لكل رياضيّ يشارك في دورة الألعاب السعودية الأولى قصةٌ وطموحاتٍ داخل المجال الرياضي وخارجه.. في هذا الحوار الممتد يوميًا إلى نهاية الدورة، تسأل “الرياضية” أحد المشاركين عن حكايته مع الرياضة وكيف تعلّق بها وتطلعّاته.. وضيفنا اليوم عماد المالكي، لاعب فريق الهلال والمنتخب السعودي للكاراتيه.
01
كيف تعرّف بنفسك بين 6 آلاف رياضي مشارك في الدورة؟
رياضي يشعر كأنه يخوض أول بطولة في مسيرته، ويحدوه الحماس والطموح.
02
لماذا اخترت هذه اللعبة؟
بتوجيه ورؤية من الوالد، بعد ذلك سلكت طريقي في اللعبة.
03
قبل انطلاق الحدث الرياضي الأضخم محليًا.. كيف استعددت للمنافسة؟
بالتدريب الجاد، والتركيز على هدفي، وهو الظهور بصورة مشرفة.
04
إذا فزت بالمليون.. ما أول شيء ستشتريه؟
لست منشغلًا بما أشتريه، وإنما بمشاركة هذه الهدية مع المقربين.
05
عندما يُذكر اسم لعبتك.. من أول من يقفز في مخيلتك؟
ليس شخصًا بعينه، وإنما أول بطولة خضتها في الكاراتيه.
06
بعيدًا عن لعبتك.. ما مساحة كرة القدم من اهتماماتك؟
صدقًا لا أتابعها على الإطلاق.
07
من اللاعب الذي تتوقع أن يبرز في هذه الدورة؟
أعتقد أن الجيل الصاعد قادم بقوة ولا سيما بعد ميدالياته في بطولة العالم الأخيرة.
08
رسالة قصيرة لمن توجهها.. وماذا تقول فيها؟
أشكر عائلتي، الداعم الأول لي بعد الله، وكذلك أصدقائي المقربين.