ليلة كان لونها أصفر.. يسر الناظرين.
ومن كان أولئك الناظرون؟ سوى العالم أجمع، نحو المملكة العربية السعودية. في العاصمة الرياض. في النصف الآخر من حي العريجا. داخل نادي النصر (العالمي).. استقبال واحتفاء بالنجم البرتغالي. العالمي. الأسطوري: كريستيانو رونالدو.
الذي لم يستوعب أو يرفض أن يستوعب حجم الصفقة بأبعادها الفنية والإعلامية والتسويقية والترويجية لعدة أهداف الخاص منها بالنادي.. والعام منها للوطن. رياضيًّا وسياحيًّا. فعليه أن يعي قادم الأيام كل هذه الأبعاد، ويأخذها بصدر رحب.
تأصيل الحديث الإعلامي والجماهيري عبر المنصات الرسمية وشبكات “السوشال ميديا” عن قيمة الصفقة المالية. أو عن المردود الفني المتوقع فقط. مقارنة بسن اللاعب.. فهو تسطيح للقيمة الحقيقية من التعاقد مع الأسطورة الحية. وأحد أكبر شبابيك الجذب والترويج ورفع القيمة الفنية والتسويقية لأي منتج. والدوري السعودي الذي سيلعب فيه. مُنتج. وفريق النصر الذي تعاقد معه. مُنتج. والقميص الذي سيرتديه. مُنتج. والمكان الذي يوجد فيه داخل المملكة. مُنتج. جميعها منتجات سعودية خالصة. وهنا الذكاء الكروي. التجاري. الاقتصادي من صفقة القرن والتاريخ على مستوى الكرة السعودية والعربية والآسيوية. إلا إذا وازتها أو تفوقت عليها صفقة التعاقد مع القطب الذهبي الآخر: الأرجنتيني ميسي، بطل العالم. بقميص أي فريق سعودي آخر. يارباه.
لقد باتت الدولة حاليًا.. في تحريك القوة الناعمة (الساكنة سابقًا). من خلال ذراعها الرياضي المتمثل في وزارة الرياضة. التي تنعم بدعم واهتمام (الملهم) سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وقيادة الوزير الشاب والطموح، الأمير عبد العزيز الفيصل. بتشكل قفزات نهضوية سريعة ومتقاربة في تطوير أو تحسين أو تأسيس نسيج ألعابنا الرياضية المتنوع بشكل واسع. وعلى رأسها لعبة كرة القدم.
قدوم البرتغالي العالمي كريستيانو رونالدو لأكثر من موسمين بقميص النصر السعودي. أول الغيث. وقصًا للشريط المذهب لكرتنا.
أصدقكم القول. لم أتمنَ في لحظة عظيمة كهذي. سوى رؤية الرمز النصراوي الأمير عبد الرحمن بن سعود. وسماع حديثه، وهو يرى (حلاوة) نصره في زمن قاتل من أجل (مظلوميته) طويلًا.
ومن كان أولئك الناظرون؟ سوى العالم أجمع، نحو المملكة العربية السعودية. في العاصمة الرياض. في النصف الآخر من حي العريجا. داخل نادي النصر (العالمي).. استقبال واحتفاء بالنجم البرتغالي. العالمي. الأسطوري: كريستيانو رونالدو.
الذي لم يستوعب أو يرفض أن يستوعب حجم الصفقة بأبعادها الفنية والإعلامية والتسويقية والترويجية لعدة أهداف الخاص منها بالنادي.. والعام منها للوطن. رياضيًّا وسياحيًّا. فعليه أن يعي قادم الأيام كل هذه الأبعاد، ويأخذها بصدر رحب.
تأصيل الحديث الإعلامي والجماهيري عبر المنصات الرسمية وشبكات “السوشال ميديا” عن قيمة الصفقة المالية. أو عن المردود الفني المتوقع فقط. مقارنة بسن اللاعب.. فهو تسطيح للقيمة الحقيقية من التعاقد مع الأسطورة الحية. وأحد أكبر شبابيك الجذب والترويج ورفع القيمة الفنية والتسويقية لأي منتج. والدوري السعودي الذي سيلعب فيه. مُنتج. وفريق النصر الذي تعاقد معه. مُنتج. والقميص الذي سيرتديه. مُنتج. والمكان الذي يوجد فيه داخل المملكة. مُنتج. جميعها منتجات سعودية خالصة. وهنا الذكاء الكروي. التجاري. الاقتصادي من صفقة القرن والتاريخ على مستوى الكرة السعودية والعربية والآسيوية. إلا إذا وازتها أو تفوقت عليها صفقة التعاقد مع القطب الذهبي الآخر: الأرجنتيني ميسي، بطل العالم. بقميص أي فريق سعودي آخر. يارباه.
لقد باتت الدولة حاليًا.. في تحريك القوة الناعمة (الساكنة سابقًا). من خلال ذراعها الرياضي المتمثل في وزارة الرياضة. التي تنعم بدعم واهتمام (الملهم) سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وقيادة الوزير الشاب والطموح، الأمير عبد العزيز الفيصل. بتشكل قفزات نهضوية سريعة ومتقاربة في تطوير أو تحسين أو تأسيس نسيج ألعابنا الرياضية المتنوع بشكل واسع. وعلى رأسها لعبة كرة القدم.
قدوم البرتغالي العالمي كريستيانو رونالدو لأكثر من موسمين بقميص النصر السعودي. أول الغيث. وقصًا للشريط المذهب لكرتنا.
أصدقكم القول. لم أتمنَ في لحظة عظيمة كهذي. سوى رؤية الرمز النصراوي الأمير عبد الرحمن بن سعود. وسماع حديثه، وهو يرى (حلاوة) نصره في زمن قاتل من أجل (مظلوميته) طويلًا.