انطلق أول أمس، الخميس، الدوري السعودي بمسماه الجديد “روشن” في جولته الأولى، وكل المؤشرات تدعوني أجزم جزمًا قاطعًا أن اللقب “محسوم” نصراويًا، وأن “عجز” عن تحقيقه، فمن المؤكد “دعوة مستجابة” كانت له بالمرصاد.
ـ الهلال النادي الوحيد “المحروم” من التسجيل لفترتين متتالتين، وهو النادي الوحيد الذي سنراه “المنافس” الأقوى للنصر، والمنافسة بينهما، داخل وخارج الملعب، أجزم ستكون “كسر عظم” إداريًا، وفنيًا، وإعلاميًا، وبتويتر، وحرب بيانات.
ـ الاتحاد، الذي أضاع فرصة العمر لموسمين متتاليين، من الصعب جدًا الحكم عليه مع مدربه الجديد نونو، ولكن ربما، وقد، واحتمال كبير دخوله لحلبة المنافسة بالدور الثاني لو أحسن “استثمار” صراع “القوى العظمى” بين الأزرقين.
ـ الشباب “لا ترموه على جنب”، فلن يرمي المنديل بسهولة، خاصة أن رئيسه “وعد” ووعد الحر دين عليه، كما يقول المثل.
ـ الاتحاد السعودي لكرة القدم تغيرت فيه أشياء كثيرة، والحق يقال، وحقق إنجازات كثيرة، إلا أن لجانه للأسف “نسخة مكررة” لمراحل سابقة، الجديد، في هذه المرحلة “الاستثنائية، أن “المستفيد” تم تغيره لمستفيد آخر، دنيا دوارة، فهل من متعظ؟
ـ غريب الأهلي انتقل للنصر “سو وت”، فما الغريب في ذلك، فالغرابة الحقيقة تكمن في هبوط الأهلي لدوري، ولا غرابة في ذلك، ما دام أن رجالات وإعلام وجمهور الأهلي ضحوا بالكيان، فما الغريب أن ضحوا بغريب، وأن يضحي غريب بمن ضحوا بالأهلي، وليس بغريب نشر نادي النصر بموقعه الرسمي بتويتر “ما غريب إلا الشيطان”!
ـ مشاكل بالكوم في لجنة الحكام، وشهودها أهل الصافرة المتقاعدين “سعد الكثيري، وعبد الله القحطاني، وعمر المهنا”، قرعوا جرس الإنذار مبكرًا، وحبيبنا رئيس اتحاد القدم “ساكت”، وعلى نفس السياسة رابطة دوري المحترفين “ساكتة”، والأندية كلها ملتزمة بسياسة “السكوت”، ماذا يعني ذلك، “السكوت علامة الرضا”.
ـ معلومة خطيرة جاءت على لسان عضو مركز التوثيق بنادي الاتحاد عبد الله النجمي، ذكرها في إحدى المساحات، بأن الاتحاد السعودي لكرة القدم لم يمارس صلاحياته بالإشراف على مسابقاته إلا بعد عقد من الزمن 1974، أما سبب مولده “مشلولًا” إرضاءً للفيفا ليتم الاعتراف بالكرة السعودية في منظمتها على ضوء هذه المعلومة نعترف بهذا الاتحاد من يوم مولده أم مع بداية فترة بلوغه؟
ـ أهلًا بالوحدة في دوري روشن ضيفًا زائرًا، أما باقي حتى عودة الأهلي.
ـ النصر من بدأ التحية بطلب لاعب اتحادي في كرة الطائرة فرد العميد التحية بأحسن منها بلاعبين كبيرين في كرة القدم، هذه التحايا بين الناديين بداية “الصلح” أم مناورة بين الليموني والأصفر؟
ـ الهلال النادي الوحيد “المحروم” من التسجيل لفترتين متتالتين، وهو النادي الوحيد الذي سنراه “المنافس” الأقوى للنصر، والمنافسة بينهما، داخل وخارج الملعب، أجزم ستكون “كسر عظم” إداريًا، وفنيًا، وإعلاميًا، وبتويتر، وحرب بيانات.
ـ الاتحاد، الذي أضاع فرصة العمر لموسمين متتاليين، من الصعب جدًا الحكم عليه مع مدربه الجديد نونو، ولكن ربما، وقد، واحتمال كبير دخوله لحلبة المنافسة بالدور الثاني لو أحسن “استثمار” صراع “القوى العظمى” بين الأزرقين.
ـ الشباب “لا ترموه على جنب”، فلن يرمي المنديل بسهولة، خاصة أن رئيسه “وعد” ووعد الحر دين عليه، كما يقول المثل.
ـ الاتحاد السعودي لكرة القدم تغيرت فيه أشياء كثيرة، والحق يقال، وحقق إنجازات كثيرة، إلا أن لجانه للأسف “نسخة مكررة” لمراحل سابقة، الجديد، في هذه المرحلة “الاستثنائية، أن “المستفيد” تم تغيره لمستفيد آخر، دنيا دوارة، فهل من متعظ؟
ـ غريب الأهلي انتقل للنصر “سو وت”، فما الغريب في ذلك، فالغرابة الحقيقة تكمن في هبوط الأهلي لدوري، ولا غرابة في ذلك، ما دام أن رجالات وإعلام وجمهور الأهلي ضحوا بالكيان، فما الغريب أن ضحوا بغريب، وأن يضحي غريب بمن ضحوا بالأهلي، وليس بغريب نشر نادي النصر بموقعه الرسمي بتويتر “ما غريب إلا الشيطان”!
ـ مشاكل بالكوم في لجنة الحكام، وشهودها أهل الصافرة المتقاعدين “سعد الكثيري، وعبد الله القحطاني، وعمر المهنا”، قرعوا جرس الإنذار مبكرًا، وحبيبنا رئيس اتحاد القدم “ساكت”، وعلى نفس السياسة رابطة دوري المحترفين “ساكتة”، والأندية كلها ملتزمة بسياسة “السكوت”، ماذا يعني ذلك، “السكوت علامة الرضا”.
ـ معلومة خطيرة جاءت على لسان عضو مركز التوثيق بنادي الاتحاد عبد الله النجمي، ذكرها في إحدى المساحات، بأن الاتحاد السعودي لكرة القدم لم يمارس صلاحياته بالإشراف على مسابقاته إلا بعد عقد من الزمن 1974، أما سبب مولده “مشلولًا” إرضاءً للفيفا ليتم الاعتراف بالكرة السعودية في منظمتها على ضوء هذه المعلومة نعترف بهذا الاتحاد من يوم مولده أم مع بداية فترة بلوغه؟
ـ أهلًا بالوحدة في دوري روشن ضيفًا زائرًا، أما باقي حتى عودة الأهلي.
ـ النصر من بدأ التحية بطلب لاعب اتحادي في كرة الطائرة فرد العميد التحية بأحسن منها بلاعبين كبيرين في كرة القدم، هذه التحايا بين الناديين بداية “الصلح” أم مناورة بين الليموني والأصفر؟
