- جاءت تجربة منتخبنا الأول لكرة القدم استعدادًا للمونديال أمام منتخب آيسلندا لتكشف لنا أن الأخضر لا زال بعيدًا عن الجاهزية المنتظرة حتى ولم يبقَ سوى مباراتين فقط إحداهما ستكون أمام منتخب بنما المتواضع يوم بعد غد الخميس.
قد يقول البعض إن هذا رأي متسرع أو متشائم، لكنه ليس كذلك، إنما هذا واقع منتخبنا في ظل المجموعة الصعبة التي تنتظره، واللقاءات القوية أمام منتخبات جميعها أفضل من منتخبنا أداءً ونتائج وتصنيفًا. ولذلك لم تكن كلمات سمو ولي العهد للاعبي المنتخب كلامًا للاستهلاك، وإنما لتؤكد لهم صعوبة المهمة وأهمية الاستعداد الكبير لها، وأن أي شيء سيحققه الأخضر أمام هذه المنتخبات سيكون مكسبًا حقيقيًا بالنظر للفوارق بيننا وبين المنافسين.
- أمام آيسلندا كانت مباراة سهلة أمام منتخب جديد معظم أفراده من العناصر الجديدة وصغار السن.. ومع ذلك لم تكن الفوارق كبيرة بين المنتخبين، وبالكاد سجلنا هدفًا واحدًا جاء بصعوبة بالغة.
الأخضر لعب وكما يقول رئيس اتحاد الكرة بـ 80 % من التشكيلة الرئيسة التي ستلعب المباراة الأولى أمام الأرجنتين. هذه التشكيلة لم تستطع بناء هجمات حقيقية على مرمى المنافس، كما لم تلعب بشكل يؤكد تفوقها التام على المنافس المتواضع. صحيح أنها مباراة تجريبية ولا تعد مقياسًا لكن كل منتخبات العالم تؤدي في تجاربها ما تملكه من مستوى مع فارق بسيط في المباريات الرسمية، حيث الروح والإصرار والرغبة تكون أكبر وأكثر شراسة. وهذا أملنا الوحيد في نجوم منتخبنا الوطني بأن يظهروا روحًا عالية وقتالية كبيرة ورغبة في الفوز وإثبات الذات، وهذا رهاننا الوحيد في ظل مستوى متوسط لا ننتظر أن يختلف كثيرًا في المونديال.!
حمد الله أصبح أداة الاستفزاز
- الاهتمام المبالغ فيه الذي يوليه بعض النصراويين للاعب عبد الرزاق حمد الله ومتابعة كل ما يتعلق به سواء داخل الملعب أو على وسائل الإعلام والتواصل، جعله يتحول لأداة استفزاز تستخدم ضدهم في كل وقت، كما أنهم هم أنفسهم سبب لاستمرار حمد الله في الهمز واللمز تجاههم بعد القضية الشهيرة التي أغلقت مُؤخرًا بشكل مؤقت. فأصبح يرد لهم الاستفزازات ويتجاوب مع كل ما يوقع ضغط بعض الجماهير الصفراء.
حمد الله يجب أن يكون صفحة من الماضي انطوت بكل ما فيها ويجب التعامل معه على هذا الأساس فكم من لاعب غادر ناديه وتألق مع غيره وأمامه ولم يصبح قضية كما هو حمد الله والنصر.!
لمسة
- قرعة الأبطال الأوروبية قدمت للجماهير الكروية قمتين في غاية الإثارة المنتظرة ستجمع الليفر مع مدريد والبي إس جي مع البايرن. وربما البطل سيكون واحدًا من هذه الفرق.
قد يقول البعض إن هذا رأي متسرع أو متشائم، لكنه ليس كذلك، إنما هذا واقع منتخبنا في ظل المجموعة الصعبة التي تنتظره، واللقاءات القوية أمام منتخبات جميعها أفضل من منتخبنا أداءً ونتائج وتصنيفًا. ولذلك لم تكن كلمات سمو ولي العهد للاعبي المنتخب كلامًا للاستهلاك، وإنما لتؤكد لهم صعوبة المهمة وأهمية الاستعداد الكبير لها، وأن أي شيء سيحققه الأخضر أمام هذه المنتخبات سيكون مكسبًا حقيقيًا بالنظر للفوارق بيننا وبين المنافسين.
- أمام آيسلندا كانت مباراة سهلة أمام منتخب جديد معظم أفراده من العناصر الجديدة وصغار السن.. ومع ذلك لم تكن الفوارق كبيرة بين المنتخبين، وبالكاد سجلنا هدفًا واحدًا جاء بصعوبة بالغة.
الأخضر لعب وكما يقول رئيس اتحاد الكرة بـ 80 % من التشكيلة الرئيسة التي ستلعب المباراة الأولى أمام الأرجنتين. هذه التشكيلة لم تستطع بناء هجمات حقيقية على مرمى المنافس، كما لم تلعب بشكل يؤكد تفوقها التام على المنافس المتواضع. صحيح أنها مباراة تجريبية ولا تعد مقياسًا لكن كل منتخبات العالم تؤدي في تجاربها ما تملكه من مستوى مع فارق بسيط في المباريات الرسمية، حيث الروح والإصرار والرغبة تكون أكبر وأكثر شراسة. وهذا أملنا الوحيد في نجوم منتخبنا الوطني بأن يظهروا روحًا عالية وقتالية كبيرة ورغبة في الفوز وإثبات الذات، وهذا رهاننا الوحيد في ظل مستوى متوسط لا ننتظر أن يختلف كثيرًا في المونديال.!
حمد الله أصبح أداة الاستفزاز
- الاهتمام المبالغ فيه الذي يوليه بعض النصراويين للاعب عبد الرزاق حمد الله ومتابعة كل ما يتعلق به سواء داخل الملعب أو على وسائل الإعلام والتواصل، جعله يتحول لأداة استفزاز تستخدم ضدهم في كل وقت، كما أنهم هم أنفسهم سبب لاستمرار حمد الله في الهمز واللمز تجاههم بعد القضية الشهيرة التي أغلقت مُؤخرًا بشكل مؤقت. فأصبح يرد لهم الاستفزازات ويتجاوب مع كل ما يوقع ضغط بعض الجماهير الصفراء.
حمد الله يجب أن يكون صفحة من الماضي انطوت بكل ما فيها ويجب التعامل معه على هذا الأساس فكم من لاعب غادر ناديه وتألق مع غيره وأمامه ولم يصبح قضية كما هو حمد الله والنصر.!
لمسة
- قرعة الأبطال الأوروبية قدمت للجماهير الكروية قمتين في غاية الإثارة المنتظرة ستجمع الليفر مع مدريد والبي إس جي مع البايرن. وربما البطل سيكون واحدًا من هذه الفرق.