منذ زمن لم نرَ الشباب بهذه الشخصية الثقيلة وبهذا الثبات الفني اللافت المقرون بالنتائج الإيجابية تحت قيادة مدربه مورينو الذي أعاد لنا شيئًا من بريق الشباب بتوليفة رائعة ممزوجة مابين لاعبي الخبرة وغيرهما من النجوم الصاعدين، كذلك عاد شيء من الهدوء في الوسط الشبابي وغابت حدة النقد ونتمنى أن يستمر هذا الهدوء، والذي سينعكس إيجابًا على أداء نادي الشباب.
وبالتالي تحقيق آمال وتطلعات محبيه، فقد سئمنا من إسطوانة الانتقاد المشروخة والخاسر الأكبر هو شيخ الأندية، ما حدث في الجولات السابقة بدوري روشن السعودي هو إعادة الثقة للجمهور وطمأنتهم على حال ناديهم وقدرته على تحقيق البطولات إن شاء الله، فالقادم أصعب وأكثر تعقيدًا وكلنا أمل بهذا الفريق المتجانس والجميل أن يقدم نفسه بأبهى حلة وأجمل صورة ويكلل ذلك ببلوغ المنصات، وكل ما نأمله هو مواصلة هذا الثبات بهذه التوليفة الرائعة والوقوف صفًا واحدًا خلف هذا الفريق الطموح، حتى يعيد الإنجازات التي افتقدناها زمنًا بعيدًا، وآن آوان استردادها، فالشباب عمره ماكان على هامش التاريخ، ولن يكون ولا يليق به هذا الابتعاد الطويل عن المنجزات، فلديه كل الإمكانات ليعود بطلاً مهيمنًا على القارة ولا ينقصه بعد توفيق الله إلا مؤازرته والوقوف معه ونبذ الفرقة والابتعاد عن إشاعة الفوضى بين صفوفه، استعاد شيخ الأندية عافيته واسترد مكانته الطبيعية التى اعتاد عليها منُذ تأسيسه وهو التربع على عرش الصدارة وفرض هيبته على أندية دوري المحترفين.
وما بلغتُ ما بلغت إلا لأنني كبير الكبار وشيخ الأندية الشباب في هذا الموسم يسير بشكل رائع وظهر بمستوى فني رفيع.
وما تردد خلال الأيام الماضية بأن نادي الشباب “لم يختبر لحد هذي اللحظة” مقولة مضحكة وتجعلني أتعجب بمن يرددها ويتحدث بها على منصات التواصل والمنابر الإعلامية كيف لنادي يتربع على عرش الصدارة وهو “لم يختبر لحد هذي اللحظة” كيف لناد أن يحقق 22 نقطة من أصل 24 نقطة ولم يختبر؟ كيف لنادٍ يمتلك أقوى خط هجوم وأقوى خط دفاع وهو لم يختبر إلى الآن على حد قولكم؟!، ما أتحدث به وما يتحدث به الجمهور الشبابي الآن عليكم ترديد هذه المقولة البائسة والمضحكة، وعلينا خطف النقاط النقطة تلو الأخرى لنصل إلى تحقيق أهدافنا وهي تحقيق البطولات بإذن الله.
لقطة ختام:
الصدارة لك عرش وتربع يا ملك.
وبالتالي تحقيق آمال وتطلعات محبيه، فقد سئمنا من إسطوانة الانتقاد المشروخة والخاسر الأكبر هو شيخ الأندية، ما حدث في الجولات السابقة بدوري روشن السعودي هو إعادة الثقة للجمهور وطمأنتهم على حال ناديهم وقدرته على تحقيق البطولات إن شاء الله، فالقادم أصعب وأكثر تعقيدًا وكلنا أمل بهذا الفريق المتجانس والجميل أن يقدم نفسه بأبهى حلة وأجمل صورة ويكلل ذلك ببلوغ المنصات، وكل ما نأمله هو مواصلة هذا الثبات بهذه التوليفة الرائعة والوقوف صفًا واحدًا خلف هذا الفريق الطموح، حتى يعيد الإنجازات التي افتقدناها زمنًا بعيدًا، وآن آوان استردادها، فالشباب عمره ماكان على هامش التاريخ، ولن يكون ولا يليق به هذا الابتعاد الطويل عن المنجزات، فلديه كل الإمكانات ليعود بطلاً مهيمنًا على القارة ولا ينقصه بعد توفيق الله إلا مؤازرته والوقوف معه ونبذ الفرقة والابتعاد عن إشاعة الفوضى بين صفوفه، استعاد شيخ الأندية عافيته واسترد مكانته الطبيعية التى اعتاد عليها منُذ تأسيسه وهو التربع على عرش الصدارة وفرض هيبته على أندية دوري المحترفين.
وما بلغتُ ما بلغت إلا لأنني كبير الكبار وشيخ الأندية الشباب في هذا الموسم يسير بشكل رائع وظهر بمستوى فني رفيع.
وما تردد خلال الأيام الماضية بأن نادي الشباب “لم يختبر لحد هذي اللحظة” مقولة مضحكة وتجعلني أتعجب بمن يرددها ويتحدث بها على منصات التواصل والمنابر الإعلامية كيف لنادي يتربع على عرش الصدارة وهو “لم يختبر لحد هذي اللحظة” كيف لناد أن يحقق 22 نقطة من أصل 24 نقطة ولم يختبر؟ كيف لنادٍ يمتلك أقوى خط هجوم وأقوى خط دفاع وهو لم يختبر إلى الآن على حد قولكم؟!، ما أتحدث به وما يتحدث به الجمهور الشبابي الآن عليكم ترديد هذه المقولة البائسة والمضحكة، وعلينا خطف النقاط النقطة تلو الأخرى لنصل إلى تحقيق أهدافنا وهي تحقيق البطولات بإذن الله.
لقطة ختام:
الصدارة لك عرش وتربع يا ملك.