نستعد هذا الأسبوع لتوديع شكل كأس العالم الحالي المستمر منذ عام 1998م، والذي حقق تقدمًا كبيرًا في نظام بطولة كأس العالم، ولكن التوسعة التي أعلن عنها الفيفا سنة 2017، التي تعني زيادة عدد المنتخبات المشاركة من 32 منتخبًا إلى 48 منتخبًا، انطلاقًا من كأس العالم 2026، كانت ستأتي مع الزمن بسبب الحاجة للمزيد من المباريات.
ثمانية وأربعون فريقًا يشاركون، سيعني المزيد من المباريات، والمزيد من المحتوى للبيع للقنوات والرعاة، والمزيد من التذاكر التي ستباع على الجماهير، والمزيد من البضائع التي تباع في الدولة المستضيفة، ولكن الأهم أنه يمنح أيضًا 16 دولة أخرى فرصة للوصول إلى كأس العالم، مع كل المزايا التجارية والرياضية، التي ينطوي عليها المشاركة في نهائيات كأس العالم، أصبحت فرص صعود العديد من المنتخبات المتوسطة أعلى، وأصبحت مشاركة المنتخبات النخبوية شبه مؤكدة، ولن نشاهد غياب عملاق مثل إيطاليا مرة أخرى.
شكل البطولة في الغالب سيكون من 16 مجموعة، ستضم كل مجموعة 3 منتخبات، يتأهل منها منتخبان لدور الـ 16، ليزيد عدد المباريات إلى 80 مباراة في نسخة 2026 بدلًا من 64 مباراة في النسخة الحالية.
كان هناك بعض التذمر من الأصوات الأوروبية حول إضعاف جودة البطولة، وتقليل قيمة المنافسات الإقليمية المؤهلة المختلفة للاتحادات القارية، ولكن لم يصدر أحد الكثير من الضجيج حول أكبر نقطة ضعف في التنسيق: خطر التواطؤ في المباراة النهائية من دور المجموعات، والتي تشكل الآن هاجسًا للفيفا، لحل المشكلة الأخيرة قبل الإعلان الرسمي عن الخريطة الكاملة للتصفيات والنهائيات، حيث أن من الممكن أن يتفق منتخبان على خروج منتخب بالجولة الأخيرة، أو تتساوى المنتخبات بكل شيء في عدد النقاط والأهداف والبطاقات، لذلك هناك اقتراح للعب ركلات الترجيح في حالة التعادل، ويحصل الفائز بركلات الترجيح على نقطتين، والخاسر على نقطة.
هناك اقتراح أن يستمر الفيفا على النهج الحالي، ويضيف 4 مجموعات إضافية، ليصبح عدد المجموعات 12 مجموعة، يتأهل منها الأول والثاني، و8 منتخبات أصحاب أفضل المراكز الثالثة، ليصبح لدينا 32 منتخبًا في دور الـ 32، الذي يريده الفيفا، ولكن هذا النموذج سيعني زيادة عدد المباريات إلى 104 مباريات، وهذا أمر يجلب الأموال، ولكن مشكلته أنه سيزيد أسبوعًا على المدة الزمنية لكأس العالم مما يعني اعتراض كبير من الأندية الأوروبية الكبرى التي ستعود للمعارضة بسبب المساس بالروزنامة.
المؤكد بالنسبة لنا أننا سنشاهد مباريات أكثر.
ثمانية وأربعون فريقًا يشاركون، سيعني المزيد من المباريات، والمزيد من المحتوى للبيع للقنوات والرعاة، والمزيد من التذاكر التي ستباع على الجماهير، والمزيد من البضائع التي تباع في الدولة المستضيفة، ولكن الأهم أنه يمنح أيضًا 16 دولة أخرى فرصة للوصول إلى كأس العالم، مع كل المزايا التجارية والرياضية، التي ينطوي عليها المشاركة في نهائيات كأس العالم، أصبحت فرص صعود العديد من المنتخبات المتوسطة أعلى، وأصبحت مشاركة المنتخبات النخبوية شبه مؤكدة، ولن نشاهد غياب عملاق مثل إيطاليا مرة أخرى.
شكل البطولة في الغالب سيكون من 16 مجموعة، ستضم كل مجموعة 3 منتخبات، يتأهل منها منتخبان لدور الـ 16، ليزيد عدد المباريات إلى 80 مباراة في نسخة 2026 بدلًا من 64 مباراة في النسخة الحالية.
كان هناك بعض التذمر من الأصوات الأوروبية حول إضعاف جودة البطولة، وتقليل قيمة المنافسات الإقليمية المؤهلة المختلفة للاتحادات القارية، ولكن لم يصدر أحد الكثير من الضجيج حول أكبر نقطة ضعف في التنسيق: خطر التواطؤ في المباراة النهائية من دور المجموعات، والتي تشكل الآن هاجسًا للفيفا، لحل المشكلة الأخيرة قبل الإعلان الرسمي عن الخريطة الكاملة للتصفيات والنهائيات، حيث أن من الممكن أن يتفق منتخبان على خروج منتخب بالجولة الأخيرة، أو تتساوى المنتخبات بكل شيء في عدد النقاط والأهداف والبطاقات، لذلك هناك اقتراح للعب ركلات الترجيح في حالة التعادل، ويحصل الفائز بركلات الترجيح على نقطتين، والخاسر على نقطة.
هناك اقتراح أن يستمر الفيفا على النهج الحالي، ويضيف 4 مجموعات إضافية، ليصبح عدد المجموعات 12 مجموعة، يتأهل منها الأول والثاني، و8 منتخبات أصحاب أفضل المراكز الثالثة، ليصبح لدينا 32 منتخبًا في دور الـ 32، الذي يريده الفيفا، ولكن هذا النموذج سيعني زيادة عدد المباريات إلى 104 مباريات، وهذا أمر يجلب الأموال، ولكن مشكلته أنه سيزيد أسبوعًا على المدة الزمنية لكأس العالم مما يعني اعتراض كبير من الأندية الأوروبية الكبرى التي ستعود للمعارضة بسبب المساس بالروزنامة.
المؤكد بالنسبة لنا أننا سنشاهد مباريات أكثر.
