مقال اليوم لتغريدات الطائر الأزرق تويتر، وأكثر ما تفاعل معه المغردون في المنطقة العربية في الأيام الماضية كان عن لاعب باريس سان جيرمان المسلم إدريسا جي، لأنه رفض أن يدعم الشواذ، في تصرف أقل ما يقال عنه بأنه شجاع من شخص يعيش في بلدان صار ما يشغل مسؤوليها هو دعم المثلية ومحاربة من يرفض دعمهم.
غرد إياد الحمود (إدريسا جي لاعب سنغالي مسلم غاب عن حضور جولة لدعم الشواذ في فرنسا حتى لا يلبس علمهم الملون، فتلقى رد فعل عنيف حيث أشار الرئيس ماكرون إلى أن هذا دعم للإرهاب ضد المثلية واستدعته لجنة (الأخلاق) بالاتحاد الفرنسي للتحقيق معه، وطلبوا منه لبس علمهم الملون لتدارك خطئه الجسيم (حسب قولهم). حساب معالي موجز الأخبار تفاعل مغردًا (فرنسا فصلت الدين عن الدولة ونجحت.. ولكن: منعت اللبس الإسلامي في الشواطئ والحجاب في المدارس ومنعت مهاجمة المثلية ومنعت معاداة السامية.. قرقر كثير ما يصلح.. أنتي حافظة ومو فاهمة) الحقيقة أنهم فاهمون، ولكنها الديمقراطية الأوروبية المطاطية، حيث تكبر وتصغر حسب احتياجهم، وتختفي نهائيًا إذا تطلب الأمر، المشكلة أنهم يريدون تطبيقها على البلدان البعيدة، مع أنها أصبحت مع تناقضاتهم أضحوكة، هذا ما اختصره أحمد الفراج في هذه التغريدة (المنطق الغربي حاليًا.. لك الحق أن تمارس قيمة (الحرية) إلا إذا تعارض ذلك مع الأجندة السياسية التي يراد نشرها… واحد معصوب واثنين فول وواحد حرية يا معلم). كنت أستغرب من بعض الحسابات المليونية، كيف لديها ملايين المتابعين بينما التفاعل مع تغريدات الحساب ضعيف جدًا؟ الآن ومع اقتراب إيلون ماسك من الاستحواذ على تويتر وسؤاله إدارة تويتر عن عدد الحسابات المزيفة ظهرت الأجوبة، وأن بعض الحسابات المليونية لديهم متابعون غير حقيقيين، لمجرد رفع عدد المتابعين، ربما للوجاهة ولإيهام الناس بأن صاحب الحساب شخصية مهمة وإلا لما تابعها الملايين. ولكن الجديد في هذا الأمر هو أن شخصية مهمة يتابعها الملايين قد لا يكونون جميعهم حقيقيون، غرد حساب سكاي نيوز اقتصاد (مفاجأة صادمة.. نصف متابعي بايدن على تويتر مزيفون)، إن ثبتت صحة هذا الخبر فلن ألوم المغنين والمغنيات على شرائهم للمتابعين المزيفين طالما أن رئيس الولايات الأمريكية فعل ذلك!
فهد عامر الأحمدي غرد باقتباس لوارن بافيت عن السير بخطة ودون خطة (يمكن لأحمق يملك خطة، هزيمة عبقري لا يملك خطة) يبدو أن ما ينقصني هو الخطة فقط على اعتبار أن العبقرية عندي موجودة منذ القدم، الأكيد أنني في الحالتين أحتاج إلى خطة. حساب اسمه فصيح غرد عن سر من أسرار تفضيلنا للشخص الحنون (في المواساة يفوز الحنون لا النصوح) من مشاكل النصوح أنه لا يصبح عارفًا إلا بعد وقوع الأمر، مثل بعض المحللين الكرويين، يصبحون خبراء بعد انتهاء المباراة.
غرد إياد الحمود (إدريسا جي لاعب سنغالي مسلم غاب عن حضور جولة لدعم الشواذ في فرنسا حتى لا يلبس علمهم الملون، فتلقى رد فعل عنيف حيث أشار الرئيس ماكرون إلى أن هذا دعم للإرهاب ضد المثلية واستدعته لجنة (الأخلاق) بالاتحاد الفرنسي للتحقيق معه، وطلبوا منه لبس علمهم الملون لتدارك خطئه الجسيم (حسب قولهم). حساب معالي موجز الأخبار تفاعل مغردًا (فرنسا فصلت الدين عن الدولة ونجحت.. ولكن: منعت اللبس الإسلامي في الشواطئ والحجاب في المدارس ومنعت مهاجمة المثلية ومنعت معاداة السامية.. قرقر كثير ما يصلح.. أنتي حافظة ومو فاهمة) الحقيقة أنهم فاهمون، ولكنها الديمقراطية الأوروبية المطاطية، حيث تكبر وتصغر حسب احتياجهم، وتختفي نهائيًا إذا تطلب الأمر، المشكلة أنهم يريدون تطبيقها على البلدان البعيدة، مع أنها أصبحت مع تناقضاتهم أضحوكة، هذا ما اختصره أحمد الفراج في هذه التغريدة (المنطق الغربي حاليًا.. لك الحق أن تمارس قيمة (الحرية) إلا إذا تعارض ذلك مع الأجندة السياسية التي يراد نشرها… واحد معصوب واثنين فول وواحد حرية يا معلم). كنت أستغرب من بعض الحسابات المليونية، كيف لديها ملايين المتابعين بينما التفاعل مع تغريدات الحساب ضعيف جدًا؟ الآن ومع اقتراب إيلون ماسك من الاستحواذ على تويتر وسؤاله إدارة تويتر عن عدد الحسابات المزيفة ظهرت الأجوبة، وأن بعض الحسابات المليونية لديهم متابعون غير حقيقيين، لمجرد رفع عدد المتابعين، ربما للوجاهة ولإيهام الناس بأن صاحب الحساب شخصية مهمة وإلا لما تابعها الملايين. ولكن الجديد في هذا الأمر هو أن شخصية مهمة يتابعها الملايين قد لا يكونون جميعهم حقيقيون، غرد حساب سكاي نيوز اقتصاد (مفاجأة صادمة.. نصف متابعي بايدن على تويتر مزيفون)، إن ثبتت صحة هذا الخبر فلن ألوم المغنين والمغنيات على شرائهم للمتابعين المزيفين طالما أن رئيس الولايات الأمريكية فعل ذلك!
فهد عامر الأحمدي غرد باقتباس لوارن بافيت عن السير بخطة ودون خطة (يمكن لأحمق يملك خطة، هزيمة عبقري لا يملك خطة) يبدو أن ما ينقصني هو الخطة فقط على اعتبار أن العبقرية عندي موجودة منذ القدم، الأكيد أنني في الحالتين أحتاج إلى خطة. حساب اسمه فصيح غرد عن سر من أسرار تفضيلنا للشخص الحنون (في المواساة يفوز الحنون لا النصوح) من مشاكل النصوح أنه لا يصبح عارفًا إلا بعد وقوع الأمر، مثل بعض المحللين الكرويين، يصبحون خبراء بعد انتهاء المباراة.
