غدًا يحتضن “استاد الملك فهد” واحدةً من أعظم مباريات كرة القدم على الكرة الأرضية، حيث “الكلاسيكو” الذي يجمع “ريال مدريد” و”برشلونة”، وعلى الرغم من رحيل “رونالدو وميسي” عن الفريقين إلا أن المباراة ما زالت تحتل أهمية قصوى على روزنامة كرة القدم العالمية، لذا ستتوجه البوصلة الرياضية إلى “الرياض” من أجل متابعة اللقاء، ومن هنا وجب “استثمار الكلاسيكو”.
“الحضور الجماهيري” تفاوت بين مباراتي “ريال مدريد وفالنسيا”، و”برشلونة وريال بيتيس”، حيث كان أكثر في الأولى، على الرغم من أنها أقيمت مساء الأربعاء، وقد لاحظت كثرة الكراسي الفارغة، خاصةً في المنصة وخلف المرميين، ويقيني بأن تسويق التذاكر يحتاج إلى مزيد من العناية، كما يمكن تطبيق الفكرة القطرية في كأس العالم، حيث تم توظيف عشرات الآلاف ممَّن ملأوا الكراسي “Seat Filler” بالجلوس على الكراسي الفارغة حتى لا تظهر على الشاشة، كما يمكن دعوة طلاب المدارس لتعبئة ما بقي من المدرَّجات بوصفه جزءًا من “استثمار الكلاسيكو”.
فيما يخصُّ “النقل التلفزيوني”، لاحظ المتابع لمباراتي نصف نهائي “السوبر الإسباني” جودة الإخراج والإنتاج، ونقاء الصورة، ووضوح الصوت، حيث كانت بالجودة نفسها للدوريات الأوروبية الكبرى ودوري الأبطال، وقد كتبت مرارًا أننا غير مطالبين بإعادة اختراع العجلة، فقط علينا أن نستنسخ أفضل التجارب العالمية من الدوريات الخمسة الكبرى، وشخصيًّا أرشح شركتي “MediaPro & IMG”، المعنيتين بإنتاج دوري الأبطال والدوريين الإنجليزي والإسباني، الأفضل على الإطلاق، فهل ننتظر نقلةً نوعيةً في النقل، ونتمكَّن من “استثمار الكلاسيكو”.
أما “تقنية VAR”، فكلنا يتذكر كم من الوقت يستغرق الحكم المحلي وحتى الأجنبي في “دوري روشن السعودي” للتنسيق مع حكام تقنية الفيديو “VAR” للوصول إلى نتيجة قطعية حول حالات التسلل، ثم تأتي النتيجة وفق خط أصبح من الزمن القديم بعد كأس العالم 2022 في قطر، وقد أسعدتني رؤية التقنية بمباريات “السوبر الإسباني”، فهل نطبق تلك التقنية بوصفها أهم نتائج “استثمار الكلاسيكو”.
تغريدة tweet:
السؤال المثير للجدل: هل سمعتم أحدًا يطلق مسمَّى “كلاسيكو” على مباراة “ريال مدريد وفالنسيا”؟ على الرغم من أن “فالنسيا” ناد عريق، وهل سمعتم المسمَّى ذاته على لقاء “برشلونة وريال بيتيس” بطل كأس الملك؟ بالتأكيد لم ولن تسمعوا أحدًا يطلق مصطلح “كلاسيكو” إلا على مباراة “ريال مدريد وبرشلونة”، فما بالنا نسمّي كل مباراة قمة “كلاسيكو”؟. وعلى منصات استثمار الكلاسيكو نلتقي.
“الحضور الجماهيري” تفاوت بين مباراتي “ريال مدريد وفالنسيا”، و”برشلونة وريال بيتيس”، حيث كان أكثر في الأولى، على الرغم من أنها أقيمت مساء الأربعاء، وقد لاحظت كثرة الكراسي الفارغة، خاصةً في المنصة وخلف المرميين، ويقيني بأن تسويق التذاكر يحتاج إلى مزيد من العناية، كما يمكن تطبيق الفكرة القطرية في كأس العالم، حيث تم توظيف عشرات الآلاف ممَّن ملأوا الكراسي “Seat Filler” بالجلوس على الكراسي الفارغة حتى لا تظهر على الشاشة، كما يمكن دعوة طلاب المدارس لتعبئة ما بقي من المدرَّجات بوصفه جزءًا من “استثمار الكلاسيكو”.
فيما يخصُّ “النقل التلفزيوني”، لاحظ المتابع لمباراتي نصف نهائي “السوبر الإسباني” جودة الإخراج والإنتاج، ونقاء الصورة، ووضوح الصوت، حيث كانت بالجودة نفسها للدوريات الأوروبية الكبرى ودوري الأبطال، وقد كتبت مرارًا أننا غير مطالبين بإعادة اختراع العجلة، فقط علينا أن نستنسخ أفضل التجارب العالمية من الدوريات الخمسة الكبرى، وشخصيًّا أرشح شركتي “MediaPro & IMG”، المعنيتين بإنتاج دوري الأبطال والدوريين الإنجليزي والإسباني، الأفضل على الإطلاق، فهل ننتظر نقلةً نوعيةً في النقل، ونتمكَّن من “استثمار الكلاسيكو”.
أما “تقنية VAR”، فكلنا يتذكر كم من الوقت يستغرق الحكم المحلي وحتى الأجنبي في “دوري روشن السعودي” للتنسيق مع حكام تقنية الفيديو “VAR” للوصول إلى نتيجة قطعية حول حالات التسلل، ثم تأتي النتيجة وفق خط أصبح من الزمن القديم بعد كأس العالم 2022 في قطر، وقد أسعدتني رؤية التقنية بمباريات “السوبر الإسباني”، فهل نطبق تلك التقنية بوصفها أهم نتائج “استثمار الكلاسيكو”.
تغريدة tweet:
السؤال المثير للجدل: هل سمعتم أحدًا يطلق مسمَّى “كلاسيكو” على مباراة “ريال مدريد وفالنسيا”؟ على الرغم من أن “فالنسيا” ناد عريق، وهل سمعتم المسمَّى ذاته على لقاء “برشلونة وريال بيتيس” بطل كأس الملك؟ بالتأكيد لم ولن تسمعوا أحدًا يطلق مصطلح “كلاسيكو” إلا على مباراة “ريال مدريد وبرشلونة”، فما بالنا نسمّي كل مباراة قمة “كلاسيكو”؟. وعلى منصات استثمار الكلاسيكو نلتقي.