لم يتجاوز الكثير من النقاد الرياضيين عبر منابرهم الإعلامية أو وسائل التواصل الاجتماعي. والجمهور الرياضي. استدراك الاتحاد السعودي لكرة القدم الخطأ (الإداري- القانوني) في ضم واستبعاد محترف فريق الشباب اللاعب الدولي فهد المولد، عن القائمة النهائية للمنتخب السعودي المشارك في مونديال 2022م. بعد إعلانها لوسائل الإعلام بأقل من 36 ساعة!
كان خطأً فادحًا في ضمه، وأشبه بالكارثي في استبعاده بعد كشف القائمة، وكاد يرتقي إلى الكارثي لو تم الزج به في مواجهات المونديال.
إذا تجاوزنا جدلية ضم فهد رغم عدم جاهزيته، بعد الرفع المؤقت لعقوبة المنشطات. وإبعاده بعد ذلك بشكلٍ مفاجئ. نتساءل بمنتهى الجدية:
ماذا يحدث في كواليس اللعبة. قانونيًّا وقضائيًّا؟
هل نحن نعيش في حقبة (قانونية) مرتبكة في تاريخ الكرة السعودية؟!
قد يرى البعض أن ذلك مبالغًا فيه. خاصة إذا اتكأ البعض على تفوق اتحاد الكرة على صعيد المنتخبات.
إذًا الأستاذ ياسر المسحل على ذلك.. يستحق أن يكون رئيسًا لقطاع المنتخبات. لا رئيسًا لاتحاد بحجم الكرة. طالما هذه إيجابية مجلسه فقط.!! هكذا قد يرد البعض الآخر.
ليتقبل نقدنا بصدر رحب. دون تحسس من منتقديه ومنتقدي عمل اتحاده. في هذا الوقت المونديالي. طالما حادثة فهد، سيرة وانفتحت على خلل إداري وقانوني.
فمثلًا لجان اتحاد الكرة: الاحتراف. الانضباط. التحكيم. المنازعات. كم مرة تم تغييرها بسبب خلافات أو اختلافات جدلية حول قراراتها أو سوء عملها؟
هل سبق لأعضاء بعض اللجان تلك ممارسة العمل في المجال الرياضي؟ لجنة الاحتراف مثالًا.
تباين القرارات في اللجنة الواحدة رغم تشابه أو تقارب حالات بعض القضايا. صادم ويثير الشارع الرياضي!
ولن أتحدث عن لجنة المسابقات التابعة للرابطة. مخجل عملها العشوائي.
وأحتاج إلى صفحات للحديث عن مركز التحكيم، وكيف ولدت أعلى سلطة رياضية محلية مشوهة.
لكن سأتحدث لكل هؤلاء: أنكم تتقلبون في نعيم رياضي غير مسبوق السخاء بدعم من الدولة واهتمام خاص من سمو ولي العهد. أما عملكم بصراحة لا يواكب هذه النقلة. وبس.
كان خطأً فادحًا في ضمه، وأشبه بالكارثي في استبعاده بعد كشف القائمة، وكاد يرتقي إلى الكارثي لو تم الزج به في مواجهات المونديال.
إذا تجاوزنا جدلية ضم فهد رغم عدم جاهزيته، بعد الرفع المؤقت لعقوبة المنشطات. وإبعاده بعد ذلك بشكلٍ مفاجئ. نتساءل بمنتهى الجدية:
ماذا يحدث في كواليس اللعبة. قانونيًّا وقضائيًّا؟
هل نحن نعيش في حقبة (قانونية) مرتبكة في تاريخ الكرة السعودية؟!
قد يرى البعض أن ذلك مبالغًا فيه. خاصة إذا اتكأ البعض على تفوق اتحاد الكرة على صعيد المنتخبات.
إذًا الأستاذ ياسر المسحل على ذلك.. يستحق أن يكون رئيسًا لقطاع المنتخبات. لا رئيسًا لاتحاد بحجم الكرة. طالما هذه إيجابية مجلسه فقط.!! هكذا قد يرد البعض الآخر.
ليتقبل نقدنا بصدر رحب. دون تحسس من منتقديه ومنتقدي عمل اتحاده. في هذا الوقت المونديالي. طالما حادثة فهد، سيرة وانفتحت على خلل إداري وقانوني.
فمثلًا لجان اتحاد الكرة: الاحتراف. الانضباط. التحكيم. المنازعات. كم مرة تم تغييرها بسبب خلافات أو اختلافات جدلية حول قراراتها أو سوء عملها؟
هل سبق لأعضاء بعض اللجان تلك ممارسة العمل في المجال الرياضي؟ لجنة الاحتراف مثالًا.
تباين القرارات في اللجنة الواحدة رغم تشابه أو تقارب حالات بعض القضايا. صادم ويثير الشارع الرياضي!
ولن أتحدث عن لجنة المسابقات التابعة للرابطة. مخجل عملها العشوائي.
وأحتاج إلى صفحات للحديث عن مركز التحكيم، وكيف ولدت أعلى سلطة رياضية محلية مشوهة.
لكن سأتحدث لكل هؤلاء: أنكم تتقلبون في نعيم رياضي غير مسبوق السخاء بدعم من الدولة واهتمام خاص من سمو ولي العهد. أما عملكم بصراحة لا يواكب هذه النقلة. وبس.