رغم شح الموارد المالية وعزوف أعضاء الشرف وعدم حصول نادي الشباب على عقد رعاية كبير مثل بقية الأندية الأربعة الأخرى أبت إلا أن تظهر إدارة الشباب وتكون بالواجهة وتخطف الأنظار من جميع الأندية صاحبة الأموال بفترة الانتقالات الصيفية، حيث لم تقف مكتوفة الأيدي، بل عملت وجعلت الجميع يصفق لها ولعملها الكبير الذي قامت به بدءًا بالميركاتو الصيفي.
وظن الجميع بأن الشباب لا يمكنه أن يبرم صفقات قوية لشح الداعمين وأعضاء الشرف وعقود الرعايات التي تساعد الإدارة على جلب صفقات تليق بكبير العاصمة، فخالفت الإدارة الشبابية بقيادة عرّابها الأستاذ خالد البلطان جميع التوقعات، حيث تعاقدت مع الحارس الدولي الكوري كيم، كما تم التعاقد مع الدولي البولندي كريتشوفياك، الذي لعب لنادي باريس سان جيرمان ولعب أيضًا لنادي إشبيلية الإسباني، وتم التعاقد مع اللاعب الجابوني آرون سالم قادمًا من النادي العربي، وتم التعاقد مع مهاجم نادي سيلتا فيجو الإسباني سانتي مينا، حيث لم يكن يتوقع بأن مهاجمًا بهذا العمر ينتقل من الدوريات الكبرى العالمية، حيث تناقلت جميع الصحف العالمية خبر انتقال سانتي مينا لنادي الشباب، وكانت أشبه بالصدمة لهم لما يمتلكه هذا اللاعب من إمكانات كبيرة وعلى الصعيد المحلي أيضًا.
تعاقدت الإدارة الشبابية مع محمد آدم وسعيد الربيعي قادمًا من نادي الاتفاق، كما تم التعاقد مع مهاجم نادي الوحدة أحمد عبده والدولي فهد المولد قادمًا من نادي الاتحاد، على الرغم من قوة التعاقدات والأسماء سواء المحلية أو الأجنبية لم تكلف خزينة نادي الشباب الثلاثة ملايين دولار، وهذا العمل يبين للجميع بأنه لا خوف على نادٍ يُقاد بفكر احترافي وعالٍ جدًا، عملت الإدارة الشبابية ما بوسعها أن تعمل من حيث التعاقدات لكي يعود الليث لمعانقة الذهب وصعود المنصات من جديد. ما طالبنا به إدارتنا تم تلبيته والآن أصبحت الكرة بين يدي عشاق ومحبي هذا النادي الكبير، الذي عوّد عشاقه ومحبيه على الإنجازات وتحقيق الألقاب، حيث لا يخفى على الجميع بأن قوة أي نادٍ لا تكتمل إلا بالتفاف جماهيره خلفه، ولا أظن بأن العمل الذي عملته إدارة لشباب من حيث التعاقدات والأسماء العالمية جعلت لأصحاب القلوب السوداء والكارهة لنادي الشباب أن تتحدث الآن، فقد أخرستهم بعملها.
الآن بدأ دورنا كعشاق ومحبين لهذا النادي العظيم أن نكون خلفه داعمين ومؤازرين حيث ما حل وارتحل، وأن نكون القوه الأولى التي يستمد منها اللاعبون قوتهم التي ستقودهم للمنصات بإذن الله.
لقطة ختام
رسالة لجمهور الشباب: أنتم أحد نقاط قوة الشباب التي يصعب على المنافسين إبطال تأثيرها.. فكونوا في الموعد دائمًا.
وظن الجميع بأن الشباب لا يمكنه أن يبرم صفقات قوية لشح الداعمين وأعضاء الشرف وعقود الرعايات التي تساعد الإدارة على جلب صفقات تليق بكبير العاصمة، فخالفت الإدارة الشبابية بقيادة عرّابها الأستاذ خالد البلطان جميع التوقعات، حيث تعاقدت مع الحارس الدولي الكوري كيم، كما تم التعاقد مع الدولي البولندي كريتشوفياك، الذي لعب لنادي باريس سان جيرمان ولعب أيضًا لنادي إشبيلية الإسباني، وتم التعاقد مع اللاعب الجابوني آرون سالم قادمًا من النادي العربي، وتم التعاقد مع مهاجم نادي سيلتا فيجو الإسباني سانتي مينا، حيث لم يكن يتوقع بأن مهاجمًا بهذا العمر ينتقل من الدوريات الكبرى العالمية، حيث تناقلت جميع الصحف العالمية خبر انتقال سانتي مينا لنادي الشباب، وكانت أشبه بالصدمة لهم لما يمتلكه هذا اللاعب من إمكانات كبيرة وعلى الصعيد المحلي أيضًا.
تعاقدت الإدارة الشبابية مع محمد آدم وسعيد الربيعي قادمًا من نادي الاتفاق، كما تم التعاقد مع مهاجم نادي الوحدة أحمد عبده والدولي فهد المولد قادمًا من نادي الاتحاد، على الرغم من قوة التعاقدات والأسماء سواء المحلية أو الأجنبية لم تكلف خزينة نادي الشباب الثلاثة ملايين دولار، وهذا العمل يبين للجميع بأنه لا خوف على نادٍ يُقاد بفكر احترافي وعالٍ جدًا، عملت الإدارة الشبابية ما بوسعها أن تعمل من حيث التعاقدات لكي يعود الليث لمعانقة الذهب وصعود المنصات من جديد. ما طالبنا به إدارتنا تم تلبيته والآن أصبحت الكرة بين يدي عشاق ومحبي هذا النادي الكبير، الذي عوّد عشاقه ومحبيه على الإنجازات وتحقيق الألقاب، حيث لا يخفى على الجميع بأن قوة أي نادٍ لا تكتمل إلا بالتفاف جماهيره خلفه، ولا أظن بأن العمل الذي عملته إدارة لشباب من حيث التعاقدات والأسماء العالمية جعلت لأصحاب القلوب السوداء والكارهة لنادي الشباب أن تتحدث الآن، فقد أخرستهم بعملها.
الآن بدأ دورنا كعشاق ومحبين لهذا النادي العظيم أن نكون خلفه داعمين ومؤازرين حيث ما حل وارتحل، وأن نكون القوه الأولى التي يستمد منها اللاعبون قوتهم التي ستقودهم للمنصات بإذن الله.
لقطة ختام
رسالة لجمهور الشباب: أنتم أحد نقاط قوة الشباب التي يصعب على المنافسين إبطال تأثيرها.. فكونوا في الموعد دائمًا.
