ـ هبط الأهلي “المثخن بالجراح”، ولم يعد مجديًا البكاء على اللبن المسكوب!! والثمن الباهظ الذي دفعه الأهلي، وسيدفعه، وتكرار الأخطاء الفادحة، فقد أصبحت أمرًا واقعًا، وعلى الأهلاويين تقبلها، باعتبارها درسًا يضاهي “أسرار الأرض” وضوحًا وانتشارًا، ويعمل “بعض الأهلاويين الأوفياء” اليوم على عدم تكراره مطلقًا، وضرورة التخلي عن “المغامرات” التي ثبت خطؤها وكلفتها العالية على الأهلي ومحبيه.
ـ المصالحة هي المسالمة، وإزالة أسباب الخصومة، وتكون مع النفس والجماهير والمحبين المعتبرين، والاعتراف بالأخطاء وتصحيحها، وإجراء “تغييرات جوهرية”، بلا تطبيل، ولا “غلو” ضار بالكيان وأهله، ونبذ الفئوية، والاعتراف بالفشل، والتفرقة ونبذها، وإبعاد “مسببيها ومنتفعيها ومموليها”، وتنحية “المتسببين جانبًا”، وإجراء تغييرات إدارية وفنية وتنظيمية وعناصرية، دون محاباة، وتقوم على تقنينها وضبطها وتنفيذها لجان أهلاوية معتبرة، دون مجاملات. ونبذ التشرذم والمكابرة، ووقف “حملات” وسائل التواصل الاجتماعي المغرضة.. الدخيلة، التي يقودها “بعضهم”، ويمولونها من خلف ستار لهدم الكيان الأهلاوي، وتحطيم بقيته، في سبيل ممارسات وأفكار “عشوائية” متشعبة، كالتمجيد “الممل” والتحديات الزائفة، ونبذ “الحملة” المقيتة المعلنة على كل ماهو أهلاوي تاريخي وأصيل!! فمن لا تاريخ له لا مكان ولا مكانة له أيضًا!! الأهلي ليس سلعة للمتاجرة والعبث! ولا مكانًا للتفرقة، الأهلي بجماهيره ورجاله، قادر على العودة متى ما تقاربت الرؤى على حلول عقلانية، ونيات صافية، ونبذ “صناع” “الفتن”، ووقف “الأصوات” النشاز! فلن يصلح حال الأهلي إلا بالعودة إلى الأسس التي قام عليها النادي العريق من الأخوة والاحترام والالتزام، ونبذ الفرقة، وإبعاد “الطامحين”، ومروجي العنصرية والكراهية!! والحفاظ على تاريخ النادي وثوابته ومنجزاته التاريخية الناصعة.
ـ ما تقدم ليس بالأمر السهل، وقد يكون “حلًا صعب المنال” لكارثة الأهلي الحالية!! ولا نشك في كون الأهلاويين “الشرفاء” ينظرون إلى الأهلي نظرة “عشق” ليست بعيدة عن هذا، في حين أن هناك “دعوات متنامية” لإبعاد المتسببين بالكارثة الأهلاوية، التي صعقت محبي الأهلي، وأدخلتهم في أتون حزن وتساؤلات وارتباك، بمرحلة صعبة، تقتضي قدرًا أدنى من المصالحة الذاتية والتوافق، مع “المحبين”، وتغليب مصلحة الكيان العتيد على المصالح الخاصة والفئوية والمغالاة والتفرقة، التي تعكسها صور غريبة “للعداوة والبغضاء”. فهل يدرك “عقلاء الأهلي” ما وصل إليه الأهلي من “ضعف وهوان” يتطلب جهودًا شاقة، “ونفوسًا نقية”، وتطلعات صادقة، والعمل الجاد، والتكاتف؟! فالأهلي لجميع رجاله الأمناء.
ـ المصالحة هي المسالمة، وإزالة أسباب الخصومة، وتكون مع النفس والجماهير والمحبين المعتبرين، والاعتراف بالأخطاء وتصحيحها، وإجراء “تغييرات جوهرية”، بلا تطبيل، ولا “غلو” ضار بالكيان وأهله، ونبذ الفئوية، والاعتراف بالفشل، والتفرقة ونبذها، وإبعاد “مسببيها ومنتفعيها ومموليها”، وتنحية “المتسببين جانبًا”، وإجراء تغييرات إدارية وفنية وتنظيمية وعناصرية، دون محاباة، وتقوم على تقنينها وضبطها وتنفيذها لجان أهلاوية معتبرة، دون مجاملات. ونبذ التشرذم والمكابرة، ووقف “حملات” وسائل التواصل الاجتماعي المغرضة.. الدخيلة، التي يقودها “بعضهم”، ويمولونها من خلف ستار لهدم الكيان الأهلاوي، وتحطيم بقيته، في سبيل ممارسات وأفكار “عشوائية” متشعبة، كالتمجيد “الممل” والتحديات الزائفة، ونبذ “الحملة” المقيتة المعلنة على كل ماهو أهلاوي تاريخي وأصيل!! فمن لا تاريخ له لا مكان ولا مكانة له أيضًا!! الأهلي ليس سلعة للمتاجرة والعبث! ولا مكانًا للتفرقة، الأهلي بجماهيره ورجاله، قادر على العودة متى ما تقاربت الرؤى على حلول عقلانية، ونيات صافية، ونبذ “صناع” “الفتن”، ووقف “الأصوات” النشاز! فلن يصلح حال الأهلي إلا بالعودة إلى الأسس التي قام عليها النادي العريق من الأخوة والاحترام والالتزام، ونبذ الفرقة، وإبعاد “الطامحين”، ومروجي العنصرية والكراهية!! والحفاظ على تاريخ النادي وثوابته ومنجزاته التاريخية الناصعة.
ـ ما تقدم ليس بالأمر السهل، وقد يكون “حلًا صعب المنال” لكارثة الأهلي الحالية!! ولا نشك في كون الأهلاويين “الشرفاء” ينظرون إلى الأهلي نظرة “عشق” ليست بعيدة عن هذا، في حين أن هناك “دعوات متنامية” لإبعاد المتسببين بالكارثة الأهلاوية، التي صعقت محبي الأهلي، وأدخلتهم في أتون حزن وتساؤلات وارتباك، بمرحلة صعبة، تقتضي قدرًا أدنى من المصالحة الذاتية والتوافق، مع “المحبين”، وتغليب مصلحة الكيان العتيد على المصالح الخاصة والفئوية والمغالاة والتفرقة، التي تعكسها صور غريبة “للعداوة والبغضاء”. فهل يدرك “عقلاء الأهلي” ما وصل إليه الأهلي من “ضعف وهوان” يتطلب جهودًا شاقة، “ونفوسًا نقية”، وتطلعات صادقة، والعمل الجاد، والتكاتف؟! فالأهلي لجميع رجاله الأمناء.