دخل منتخبنا الوطني معسكره الإعدادي في أبو ظبي، استعدادًا لكأس العالم في قطر وقبل انطلاقتها بـ 35 يومًا، وهي لا شك فترة طويلة ومملة على اللاعبين، وذات أثر سلبي على الدوري السعودي ولاعبيه، الذين سيتوقفون لما يُقارب الـ 60 يومًا.
مما لا شك فيه أن قرار السيد رينارد، مدرب منتخبنا الوطني، سيؤثر على المستوى الفني للدوري السعودي، وله آثار سلبية كبيرة على اللاعبين بما فيهم المنضمون لمعسكر المنتخب، لكنه قرار المدرب وهو من يتحمل مسؤوليته كاملة..!
الدوري السعودي هو الدوري الوحيد في العالم الذي يتوقف هذه المدة الطويلة، والمؤسف أنه جاء في وقت فرق الدوري دخلت في رتم المباريات، وبدأ المستوى يصل إلى القمة فنيًّا وتنافسيًّا، ما سيؤثر عليه سلبيًّا عند الاستئناف وعلى كافة الأصعدة، وهو ما يُعد ارتباكًا يسود مسابقة الدوري، وكان يفترض ألا نصل إلى هذه المرحلة المحبطة لأقوى دوري عربي..!
من قراءة للمشهد تشكيلة السيد رينارد هي أحد أهم أسباب طلب هذا التوقف وإقامة معسكر طويل، لأنها تشكيلة غلب عليها اختيار لاعبين غير جاهزين، لسببين إما أنهم احتياط في أنديتهم لا يشاركون أو لاعبون عائدون من إصابات وتوقف، ووجد أن استمرار الدوري لن يُفيدهم، لكن الأكيد أن المعسكر لن يُجهزهم لمواجهات بحجم كأس العالم، التي تحتاج للاعبين جاهزين بدنيًّا وفنيًّا ونفسيًّا من خلال منافسات لا معسكرات.
أكثر من يتضرر من هذا التوقف الأندية ومدربوها الذين سيُعانون الأمرين الإجازات وغياب أبرز لاعبيهم، لارتباطهم بالمنتخبات، إلا أن مثل هذه التوقفات الطويلة ذات أثر سلبي على بعض اللاعبين غير “الواعين”، بسبب ارتكاب ممارسات ضارة مثل السهر والتدخين وسوء التغذية، ما يؤثر على مستواهم الفني والانضباطي.
ختامًا فإن هذا التوقف نتمنى ألا تكون أضراره أكثر من فائدته المرجوة مع المنتخب الذي يخوض عددًا من المباريات الودية، وهي بالتأكيد لا تصل إلى قوة المباريات الرسمية في الدوري التي هي خير إعداد للاعبين، كما يحدث في بقية منتخبات العالم، إلا أن لدينا استثناء وهو المنتخب الذي يحتاج لتأهيل وإعداد خاص بسبب الاختيارات التي لم تكن لا على البال ولا على الخاطر.!
*نافذة:*
ـ الحكم محمد الهويش لا يزال يُدعم في ظل سوء ما يقدم من مستويات لا ترتقي أن يقود المباريات المهمة في دوري روشن، والأخطاء التي ارتكبها في مواجهة الهلال والطائي “فضيحة”، حيث تغاضى عن تطبيق النظام لا على تشابه الألوان أو مشاركة لاعبين برقم واحد في المباراة..!
وعلى دروب الخير نلتقي.
مما لا شك فيه أن قرار السيد رينارد، مدرب منتخبنا الوطني، سيؤثر على المستوى الفني للدوري السعودي، وله آثار سلبية كبيرة على اللاعبين بما فيهم المنضمون لمعسكر المنتخب، لكنه قرار المدرب وهو من يتحمل مسؤوليته كاملة..!
الدوري السعودي هو الدوري الوحيد في العالم الذي يتوقف هذه المدة الطويلة، والمؤسف أنه جاء في وقت فرق الدوري دخلت في رتم المباريات، وبدأ المستوى يصل إلى القمة فنيًّا وتنافسيًّا، ما سيؤثر عليه سلبيًّا عند الاستئناف وعلى كافة الأصعدة، وهو ما يُعد ارتباكًا يسود مسابقة الدوري، وكان يفترض ألا نصل إلى هذه المرحلة المحبطة لأقوى دوري عربي..!
من قراءة للمشهد تشكيلة السيد رينارد هي أحد أهم أسباب طلب هذا التوقف وإقامة معسكر طويل، لأنها تشكيلة غلب عليها اختيار لاعبين غير جاهزين، لسببين إما أنهم احتياط في أنديتهم لا يشاركون أو لاعبون عائدون من إصابات وتوقف، ووجد أن استمرار الدوري لن يُفيدهم، لكن الأكيد أن المعسكر لن يُجهزهم لمواجهات بحجم كأس العالم، التي تحتاج للاعبين جاهزين بدنيًّا وفنيًّا ونفسيًّا من خلال منافسات لا معسكرات.
أكثر من يتضرر من هذا التوقف الأندية ومدربوها الذين سيُعانون الأمرين الإجازات وغياب أبرز لاعبيهم، لارتباطهم بالمنتخبات، إلا أن مثل هذه التوقفات الطويلة ذات أثر سلبي على بعض اللاعبين غير “الواعين”، بسبب ارتكاب ممارسات ضارة مثل السهر والتدخين وسوء التغذية، ما يؤثر على مستواهم الفني والانضباطي.
ختامًا فإن هذا التوقف نتمنى ألا تكون أضراره أكثر من فائدته المرجوة مع المنتخب الذي يخوض عددًا من المباريات الودية، وهي بالتأكيد لا تصل إلى قوة المباريات الرسمية في الدوري التي هي خير إعداد للاعبين، كما يحدث في بقية منتخبات العالم، إلا أن لدينا استثناء وهو المنتخب الذي يحتاج لتأهيل وإعداد خاص بسبب الاختيارات التي لم تكن لا على البال ولا على الخاطر.!
*نافذة:*
ـ الحكم محمد الهويش لا يزال يُدعم في ظل سوء ما يقدم من مستويات لا ترتقي أن يقود المباريات المهمة في دوري روشن، والأخطاء التي ارتكبها في مواجهة الهلال والطائي “فضيحة”، حيث تغاضى عن تطبيق النظام لا على تشابه الألوان أو مشاركة لاعبين برقم واحد في المباراة..!
وعلى دروب الخير نلتقي.
