في كل سبت.. يختار صالح المطلق المدرب السعودي نجم الأسبوع الكروي.. يأتي النجم لاعبًا أو مدربًا.. يضع رؤيته الفنية مدعمة بالأرقام والأسباب التي جعلت من الضوء يذهب إلى نجم الأسبوع.
عندما نقف عند أكثر التفاصيل الفنية، ونحاول دراسة أسباب تفوق الأندية، وتحقيق البطولات، سنعرف عندها أن أحد أهم هذه الأسباب وأكثرها وضوحًا وتأثيرًا هو امتلاك حارس مرمى متمكن يساعد كل أفراد الفريق بكل ما تحتاجه المباراة من حماس، وتركيز، ودفاع عن المرمى، وصد للكرات، وبناء للهجمة، واللعب المباشر، وصناعة لعب، وأحيانًا تسجيل الأهداف عن طريق المشاركة في كل أنواع الألعاب الثابتة، وهذا ما حدث مع أكثر من حارس مرمى حول العالم، مثل سيني وتشييلدفيرت، لقد تغيرت كل المفاهيم السابقة عن هذا المركز وعن أساليب تامين المناطق الدفاعية، والحارس المميز هو من يتخلص من كل المخاوف، ومن يتفنن بتقديم الوظائف المزدوجة، فمن قائد وموجه إلى أهم عنصر مؤثر بالضغط النفسي والتشتيت الذهني لأي فريق منافس، ومع وجود قروهي عاد الاتحاد إلى التألق والمنافسة من جديد على بطولة الدوري، وخلف كل فوز أو إنجاز هلالي يظهر اسم المعيوف كأحد أفضل وأكثر المساهمين باستمرار الهيمنة، وتحقيق البطولات، وبشكل أكثر إقناعًا واتفاقًا ذهبت كل الآراء لصالح حارس الفيحاء فلاديمير بعد الفوز الصعب أمام الهلال في نهائي كأس الملك وتحقيق البطولة.
عبارة الحارس الجيد يساوي نصف الفريق، هي عبارة صحيحة إلى حد كبير، ومن هنا تأتي مسؤولية اختيار الحارس الواعد والموهوب، وطريقة إعداده وتأهيله من قبل الأجهزة الفنية، حيث أن دوره مهم في ارتفاع المستوى الفني، وفي الوصول إلى هوية خاصة للفريق، ولا يوجد حارس مرمى كامل، ولا بد من وجود الثغرات والعيوب، وبالإمكان التغلب على كل هذه النواقص بالعمل الجاد والتدريب المستمر وممارسة أكبر قدر ممكن من المباريات لكسب اللياقة والخبرة اللازمة والمطلوبة، والثابت أن الإعداد المبكر وإنشاء الأكاديميات أو المدارس الخاصة لتعليم الحراسة مسألة مهمة، وفيها الكثير من الفوائد والبعد الاستراتيجي، خصوصًا بعد بداية الانتقالات الصيفية، واتجاه أغلب الأندية في التعاقد مع أفضل الحراس، وأكثرهم تجارب مع مختلف المدارس الكروية، وهذا يعني أن الفرصة أصبحت كبيرة وجاهزة لكل نجومنا من الحراس والأسماء الواعدة لكي تتحقق الفائدة، وينجح الجميع في استغلال فرصة الاحتكاك والمشاهدة، ومن الحصول على خلاصة كل هذه التجارب التي لا يجب أن تتوقف عند تحقيق الفوز فقط.
عندما نقف عند أكثر التفاصيل الفنية، ونحاول دراسة أسباب تفوق الأندية، وتحقيق البطولات، سنعرف عندها أن أحد أهم هذه الأسباب وأكثرها وضوحًا وتأثيرًا هو امتلاك حارس مرمى متمكن يساعد كل أفراد الفريق بكل ما تحتاجه المباراة من حماس، وتركيز، ودفاع عن المرمى، وصد للكرات، وبناء للهجمة، واللعب المباشر، وصناعة لعب، وأحيانًا تسجيل الأهداف عن طريق المشاركة في كل أنواع الألعاب الثابتة، وهذا ما حدث مع أكثر من حارس مرمى حول العالم، مثل سيني وتشييلدفيرت، لقد تغيرت كل المفاهيم السابقة عن هذا المركز وعن أساليب تامين المناطق الدفاعية، والحارس المميز هو من يتخلص من كل المخاوف، ومن يتفنن بتقديم الوظائف المزدوجة، فمن قائد وموجه إلى أهم عنصر مؤثر بالضغط النفسي والتشتيت الذهني لأي فريق منافس، ومع وجود قروهي عاد الاتحاد إلى التألق والمنافسة من جديد على بطولة الدوري، وخلف كل فوز أو إنجاز هلالي يظهر اسم المعيوف كأحد أفضل وأكثر المساهمين باستمرار الهيمنة، وتحقيق البطولات، وبشكل أكثر إقناعًا واتفاقًا ذهبت كل الآراء لصالح حارس الفيحاء فلاديمير بعد الفوز الصعب أمام الهلال في نهائي كأس الملك وتحقيق البطولة.
عبارة الحارس الجيد يساوي نصف الفريق، هي عبارة صحيحة إلى حد كبير، ومن هنا تأتي مسؤولية اختيار الحارس الواعد والموهوب، وطريقة إعداده وتأهيله من قبل الأجهزة الفنية، حيث أن دوره مهم في ارتفاع المستوى الفني، وفي الوصول إلى هوية خاصة للفريق، ولا يوجد حارس مرمى كامل، ولا بد من وجود الثغرات والعيوب، وبالإمكان التغلب على كل هذه النواقص بالعمل الجاد والتدريب المستمر وممارسة أكبر قدر ممكن من المباريات لكسب اللياقة والخبرة اللازمة والمطلوبة، والثابت أن الإعداد المبكر وإنشاء الأكاديميات أو المدارس الخاصة لتعليم الحراسة مسألة مهمة، وفيها الكثير من الفوائد والبعد الاستراتيجي، خصوصًا بعد بداية الانتقالات الصيفية، واتجاه أغلب الأندية في التعاقد مع أفضل الحراس، وأكثرهم تجارب مع مختلف المدارس الكروية، وهذا يعني أن الفرصة أصبحت كبيرة وجاهزة لكل نجومنا من الحراس والأسماء الواعدة لكي تتحقق الفائدة، وينجح الجميع في استغلال فرصة الاحتكاك والمشاهدة، ومن الحصول على خلاصة كل هذه التجارب التي لا يجب أن تتوقف عند تحقيق الفوز فقط.
