بدأ الدوري الإسباني لكرة القدم في استراتيجيته الجديدة للتوسع بشكل عالمي، لزيادة الوعي وزيادة شعبية الدوري الإسباني وأنديته، ولرفع قيمة العلامة التجارية، ومشاركة جماهيره في جميع أنحاء العالم.
في حين أن العنصر الأساسي في استراتيجية الإسباني الدولية هو العنصر الرقمي. لذا فإن فهم خصوصيات وتفاصيل سلوك مشجعي الدوري في كل بلد يمكن أن يساعد هذا التوسع في تحقيق قيمة للدوري.
وقد وسع الدوري موظفيه ومكاتبه ومنادبه إلى 80 دولة على مستوى العالم، كما أنه يوجد لديه نحو 45 موظفًا في جميع أنحاء العالم للوصول إلى أسواق جديدة، ويعمل الدوري على إيجاد فرص جديدة، ويسعى إلى إضافة قيمة إلى الدوري والأندية ولتعزيز العلامة التجارية العالمية.
كذلك لمساعدة أندية الدوري على استغلال خصائصها ومميزاتها على سبيل المثال، إذا كان لأحد الأندية الإسبانية لاعب من بلد معين، فيمكن للاستراتيجية المساعدة في استغلال هذه الفرصة.