لكل خطوة مخلصة بدايةٌ شجاعةٌ، تدرك حجم المسؤولية، ومكانة الكيان الأهلاوي العريق، ومتطلبات المرحلة الصعبة التي يمرُّ بها، وأهمية اتخاذ قرارات مدروسة وتشاورية، وصادقة ومثمرة، بعيدًا عن “الأوهام والواهمين”، والعمل في ظل معطيات واضحة نقيّة، ترتكز على مصالح الأهلي العليا فقط، والابتعاد تمامًا عن المسارات الضبابية أو المضللة، وذوي المصالح والطموحات الخاصة، الذين أطاحوا بالأهلي بصور “ممنهجة”، وواضحة المعالم والأهداف!
ضمن هذه الأطر “الواضحة”، انطلقت مسيرة “إدارة الأهلي الشابة”، مدركةً حجم المسؤولية الملقاة على عاتقها، وثقل الموقف الذي تسلَّمت فيه زمام الأمور المتردية في الكيان الأخضر، واتخذت “منهجيةً عقلانيةً”، تعمل من أجل مصالح الأهلي المشروعة، بلا زيف ولا تضليل، في ساحة رياضية سعودية عصرية فاعلة، ومتطورة باستمرار، رياضةٌ وطنية متطورة، يقودها سمو وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وفَّقه الله، الذي يعمل ومعاونوه بحرفية ووضوح على تطوير الرياضة السعودية بشكل يليق بها وتاريخها المجيد، وتطلعات قيادتنا العليا، وجماهيرها الغفيرة في أرجاء الوطن الحبيب، وضمن آفاق “رؤية المملكة 2030” الطموحة.
لقد أدركت جماهير الأهلي صعوبة أوضاع الفريق، وضرورة انتشاله من تخبط وإهدار مالي وفني وعناصري ومعنوي، أطاح به من دوري المحترفين. وتعمل الإدارة الحالية على تصحيح الأوضاع الإدارية والمالية في النادي العريق، ودعمت الجماهير الخضراء هذا “التغيير التصحيحي الشامل”، وأحسنت ظنها وتطلعاتها في إدارة الأهلي بقيادات أصيلة.. شابة من أبنائه، ومنحتهم الثقة والاحترام، وعملت هذه الجماهير الغفيرة على دعم إدارة النادي، بقيادة المستشار وليد عبد الرزاق معاذ، عبر حضور ودعم جماهيري رائع، لم تشهده منافسات دوري يلو من قبل، وأظهرت هذه الخطوات أن الأهلي قادم وبقوة واقتدار إلى مكانه ومكانته الطبيعية في دوري المحترفين، وتوجَّهت هذه الجماهير الأبية بدايةً إلى منح الثقة، ودعم شباب الأهلي الأوفياء، والمساندة المتواصلة، مما حفز الإدارة واللاعبين على تقديم مزيد من العطاء والجهد والمصداقية واحترام الآخرين.
ورفعت نتائج الفريق الأول لكرة القدم الأهلاوي الأخيرة مستويات البهجة والرضا الجماهيري الأهلاوي، وأسعدت كل مخلصيه، وشكَّل هذا الحضور مؤشرًا قويًّا لمدى جماهيرية الأهلي الكاسحة، وانعكس كذلك على أداء الفريق الأول لكرة القدم، حيث واصل الأخضر تفوقه، واعتلى قمة دوري يلو كمؤشر على عودة أهلاوية ظافرة، بإذن الله تعالى.
ضمن هذه الأطر “الواضحة”، انطلقت مسيرة “إدارة الأهلي الشابة”، مدركةً حجم المسؤولية الملقاة على عاتقها، وثقل الموقف الذي تسلَّمت فيه زمام الأمور المتردية في الكيان الأخضر، واتخذت “منهجيةً عقلانيةً”، تعمل من أجل مصالح الأهلي المشروعة، بلا زيف ولا تضليل، في ساحة رياضية سعودية عصرية فاعلة، ومتطورة باستمرار، رياضةٌ وطنية متطورة، يقودها سمو وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وفَّقه الله، الذي يعمل ومعاونوه بحرفية ووضوح على تطوير الرياضة السعودية بشكل يليق بها وتاريخها المجيد، وتطلعات قيادتنا العليا، وجماهيرها الغفيرة في أرجاء الوطن الحبيب، وضمن آفاق “رؤية المملكة 2030” الطموحة.
لقد أدركت جماهير الأهلي صعوبة أوضاع الفريق، وضرورة انتشاله من تخبط وإهدار مالي وفني وعناصري ومعنوي، أطاح به من دوري المحترفين. وتعمل الإدارة الحالية على تصحيح الأوضاع الإدارية والمالية في النادي العريق، ودعمت الجماهير الخضراء هذا “التغيير التصحيحي الشامل”، وأحسنت ظنها وتطلعاتها في إدارة الأهلي بقيادات أصيلة.. شابة من أبنائه، ومنحتهم الثقة والاحترام، وعملت هذه الجماهير الغفيرة على دعم إدارة النادي، بقيادة المستشار وليد عبد الرزاق معاذ، عبر حضور ودعم جماهيري رائع، لم تشهده منافسات دوري يلو من قبل، وأظهرت هذه الخطوات أن الأهلي قادم وبقوة واقتدار إلى مكانه ومكانته الطبيعية في دوري المحترفين، وتوجَّهت هذه الجماهير الأبية بدايةً إلى منح الثقة، ودعم شباب الأهلي الأوفياء، والمساندة المتواصلة، مما حفز الإدارة واللاعبين على تقديم مزيد من العطاء والجهد والمصداقية واحترام الآخرين.
ورفعت نتائج الفريق الأول لكرة القدم الأهلاوي الأخيرة مستويات البهجة والرضا الجماهيري الأهلاوي، وأسعدت كل مخلصيه، وشكَّل هذا الحضور مؤشرًا قويًّا لمدى جماهيرية الأهلي الكاسحة، وانعكس كذلك على أداء الفريق الأول لكرة القدم، حيث واصل الأخضر تفوقه، واعتلى قمة دوري يلو كمؤشر على عودة أهلاوية ظافرة، بإذن الله تعالى.