|


الرئيسية / انفوجرافيك

فلافيو الأول.. بوبندزا الأحدث.. وبن يطو تجربة «الشمال» الوحيدة

10 أفارقة دعموا هجوم الشباب

الرياض ـ أسامة فاروق 2022.08.13 | 01:01 am
رفع انضمام الجابوني آرون بوبندزا، المهاجم الدولي، إلى فريق الشباب الأول لكرة القدم، عدد رؤوس الحربة الأفارقة، الذين التحقوا بصفوف “الليوث” منذ بدء حقبة دوري المحترفين، إلى 10.
وقبل بوبندزا، سبق لتسعة لاعبين من القارة السمراء، قيادة هجوم الشباب في الدوري، آخرهم الكاميروني جون ماري الذي لعب للفريق خلال النصف الثاني من الموسم الماضي. وبدأت تجارب الفريق العاصمي مع المهاجمين الأفارقة بضم الأنجولي فلافيو أمادو صيف 2009 من الأهلي المصري.
ودافع فلافيو عن شعار الشباب عامين، تخللتهما إعارة إلى الخريطيات القطري. ورحل في صيف 2011، تزامنًا مع مغادرة مهاجم إفريقي آخر هو الغيني الحسن كيتا، لاعب الاتحاد السابق، بعد ارتدائه قميص الشباب لنصف موسم.
وشهد موسم 2014ـ2015، مغامرتين شبابيتين مع رؤوس الحربة الأفارقة، تمثّلتا في السنغالي مباي دياني، والغاني جون أنطوي.
ولعب دياني للشباب، معارًا من يوفنتوس الإيطالي، خلال النصف الأول من ذلك الموسم، فيما قاد أنطوي هجوم الفريق في النصف الثاني قبل مغادرته سريعًا مثل سلفه. وفي يناير 2016، قصد الشبابيون شمال القارة، في مرة أولى وأخيرة بغرض دعم الهجوم، عندما استقطبوا الجزائري محمد بن يطو، من نادي وفاق سطيف. واعتمد الشباب في هجومه على بن يطو، حتى رحيله إلى الفجيرة الإماراتي في صيف 2018، قبل 6 أشهر من استقدام الجامبي أبو بكر تراوالي، رأس الحربة متعدد المراكز.
وارتبط تراوالي بالشباب لفترة امتدت عامين ونصف العام، قضى أغلبها معارًا إلى عجمان الإماراتي.
وبين شهري يناير 2020 و2021، وضع النادي ثقته في السنغالي ماكيتي ديوب، رأس الحربة صاحب التجربة السابقة مع الوطني السعودي.
وبعد عام واحد مع الشباب، رحل ديوب إلى الظفرة الإماراتي، مفسحًا الطريق أمام النيجيري أوديون إيجالو، القادم من الدوري الصيني.
وشغل إيجالو مركز رأس الحربة في الفريق، خلال الفترة من فبراير 2021، وحتى يناير 2022، قبل انتقاله إلى الهلال