تنطلق بعد أيام قليلة مباريات بطولة كأس العالم لكرة القدم، وهي الأكبر والأكثر متعةً وجماهيرية، وتجذب مئات الملايين من البشر، الذين يعشقون اللعبة، ويتابعونها في مختلف أرجاء المعمورة. إنها المتعة الرياضية الأعلى والأكثر جودةً وتكلفةً ومشاهدة، وتحيطها وتتفاعل معها مشاعر رياضية عالمية حافلة بالتنبؤات والأخطاء والمفاجآت، في أوج عنفوانها.
تتباين التوقعات الجماهيرية، وتنطلق التحديات والأمنيات والرهانات، “ويطمح” جمهور كل بلد لفوز منتخبه المفضَّل بهذه البطولة العالمية الرفيعة، التي تقام وفقًا لقرار اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم، الذي صدر في مارس 2015 بإقامة بطولة كأس العالم 2022 في قطر خلال شهري نوفمبر وديسمبر المقبلين، عبر 29 يومًا من الأنشطة والمباريات والطموحات والانكسارات، وستقام مباراتها النهائية يوم 18 ديسمبر 2022، تزامنًا مع احتفالات الدولة المنظِّمة قطر بيومها الوطني.
إنها النسخة الـ 22 من بطولة كأس العالم للرجال، التي تقام كل أربع سنوات، وتتنافس فيها المنتخبات الوطنية الأعضاء في الاتحاد الدولي لكرة القدم، وستستضيفها قطر خلال الفترة من 20 نوفمبر إلى 18 ديسمبر 2022 بوصفها أول نسخة تقام في دولة عربية، والثانية التي تقام في دولة آسيوية بعد نسخة 2002، التي استضافتها ولعبت فيها كلٌّ من كوريا الجنوبية واليابان.
في قمة كأس العالم في قطر تتباين الآمال والتوقعات حول مَن سيحلِّق عاليًا، وسيكون له قصب السبق، وسيحرز البطولة العالمية المثيرة، هل هي البرازيل بتاريخها الحافل وفنونها المثيرة، أم فرنسا التي تطمح لتحقيق بطولتها الثالثة، أم الأرجنتين بميسي وكوكبة اللاعبين المميزين، أم سيكون لألمانيا وبلجيكا والدنمارك رأي آخر، أم سيظهر بطل عالمي غير متوقع؟
تلك محض “توقعات”، وربما أمنيات، تستحقُّ التأمل والمتابعة، أم سيفاجئنا بطلٌ جديد، لم يسبق له أن حصل على هذا الشرف والإنجاز الكروي الأكثر بهجةً ومكانةً ومتابعةً جماهيرية! ستكثر التوقعات على أي حال، وستظهر الطموحات سريعًا، وستكون الغلبة والبطولة لأحد الكبار.
القطريون يتطلعون لظهور وتنظيم مشرِّف، يتلو حُسن الإعداد، والمرافق والملاعب المذهلة التي تمكَّنت “أيقونة” الخليج العربي من إنجازها، وكلَّفتها الكثير من الجهد والمال والتخطيط والسهر.
هل يظهر بطل عالمي جديد، أم أن “الكبار” لهم رأي آخر كالعادة؟ مع أمنياتنا بظهور منتخبنا السعودي بصورة مشرِّفة، بإذن الله تعالى.
تتباين التوقعات الجماهيرية، وتنطلق التحديات والأمنيات والرهانات، “ويطمح” جمهور كل بلد لفوز منتخبه المفضَّل بهذه البطولة العالمية الرفيعة، التي تقام وفقًا لقرار اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم، الذي صدر في مارس 2015 بإقامة بطولة كأس العالم 2022 في قطر خلال شهري نوفمبر وديسمبر المقبلين، عبر 29 يومًا من الأنشطة والمباريات والطموحات والانكسارات، وستقام مباراتها النهائية يوم 18 ديسمبر 2022، تزامنًا مع احتفالات الدولة المنظِّمة قطر بيومها الوطني.
إنها النسخة الـ 22 من بطولة كأس العالم للرجال، التي تقام كل أربع سنوات، وتتنافس فيها المنتخبات الوطنية الأعضاء في الاتحاد الدولي لكرة القدم، وستستضيفها قطر خلال الفترة من 20 نوفمبر إلى 18 ديسمبر 2022 بوصفها أول نسخة تقام في دولة عربية، والثانية التي تقام في دولة آسيوية بعد نسخة 2002، التي استضافتها ولعبت فيها كلٌّ من كوريا الجنوبية واليابان.
في قمة كأس العالم في قطر تتباين الآمال والتوقعات حول مَن سيحلِّق عاليًا، وسيكون له قصب السبق، وسيحرز البطولة العالمية المثيرة، هل هي البرازيل بتاريخها الحافل وفنونها المثيرة، أم فرنسا التي تطمح لتحقيق بطولتها الثالثة، أم الأرجنتين بميسي وكوكبة اللاعبين المميزين، أم سيكون لألمانيا وبلجيكا والدنمارك رأي آخر، أم سيظهر بطل عالمي غير متوقع؟
تلك محض “توقعات”، وربما أمنيات، تستحقُّ التأمل والمتابعة، أم سيفاجئنا بطلٌ جديد، لم يسبق له أن حصل على هذا الشرف والإنجاز الكروي الأكثر بهجةً ومكانةً ومتابعةً جماهيرية! ستكثر التوقعات على أي حال، وستظهر الطموحات سريعًا، وستكون الغلبة والبطولة لأحد الكبار.
القطريون يتطلعون لظهور وتنظيم مشرِّف، يتلو حُسن الإعداد، والمرافق والملاعب المذهلة التي تمكَّنت “أيقونة” الخليج العربي من إنجازها، وكلَّفتها الكثير من الجهد والمال والتخطيط والسهر.
هل يظهر بطل عالمي جديد، أم أن “الكبار” لهم رأي آخر كالعادة؟ مع أمنياتنا بظهور منتخبنا السعودي بصورة مشرِّفة، بإذن الله تعالى.