- جاء استقبال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد - حفظه الله - لأفراد المنتخب السعودي الأول لكرة القدم وهو يستعد للمشاركة في كأس العالم قطر 2022، ليقدم للجميع الوصفة الرياضية الإعدادية لنجوم المنتخب السعودي عبر تقديم الثقة والدعم الكبيرين للاعبين مع عدم الضغط عليهم ومطالبتهم بالنتائج القوية في هذه التظاهرة العالمية الكبيرة.
حيث ساهمت كلمات سموه الكريم في إبعاد الضغوط والتوتر عن اللاعبين ومطالبتهم بالاستمتاع باللعب في كأس العالم، وتقديم أفضل ما لديهم دون الالتفات للنتائج التي ستأتي حتمًا متى ظهر الجميع بمستوياتهم المعهودة.. مثل هذه التوجيهات الكريمة المحفزة والداعمة ستكون بحول الله الوقود الحقيقي لنجومنا للتألق وتقديم المستوى المرضي وتشريف كرتنا وبلادنا بإذن الله.
متى يوحدنا الأخضر؟!
وسط العديد من الانقسامات والانتقادات المصاحبة دائمًا وأبدًا لكل معسكر أو مشاركة للمنتخب الوطني يأتي السؤال الأبرز متى يوحدنا المنتخب ومتى تذوب كل الألوان تحت اللون الأخضر على الصعيد الإعلامي كما هي حقيقة واقعة على صعيد اللاعبين والمسؤولين.. فالغضب الذي يبديه البعض حول الأسماء والتشكيل والكابتنية وغيرها من الأمور لا نكاد نسمعها على صعيد أنديتهم، وأعني أصحاب الصوت المعارض والمتهم دائمًا.. ففي مشاركات سابقة كان الإخفاق طريقًا معبدًا لمزيد من الانتقادات وتأكيد الاتهامات في حين ستكون النتائج الجيدة سبيلًا وحيدًا لالتقاء الجميع وتوحده خلف الراية الخضراء وإغلاق الأبواب أمام النائحين ومن لا يجدون أنفسهم سوى في الإخفاقات والمصائب.
ولذلك ننتظر حول الله وقوته ونتائج مرضية للأخضر في الدوحة حتى يفرح الشارع الرياضي السعودي وتعود مسيرات الفرح والسعادة التي تعم كل مناطق المملكة ابتهاجًا بإنجازات شبابنا، خاصة والمنتخب السعودي يحظى باهتمام ومتابعة أعلى سلطة في القيادة السعودية على كافة المستويات..
لمسات:
• الأخضر سيواجه في المونديال أفضل لاعبين في العالم حاليًا وهما الأرجنتينى ليونيل ميسي والبولندي ليفاندوفسكي، وهذا تحدٍ جديد سيكون على لاعبينا تجاوزه رغم صعوبة المهمة.
• رينارد كان ذكيًا جدًا وهو يلعب أول ثلاث مباريات في معسكره الإعدادي بعيدًا عن الإعلام فهو يعلم أن هناك من يتربص وهناك من يطلق أحكامًا نهائية من أول مباراة وفقًا لألوان أندية اللاعبين.
• وجود المونديال لدينا في المنطقة ميزة نادرة الحدوث مستقبلًا أتمنى أن نستفيد منها وأن يحظى نجومنا بالدعم الجماهيري المتوقع وبشكل مضاعف عن النهائيات السابقة.
• كأس العالم وسط الموسم ضريبتها إصابات عديدة في صفوف معظم المنتخبات ومنها منتخبنا الوطني.. فسابقًا كانت البطولة في نهاية الموسم تسمح لمن أصيبوا أن يعودوا في الصيف بعكس هذا العام..!
حيث ساهمت كلمات سموه الكريم في إبعاد الضغوط والتوتر عن اللاعبين ومطالبتهم بالاستمتاع باللعب في كأس العالم، وتقديم أفضل ما لديهم دون الالتفات للنتائج التي ستأتي حتمًا متى ظهر الجميع بمستوياتهم المعهودة.. مثل هذه التوجيهات الكريمة المحفزة والداعمة ستكون بحول الله الوقود الحقيقي لنجومنا للتألق وتقديم المستوى المرضي وتشريف كرتنا وبلادنا بإذن الله.
متى يوحدنا الأخضر؟!
وسط العديد من الانقسامات والانتقادات المصاحبة دائمًا وأبدًا لكل معسكر أو مشاركة للمنتخب الوطني يأتي السؤال الأبرز متى يوحدنا المنتخب ومتى تذوب كل الألوان تحت اللون الأخضر على الصعيد الإعلامي كما هي حقيقة واقعة على صعيد اللاعبين والمسؤولين.. فالغضب الذي يبديه البعض حول الأسماء والتشكيل والكابتنية وغيرها من الأمور لا نكاد نسمعها على صعيد أنديتهم، وأعني أصحاب الصوت المعارض والمتهم دائمًا.. ففي مشاركات سابقة كان الإخفاق طريقًا معبدًا لمزيد من الانتقادات وتأكيد الاتهامات في حين ستكون النتائج الجيدة سبيلًا وحيدًا لالتقاء الجميع وتوحده خلف الراية الخضراء وإغلاق الأبواب أمام النائحين ومن لا يجدون أنفسهم سوى في الإخفاقات والمصائب.
ولذلك ننتظر حول الله وقوته ونتائج مرضية للأخضر في الدوحة حتى يفرح الشارع الرياضي السعودي وتعود مسيرات الفرح والسعادة التي تعم كل مناطق المملكة ابتهاجًا بإنجازات شبابنا، خاصة والمنتخب السعودي يحظى باهتمام ومتابعة أعلى سلطة في القيادة السعودية على كافة المستويات..
لمسات:
• الأخضر سيواجه في المونديال أفضل لاعبين في العالم حاليًا وهما الأرجنتينى ليونيل ميسي والبولندي ليفاندوفسكي، وهذا تحدٍ جديد سيكون على لاعبينا تجاوزه رغم صعوبة المهمة.
• رينارد كان ذكيًا جدًا وهو يلعب أول ثلاث مباريات في معسكره الإعدادي بعيدًا عن الإعلام فهو يعلم أن هناك من يتربص وهناك من يطلق أحكامًا نهائية من أول مباراة وفقًا لألوان أندية اللاعبين.
• وجود المونديال لدينا في المنطقة ميزة نادرة الحدوث مستقبلًا أتمنى أن نستفيد منها وأن يحظى نجومنا بالدعم الجماهيري المتوقع وبشكل مضاعف عن النهائيات السابقة.
• كأس العالم وسط الموسم ضريبتها إصابات عديدة في صفوف معظم المنتخبات ومنها منتخبنا الوطني.. فسابقًا كانت البطولة في نهاية الموسم تسمح لمن أصيبوا أن يعودوا في الصيف بعكس هذا العام..!