بداية.. نتقدم بخالص التهاني والتبريكات لرئيس وإدارة ولاعبي فريق الفيحاء الذهبي الأبطال، ومدربهم وجماهيرهم، على الأداء المنهجي الرائع، وتقديم مباراة تكتيكية من الطراز الجميل، ومن ثم إحراز بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والتي شرفها سمو الأمير محمد بن سلمان ولي العهد ـ حفظهما الله ـ، وحظاً أوفر لفريق الهلال.
لعب الفيحاء مباراة تكتيكية عالية المستوى، متقنة الأداء، وقاد مدرب الفيحاء لاعبيه باقتدار، من خلال قفل معظم المناطق الخلفية، وقارع الهلال بقوة في منطقة الوسط، واعتمد على المرتدات، مع تشكيل دفاعي ووسطي قوي يقوده الكابتن سامي الخيبري، كما تمتع الفيحاء بقوة ولياقة بدنية عالية، أرهقت لاعبي الهلال، وأحسن مدرب الفيحاء توقيت وكيفية التغييرات، في حين أن مدرب الهلال أجرى تغييرات “روتينية” لم تأت بأي نتائج جوهرية. واستطاع الفيحاء أن يصل بالمباراة إلى ضربات الترجيح، التي تفوق فيها الفيحاء على الهلال بجدارة.
“رغم الانتقادات” التي تواجه العمل الرياضي الهلالي، تمكن الهلال من “احتلال” “مكانة” رياضية “مرموقة”، نظير عمله الدؤوب، وطموحاته، التي لا تقف عند حدود، في عالم كرة القدم الزاخر بالمتغيرات.
أندية سعودية أخرى حققت إنجازات متميزة، كالنصر والاتحاد والأهلي والشباب، غير أن “الهلال”، أكد أنه بالعمل الجماعي المنظم، يمكن لأنديتنا السعودية، أن تحقق طموحاتها المحلية والخارجية، في ظل الدعم الحكومي غير المسبوق الذي تقدمه دولتنا المباركة للأندية السعودية، وفق معايير تنظيمية، تتيح المنافسة والتطور الرياضي الوطني.
أدى هذا الدعم الحكومي غير المسبوق إلى تطور كرة القدم السعودية، وأصبحت الأندية الصاعدة قادرة على مقارعة “الخمسة الكبار”، خاصة من قبل أندية ضمك والفتح والرائد والفيحاء والاتفاق والتعاون والفيصلي وأبها والباطن والطائي..، الأمر الذي أتاح الفرصة لتطوير مسابقات كروية محلية سعودية ممتعة، وصعود أندية عديدة لمقارعة الكبار.
نشيد وبكل التقدير والاحترام بجهود وزارة الرياضة في قيادة مسيرة الرياضة السعودية، ودعم الأندية السعودية ذات الحضور والعمل المنهجي القوي، وتوالي جهود الاتحاد السعودي لكرة القدم في العمل الجيد والمتواصل للاستفادة من الدعم الحكومي، ومواصلة مسيرة تطوير مسابقات كرة القدم السعودية كافة، وفي مقدمتها مسابقة كأس الملك سلمان بن عبد العزيز ـ حفظه الله ـ، وبطولة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، اللتان تحظيان بمتابعة جماهيرية محلية وإقليمية عالية ومتصاعدة.
لعب الفيحاء مباراة تكتيكية عالية المستوى، متقنة الأداء، وقاد مدرب الفيحاء لاعبيه باقتدار، من خلال قفل معظم المناطق الخلفية، وقارع الهلال بقوة في منطقة الوسط، واعتمد على المرتدات، مع تشكيل دفاعي ووسطي قوي يقوده الكابتن سامي الخيبري، كما تمتع الفيحاء بقوة ولياقة بدنية عالية، أرهقت لاعبي الهلال، وأحسن مدرب الفيحاء توقيت وكيفية التغييرات، في حين أن مدرب الهلال أجرى تغييرات “روتينية” لم تأت بأي نتائج جوهرية. واستطاع الفيحاء أن يصل بالمباراة إلى ضربات الترجيح، التي تفوق فيها الفيحاء على الهلال بجدارة.
“رغم الانتقادات” التي تواجه العمل الرياضي الهلالي، تمكن الهلال من “احتلال” “مكانة” رياضية “مرموقة”، نظير عمله الدؤوب، وطموحاته، التي لا تقف عند حدود، في عالم كرة القدم الزاخر بالمتغيرات.
أندية سعودية أخرى حققت إنجازات متميزة، كالنصر والاتحاد والأهلي والشباب، غير أن “الهلال”، أكد أنه بالعمل الجماعي المنظم، يمكن لأنديتنا السعودية، أن تحقق طموحاتها المحلية والخارجية، في ظل الدعم الحكومي غير المسبوق الذي تقدمه دولتنا المباركة للأندية السعودية، وفق معايير تنظيمية، تتيح المنافسة والتطور الرياضي الوطني.
أدى هذا الدعم الحكومي غير المسبوق إلى تطور كرة القدم السعودية، وأصبحت الأندية الصاعدة قادرة على مقارعة “الخمسة الكبار”، خاصة من قبل أندية ضمك والفتح والرائد والفيحاء والاتفاق والتعاون والفيصلي وأبها والباطن والطائي..، الأمر الذي أتاح الفرصة لتطوير مسابقات كروية محلية سعودية ممتعة، وصعود أندية عديدة لمقارعة الكبار.
نشيد وبكل التقدير والاحترام بجهود وزارة الرياضة في قيادة مسيرة الرياضة السعودية، ودعم الأندية السعودية ذات الحضور والعمل المنهجي القوي، وتوالي جهود الاتحاد السعودي لكرة القدم في العمل الجيد والمتواصل للاستفادة من الدعم الحكومي، ومواصلة مسيرة تطوير مسابقات كرة القدم السعودية كافة، وفي مقدمتها مسابقة كأس الملك سلمان بن عبد العزيز ـ حفظه الله ـ، وبطولة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، اللتان تحظيان بمتابعة جماهيرية محلية وإقليمية عالية ومتصاعدة.