ـ كلام الويك وغير الويك هذه الأيام لا يبتعد عن مباريات كأس العالم، ولا عن فوزنا على الأرجنتين، فوز ألهم اليابان، فعطلوا الماكينات الألمانية، وألهم المنتخب التونسي، فظهر قويًا كما لم أشاهده في كؤوس العالم، ولا أشك أن أداء الصقور سيبقى الدافع للمنتخبات العربية والآسيوية، كونهم يبدؤون مباريات كل جولة قبلهم، يقال إن الإلهام يصنع الروح العالية، والروح العالية تصاحبها الشجاعة.
ـ مباراة البرازيل وصربيا كانت آخر مباراة في الجولة الأولى، كنت قد نسيت البرازيل بعد مشاهدة عدد من المباريات، حتى شاهدتها مع صربيا، فأدركت أي خطأ ارتكبته بالنسيان، وهل مثل البرازيل تنسى؟ بعد مشاهدتي للمباراة قلت إن البطولة برازيلية، ولم أرشحهم لأنهم فازوا على صربيا التي فتحت المساحات، بل لأن البرازيل ومن حماس لاعبيها في المباراة أعلنوا أنهم جاؤوا لنيل الكأس فقط، ومع وجود فرنسا في حالة ممتازة، والمنتخب الإنجليزي المتحفز، وفوز الإسبان بسباعية، إلا أن حالة المنتخب البرازيلي هي الأعلى، وكنت قد رشحت منتخبات مع البرازيل، هذه المرة لا أرشح غيرها.
ـ كريستيانو رونالدو يلعب للمرة الخامسة في نهائيات كأس العالم، ويسجل هدفًا في مباراته الأولى، وهو أول لاعب في التاريخ يسجل في 5 نهائيات، عمره 38 عامًا، وسينتقل بعد المونديال إلى نادٍ جديد ليكمل المشوار، والحقيقة أن كريستيانو بهذا العطاء لا يعطي دروسًا لزملائه اللاعبين في كيفية إدارة اللاعب لنفسه ولأطول حياة كروية، بل لكل الشباب في العالم، وكيف باستطاعتهم أن يحافظوا على صحتهم وتناسق أجسادهم، وأن فكرة الإنسان مع التقدم في السن يزداد وزنه هي مجرد كسل وخداع للنفس. بقاء كريستيانوا حتى هذا السن في الملاعب استثمار في نفسه، فبالإضافة للملايين كسب صحته وأناقته، فعل ذلك لأنه يمتلك رؤية، دفع لها الجدية فحقق ما أراد.
ـ مع أننا فزنا على الأرجنتين وما زلنا نعيش أجواء الفوز، إلا أن مباراة بولندا صارت هي الحاضرة، وبدأت مشاعر جديدة، فيها من التفاؤل والثقة، وفيها من القلق، وأراهن إذا ما لعب صقورنا بالروح القتالية والحماس نفسه، فإننا سنحتفل بالتأهل لدور الـ 16، فوزنا تأكيد بأن المستوى تصاعدي، وآمل أن نتجاوز بولندا، وألّا تكون مباراة المكسيك مصيرية. بالتوفيق لصقورنا الأبطال.
ـ مباراة البرازيل وصربيا كانت آخر مباراة في الجولة الأولى، كنت قد نسيت البرازيل بعد مشاهدة عدد من المباريات، حتى شاهدتها مع صربيا، فأدركت أي خطأ ارتكبته بالنسيان، وهل مثل البرازيل تنسى؟ بعد مشاهدتي للمباراة قلت إن البطولة برازيلية، ولم أرشحهم لأنهم فازوا على صربيا التي فتحت المساحات، بل لأن البرازيل ومن حماس لاعبيها في المباراة أعلنوا أنهم جاؤوا لنيل الكأس فقط، ومع وجود فرنسا في حالة ممتازة، والمنتخب الإنجليزي المتحفز، وفوز الإسبان بسباعية، إلا أن حالة المنتخب البرازيلي هي الأعلى، وكنت قد رشحت منتخبات مع البرازيل، هذه المرة لا أرشح غيرها.
ـ كريستيانو رونالدو يلعب للمرة الخامسة في نهائيات كأس العالم، ويسجل هدفًا في مباراته الأولى، وهو أول لاعب في التاريخ يسجل في 5 نهائيات، عمره 38 عامًا، وسينتقل بعد المونديال إلى نادٍ جديد ليكمل المشوار، والحقيقة أن كريستيانو بهذا العطاء لا يعطي دروسًا لزملائه اللاعبين في كيفية إدارة اللاعب لنفسه ولأطول حياة كروية، بل لكل الشباب في العالم، وكيف باستطاعتهم أن يحافظوا على صحتهم وتناسق أجسادهم، وأن فكرة الإنسان مع التقدم في السن يزداد وزنه هي مجرد كسل وخداع للنفس. بقاء كريستيانوا حتى هذا السن في الملاعب استثمار في نفسه، فبالإضافة للملايين كسب صحته وأناقته، فعل ذلك لأنه يمتلك رؤية، دفع لها الجدية فحقق ما أراد.
ـ مع أننا فزنا على الأرجنتين وما زلنا نعيش أجواء الفوز، إلا أن مباراة بولندا صارت هي الحاضرة، وبدأت مشاعر جديدة، فيها من التفاؤل والثقة، وفيها من القلق، وأراهن إذا ما لعب صقورنا بالروح القتالية والحماس نفسه، فإننا سنحتفل بالتأهل لدور الـ 16، فوزنا تأكيد بأن المستوى تصاعدي، وآمل أن نتجاوز بولندا، وألّا تكون مباراة المكسيك مصيرية. بالتوفيق لصقورنا الأبطال.