|


لوعة وتجريح

طلال حمزة
2022.08.21 | 11:48 pm

لو إنها دمعة ومن عيني تطيح
ذرفتها وأنهيت معك الحكاية
لكنها غصة ولوعة وتجريح
وشيءٍ كذا ما له حدود ونهاية !