ـ نجاحات الترفيه في المملكة العربية السعودية فاقت كل التصورات واختصرت مسافات طويلة جدًا في تاريخ بلادنا.. وأصبحت النشاطات الترفيهية واحدًا من الجوانب المضيئة في العمل الاجتماعي السعودي..
نجاحات الترفيه التي يقودها معالي المستشار تركي آل الشيخ في تصوري فاقت كل التوقعات وحولت بلادنا إلى وجهة حضارية تستقبل كل الفئات والأجناس.. وأصبحت واجهة متطورة نقلت المستوى الاجتماعي على صعيد التنظيم والمساحات المتاحة لرغد العيش إلى مستوى عالٍ جدًا جدًا برفع مستوى المطاعم والكافيهات والأماكن السياحية إلى مستويات عالية جدًا ومتطورة أصبحت مفخرة فعلًا لكل من يرتادها.. ولم يقتصر الترفيه على مدينة واحدة أو نشاط واحد بل شمل كل مناحي الحياة وكل الفئات في المجتمع فضلًا عن الحفلات الفنية عالية المستوى التي لها بالتأكيد روادها..
اليوم نجاحات الترفيه دخلت لتصل إلى الرياضة لتوحد الغريمين التقليديين الهلال والنصر اللذين سيلعبان لأول مرة في فريق مختلط واحد ضد النادي الباريسي الكبير باريس سان جيرمان بنجومه العالميين الكبار.. وهذه ستكون أول مرة يلتقي فيها جمهور الناديين لتشجيع فريق واحد غير المنتخب الوطني.. ولا شك أن هذه الخطوة التي لن تعجب المتعصبين بالتأكيد.. ستساهم في إذابة جليد التعصب وتخفيف حدة التوتر والتنافس المحتدم خارج الملعب.. وخصوصًا من جانب الطرف الأكثر اندفاعًا وهجومًا على منافسه..
شخصيًا أعتقد أن آثار هذه التجربة ستكون كبيرة جدًا وتحسب لمعالي المستشار تركي آل الشيخ الذي نجح بعلاقته القريبة جدًا من المعسكرين في جمعهما على قلب واحد.. وبعيدًا عن التفاصيل ومن سيلعب أو سيكسب فإن النجاح قد تحقق والتقارب على الأقل جماهيريًا سيحدث كما هو أصلًا موجود بين نجوم الفريقين دائمًا وأبدًا.
لمسات
في أسبوع واحد الرياض تشهد لقاءات السوبر الإسباني والنهائي الكبير بين الريال والبرشا وأيضًا السوبر الإيطالى بين الإنتر والميلان وأخيرًا مختلط الهلال والنصر أمام أل أس بي جي.. هذه الأحداث الرياضية في أسبوع لم تتحق في سنوات سابقة.
في الهلال نسمع طحنًا ولا نرى طحينًا بمعنى أوضح استمرار الوضع على ما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء..!!!
جميع الفرق المتنافسة على صدارة الدوري لا ترتقي لمستوى البطل.. فالجميع في وضع فني متواضع ولا تستحق مراكزها..!
نجاحات الترفيه التي يقودها معالي المستشار تركي آل الشيخ في تصوري فاقت كل التوقعات وحولت بلادنا إلى وجهة حضارية تستقبل كل الفئات والأجناس.. وأصبحت واجهة متطورة نقلت المستوى الاجتماعي على صعيد التنظيم والمساحات المتاحة لرغد العيش إلى مستوى عالٍ جدًا جدًا برفع مستوى المطاعم والكافيهات والأماكن السياحية إلى مستويات عالية جدًا ومتطورة أصبحت مفخرة فعلًا لكل من يرتادها.. ولم يقتصر الترفيه على مدينة واحدة أو نشاط واحد بل شمل كل مناحي الحياة وكل الفئات في المجتمع فضلًا عن الحفلات الفنية عالية المستوى التي لها بالتأكيد روادها..
اليوم نجاحات الترفيه دخلت لتصل إلى الرياضة لتوحد الغريمين التقليديين الهلال والنصر اللذين سيلعبان لأول مرة في فريق مختلط واحد ضد النادي الباريسي الكبير باريس سان جيرمان بنجومه العالميين الكبار.. وهذه ستكون أول مرة يلتقي فيها جمهور الناديين لتشجيع فريق واحد غير المنتخب الوطني.. ولا شك أن هذه الخطوة التي لن تعجب المتعصبين بالتأكيد.. ستساهم في إذابة جليد التعصب وتخفيف حدة التوتر والتنافس المحتدم خارج الملعب.. وخصوصًا من جانب الطرف الأكثر اندفاعًا وهجومًا على منافسه..
شخصيًا أعتقد أن آثار هذه التجربة ستكون كبيرة جدًا وتحسب لمعالي المستشار تركي آل الشيخ الذي نجح بعلاقته القريبة جدًا من المعسكرين في جمعهما على قلب واحد.. وبعيدًا عن التفاصيل ومن سيلعب أو سيكسب فإن النجاح قد تحقق والتقارب على الأقل جماهيريًا سيحدث كما هو أصلًا موجود بين نجوم الفريقين دائمًا وأبدًا.
لمسات
في أسبوع واحد الرياض تشهد لقاءات السوبر الإسباني والنهائي الكبير بين الريال والبرشا وأيضًا السوبر الإيطالى بين الإنتر والميلان وأخيرًا مختلط الهلال والنصر أمام أل أس بي جي.. هذه الأحداث الرياضية في أسبوع لم تتحق في سنوات سابقة.
في الهلال نسمع طحنًا ولا نرى طحينًا بمعنى أوضح استمرار الوضع على ما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء..!!!
جميع الفرق المتنافسة على صدارة الدوري لا ترتقي لمستوى البطل.. فالجميع في وضع فني متواضع ولا تستحق مراكزها..!