعامة، فهو يفتقر ـ صراحةً ـ إلى قيادة تدريبية وفنية متمكنة وقادرة على التعامل مع مستويات وأداء وخطط وتحركات الفرق المنافسة كافة، وإحراز نتائج جيدة، ومراكز آمنة، تضع حدًا لمواجع وآهات جماهيره الراقية الحزينة!
الأهلي "أسد" جريح وبقوة، وهو يمر الآن بمرحلة صعبة، وضعف أداء لاعبيه الأجانب، وافتقاره لعناصر محلية مؤثرة عدا عبد الرحمن غريب ومحمد الربيعي وهيثم عسيري، وتدل كل مؤشرات أداء الفريق ـ هذا الموسم الحافل ـ على انخفاض حاد فنيًا ومعنويًا وجماعيًا، وهو في واقع الأمر بحاجة ماسة إلى استقطاب لاعبين محليين من الشباب الأكفاء، الذين يسهمون في إحداث الفارق الفني والنقطي والأدائي، كذلك يعاني معظم لاعبي الأهلي الأجانب من نقص حاد وواضح وملحّ في لياقتهم البدنية وقدراتهم الفنية، علاوةً على ضعف واضح في أداء الفريق بمجمله، وتدني نتائجه وحراجة موقفه، وانخفاض عامل الانسجام، الذي لم يكتمل حتى والموسم الرياضي يلفظ أنفاسه الأخيرة، ومن الصعب جدًا تدارك الموقف لا سمح الله.
مبادرة الأمير تركي بن محمد العبد الله الفيصل حفظه الله في تقديم مبادرة لشراء عدد كبير من تذاكر مباريات الأهلي المتبقية وتوزيعها على الجماهير الأهلاوية الراغبة بالحضور ودفع الفريق الأهلاوي، وشد أزره في موقفه الحالي المحرج، تعد مساهمة مهمة وبادرة خير لمساندة الفريق، فخالص الشكر والامتنان "لأبي خالد"، وهو يعمل بشكل قوي ومباشر لدعم الأهلي باستمرار في كل المجالات، ومحاولة تصويب مكانة الأهلي ليعود منافسًا قويًا مع أشقائه الكبار في معمعة الدوري السعودي التنافسي الماتع، الذي يلقى كل الدعم والمساندة من قيادتنا الرشيدة، ووزارة الرياضة الموقرة التي يقودها الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل بكل جدارة وحنكة ومتابعة مباشرة لكافة فعاليات وأحداث ومنافسات الرياضة السعودية، وخاصة مسابقتي كأس الملك ودوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.