لطالما قلت إنه من المحزن أننا نصنع الفنون السينمائية والأفلام العظيمة عن طريق آلام ومعاناة غيرنا في الحياة الواقعية.
أغلب تلك الأفلام العظيمة دراميًا غالبًا ما تبدأ بشاشة سوداء وبعبارة ذات سطر واحد يشعرنا بأن الأمور ستكون أكثر حزنًا من ما هي عليه، ذلك السطر الذي يقول: “هذه الأحداث مبنية على قصة حقيقية” لطالما كان جالبًا للحزن بالنسبة لي.
تاريخيًا أعظم أفلام الدراما هي التي تبنى من الواقع، فالعالم الواقعي غالبًا ما يكون أقصى من خيالات البشر في معظم الحالات.
وقفة اليوم لواحد من أجمل الأفلام الدرامية لهذا العالم الذي لا زلت أفتش فيه عن الأفلام الجميلة، وحتى الآن لا يزال أملي لم ينقضِ مرة بعد الأخرى، وتحديدًا مع اقتراب الربع الأخير من السنة، وهو الذي دائمًا ما يتنافس فيه أفضل المخرجين على أفلام الأوسكار للعام بأكمله.
فيلم “انكسار” هو فيلم درامي مبني على أحداث حقيقية، وصدر في هذا العام وتحديدًا في يناير.
هذا الفيلم يتحدث عن جندي سابق في البحرية يسعى لأن يوصل رسالة إلى أكبر قدر ممكن من الناس، وهذه الرسالة سامية وتفيد الآخرين على حسابه الخاص. فنشاهده في هذا الفيلم الذي يمتد للمئة وثلاث دقائق برحلة مربكة تتصاعد تدريجيًا، ولأنها مبنية على قصة حقيقية قد تكون في بعض تفاصيلها مملة لبعض المشاهدين، ولكن لا بأس، دائمًا ما أفضّل الواقع على التأليف.
الفيلم يأتي بإخراج آبي داماريس كوربن، وهو الذي عمل على كتابته كذلك بالتعاون مع كوامي كوي أرماه، ويأتي ببطولة عدد من الممثلين المعروفة وجوههم بالنسبة لي، مثل الممثل مايكل ويليمز وكذلك جيفري دونوفان، الأول يلعب دور المتعاطف والثاني يلعب دور الرائد القاسي، بينما تكون البطولة بكاملها على الممثل جون بويجا الذي لم يسبق لي أن شاهدت له أي عمل آخر من قبل.
هذا الفيلم هو واحد من الأفلام ذات النتيجة الجميلة والإيجابية خلال هذا العام الذي لم يشهد عددًا كبيرًا من الأعمال العظيمة، الأمر غير المستغرب في السنوات الماضية بعد جائحة كوفيد، ولكنه مستغرب الآن بعد أن أصبحت جميع دور عرض السينما مفتوحة بكامل طاقة استيعابها.
بالنهاية، حقيقة هذا العالم مؤلمة لدى الكثيرين، وقد لا تكون ذات نهاية سعيدة كما في قصص الخيال. الواقع كئيب ومر ومحزن بل ومبكٍ لدى كثير من البشر، وهؤلاء هم ضحايا الأعمال الفنية العظيمة دائمًا.
أغلب تلك الأفلام العظيمة دراميًا غالبًا ما تبدأ بشاشة سوداء وبعبارة ذات سطر واحد يشعرنا بأن الأمور ستكون أكثر حزنًا من ما هي عليه، ذلك السطر الذي يقول: “هذه الأحداث مبنية على قصة حقيقية” لطالما كان جالبًا للحزن بالنسبة لي.
تاريخيًا أعظم أفلام الدراما هي التي تبنى من الواقع، فالعالم الواقعي غالبًا ما يكون أقصى من خيالات البشر في معظم الحالات.
وقفة اليوم لواحد من أجمل الأفلام الدرامية لهذا العالم الذي لا زلت أفتش فيه عن الأفلام الجميلة، وحتى الآن لا يزال أملي لم ينقضِ مرة بعد الأخرى، وتحديدًا مع اقتراب الربع الأخير من السنة، وهو الذي دائمًا ما يتنافس فيه أفضل المخرجين على أفلام الأوسكار للعام بأكمله.
فيلم “انكسار” هو فيلم درامي مبني على أحداث حقيقية، وصدر في هذا العام وتحديدًا في يناير.
هذا الفيلم يتحدث عن جندي سابق في البحرية يسعى لأن يوصل رسالة إلى أكبر قدر ممكن من الناس، وهذه الرسالة سامية وتفيد الآخرين على حسابه الخاص. فنشاهده في هذا الفيلم الذي يمتد للمئة وثلاث دقائق برحلة مربكة تتصاعد تدريجيًا، ولأنها مبنية على قصة حقيقية قد تكون في بعض تفاصيلها مملة لبعض المشاهدين، ولكن لا بأس، دائمًا ما أفضّل الواقع على التأليف.
الفيلم يأتي بإخراج آبي داماريس كوربن، وهو الذي عمل على كتابته كذلك بالتعاون مع كوامي كوي أرماه، ويأتي ببطولة عدد من الممثلين المعروفة وجوههم بالنسبة لي، مثل الممثل مايكل ويليمز وكذلك جيفري دونوفان، الأول يلعب دور المتعاطف والثاني يلعب دور الرائد القاسي، بينما تكون البطولة بكاملها على الممثل جون بويجا الذي لم يسبق لي أن شاهدت له أي عمل آخر من قبل.
هذا الفيلم هو واحد من الأفلام ذات النتيجة الجميلة والإيجابية خلال هذا العام الذي لم يشهد عددًا كبيرًا من الأعمال العظيمة، الأمر غير المستغرب في السنوات الماضية بعد جائحة كوفيد، ولكنه مستغرب الآن بعد أن أصبحت جميع دور عرض السينما مفتوحة بكامل طاقة استيعابها.
بالنهاية، حقيقة هذا العالم مؤلمة لدى الكثيرين، وقد لا تكون ذات نهاية سعيدة كما في قصص الخيال. الواقع كئيب ومر ومحزن بل ومبكٍ لدى كثير من البشر، وهؤلاء هم ضحايا الأعمال الفنية العظيمة دائمًا.