ـ لم يحظَ لاعب في العالم بالتعاطف والحب والتفاعل معه كما حظي النجم الأرجنتيني الكبير ليونيل ميسي.. حالة من الحب والتأييد لم يسبقه إليها أحد، ظهرت جلية في مونديال قطر 2022، فقد كان الجميع يرغب بأن يتوج هذا الأسطورة تاريخه الكروي العظيم ومشواره الرياضي المليء بالألقاب والإنجازات بالكأس العالمية، ليختم بها مسيرته الكروية الرائعة.
فالنجم الكبير لم يكن فقط بطلًا يحقق الألقاب ويجلب الانتصارات لفريقه.. بل كان ظاهرة للإبداع الكروي والإعجاز المهاري.. فقد كان عبارة عن كتلة من المهارة والموهبة والإمتاع لكل من يحب كرة القدم.. لقد أمتع ميسى العالم بأسره بأهدافه ومهاراته، وجاء الوقت الذي يستمتع فيه بالحصول على أعظم إنجاز عالمي ألا وهو كأس العالم.. فهنيئًا لأنصار المتعة والموهبة والإبداع انتصار ميسي ورفاقه.. وبالتالي إنصاف المتعة والمهارة والموهبة التي تسعد الجميع.
لمسات
ـ في هذا المونديال تغيرت المسلمات المتعلقة بأعمار لاعبي كرة القدم.. فقد كان عمر الـ 30 بداية النهاية.. لكن هذا المونديال قدم عددًا كبيرًا من اللاعبين فوق سن الـ 35 وهم في قمة التألق.
ـ النجم الفرنسي الكبير كيليان مبابي في طريقه للتربع على عرش كرة القدم العالمية وحيدًا خلال السنوات القادمة.. فلا يلوح في الأفق حاليًا أي منافس.
ـ صبغة عربية خالصة طبعت مونديال قطر حققت نجاحًا لن يتكرر في أي مونديال قادم.. شكرًا للأشقاء في قطر على هذا التألق والنجاح في كل تفاصيل البطولة.
ـ في الهلال لم يكن الفوز يومًا من الأيام مقياسًا لنجاح أي مدرب.. فاللاعبون الذين لديه يستطيعون الفوز من دون أي مدرب.. لكن النجاح الذي يجلب الانتصارات والسبب في تميز الهلال وتصدره للبطولات هو حالة الفريق الفنية وهي التي تنبئ بالقادم من الأيام.
ـ الإثنين القادم يلتقي الهلال مع النصر في لقاء الدور الأول من الدوري.. هذا اللقاء بدلًا من كونه اللقاء الذي يجهز له الفريق ليدخله وهو في أفضل حالاته.. أصبح اللقاء الذي يختبر أحد الفريقين نفسه من خلاله ليحدد وضعه في الدوري!!
ـ مشاركة الهلال في بطولة أندية العالم القادمة قد تمحو كل ما قدمه الفريق في البطولة السابقة.
ـ هل يمكن تصور فريق يضم 9 لاعبين هزموا بطل العالم الأرجنتين، إضافة لعدد 7 لاعبين أجانب يعاني هكذا في مبارياته، ويجد صعوبة في التسجيل وحماية مرماه وكأنه فريق من الهواة أو فرق مهرجانات الاعتزال والنجوم المجمعة؟!
ـ هبوط جماعي في مستويات الأجانب والمحليين في الهلال!.
فالنجم الكبير لم يكن فقط بطلًا يحقق الألقاب ويجلب الانتصارات لفريقه.. بل كان ظاهرة للإبداع الكروي والإعجاز المهاري.. فقد كان عبارة عن كتلة من المهارة والموهبة والإمتاع لكل من يحب كرة القدم.. لقد أمتع ميسى العالم بأسره بأهدافه ومهاراته، وجاء الوقت الذي يستمتع فيه بالحصول على أعظم إنجاز عالمي ألا وهو كأس العالم.. فهنيئًا لأنصار المتعة والموهبة والإبداع انتصار ميسي ورفاقه.. وبالتالي إنصاف المتعة والمهارة والموهبة التي تسعد الجميع.
لمسات
ـ في هذا المونديال تغيرت المسلمات المتعلقة بأعمار لاعبي كرة القدم.. فقد كان عمر الـ 30 بداية النهاية.. لكن هذا المونديال قدم عددًا كبيرًا من اللاعبين فوق سن الـ 35 وهم في قمة التألق.
ـ النجم الفرنسي الكبير كيليان مبابي في طريقه للتربع على عرش كرة القدم العالمية وحيدًا خلال السنوات القادمة.. فلا يلوح في الأفق حاليًا أي منافس.
ـ صبغة عربية خالصة طبعت مونديال قطر حققت نجاحًا لن يتكرر في أي مونديال قادم.. شكرًا للأشقاء في قطر على هذا التألق والنجاح في كل تفاصيل البطولة.
ـ في الهلال لم يكن الفوز يومًا من الأيام مقياسًا لنجاح أي مدرب.. فاللاعبون الذين لديه يستطيعون الفوز من دون أي مدرب.. لكن النجاح الذي يجلب الانتصارات والسبب في تميز الهلال وتصدره للبطولات هو حالة الفريق الفنية وهي التي تنبئ بالقادم من الأيام.
ـ الإثنين القادم يلتقي الهلال مع النصر في لقاء الدور الأول من الدوري.. هذا اللقاء بدلًا من كونه اللقاء الذي يجهز له الفريق ليدخله وهو في أفضل حالاته.. أصبح اللقاء الذي يختبر أحد الفريقين نفسه من خلاله ليحدد وضعه في الدوري!!
ـ مشاركة الهلال في بطولة أندية العالم القادمة قد تمحو كل ما قدمه الفريق في البطولة السابقة.
ـ هل يمكن تصور فريق يضم 9 لاعبين هزموا بطل العالم الأرجنتين، إضافة لعدد 7 لاعبين أجانب يعاني هكذا في مبارياته، ويجد صعوبة في التسجيل وحماية مرماه وكأنه فريق من الهواة أو فرق مهرجانات الاعتزال والنجوم المجمعة؟!
ـ هبوط جماعي في مستويات الأجانب والمحليين في الهلال!.