اتُهِمت امرأة، تبلغ من العمر 42 عامًا، بتسميم وقتل صبي، في الـ 13 عامًا من عمره، في قضية مروعة هزت المجتمع الهندي أخيرًا، وفقًا لوسائل إعلام هندية، وكان الدافع إلى ذلك تفوق الطفل على ابنة المتهمة في المدرسة.
وأوضحت لقطات مصورة من المدرسة والدة الطالبة وهي تضع شيئًا ما في زجاجة، ومن ثم تسليمها لحارس المدرسة.
إضافة إلى مقطع فيديو يظهر الصبي على سريره في المستشفى، يقول: “أعطت والدتها مشروبًا غازيًا لحارس مدرستي قائلة إنه من والدتي، شربته، وبدأت أشعر بعدم الارتياح، لذلك عدت إلى المنزل، ثم بدأت بالتقيؤ”. واعترفت المشتبه بها الرئيسة بوضع حبوب في مشروب الصبي، مدعية أنها استخدمت حبوبًا ملينة فقط من شخص يصنع الأدوية الريفية، على أمل جعله متوعكًا فقط، ولكن وفقًا للشرطة، فإن تقرير فحص الجثة وجد آثار السموم.