هل (السوبر) يصنف إحدى بطولات الموسم أم أنه بطولة تنشيطية، لا أحد يستطيع أن يجيب على هذا السؤال إلا الفراج، الذي ذكر أنها بطولة تنشيطية لا قيمة لها مع النصر وبطولة عالمية مع الاتحاد من العصر.
الأمير (تركي محمد العبد الله) أحد الأسماء التي كان لها وقفة تحسب له وحتى خروج النفيعي من النادي يعيش حالة من التردد حول إدارة معاذ، فهو القائل نحن معه، ثم قال لدينا مرشح، ثم عاد ليقول نحن معه!.
إن يترك أحد المشجعين الاتحاديين احتفال جماهير ناديه، ثم يذهب ليحتفل أمام بوابة الأهلي، إنما دليل معاناة وإحساس بالنقص وتعنيف تسع سنوات (اثنا عشر فوزًا أهلاويًا مقابل اثنين للاتحاد في عشر سنوات).
لم يجتمع العتاريس مع المطانيخ (إعلاميًا) في تاريخهم كما اجتمعوا على تبعية الهلال لدرجة أخذ الإذن بالاحتفال، وحتى الحديث عن شؤون ناديهم، وهناك احتمال أنهم طلبوا السماح بزيارة رئيسهم الأسبق المريض.
رفض كبار الأهلي للفراج طيلة عقود سبب لعدائيته للأهلي، بل ومشكلة الأهلاويين مع الفراج هو العجمة، وتفوقه الساحق، والذي يفرض تحركات الفراج عكس الاتجاه، وهو ما جاء على لسانه بتصريحه حول الصندوق.
أسوأ الممارسات الإعلامية (غير المسؤولة) هي التحريض لإلحاق الأذى بالنجوم أمثال كريستيانو، كيف وهو أيضًا شريك عمل للرؤية، وما شاهدناه من تلميحات إعلامية بذلك جرم يتم تمريره تحت غطاء الرجولة.
هل تعلم أن الاتحاد أعطي فرصة لعب أربعة نهائيات أمام فرق المنتصف والمؤخرة في حينه وبما يشبه الدعم للعودة للبطولات (الاتحاد ضد الفتح، والاتحاد ضد الفيصلي، والاتحاد ضد التعاون، والاتحاد ضد الفيحاء).
كبير جدة وأهلي وبحر والملكي كلها ألقاب مسلم فيها لدى الجمهور، وكذلك أصحاب المهنية من البرامج الإعلامية، ومن يقوم عليها، إلا بعض البرامج لدينا، فأنت تحتاج لتجديد اشتراك (مالي) كي لا يهبوها لغيرك.
من الرئيس القادم للأهلي؟ وهل عمر السومة خائن أم صاحب وفاء ومواقف مع النادي؟ مواضيع لا يطرحها أعداء الأهلي، بل تطرح من داخل البيت لنزع الاستقرار النتائجي والفني والتوجه الجماهيري للمدرجات.
لا أعتقد أنه من الواجب على الأندية تهنئة بعضها بالبطولات، فكيف إذا كانت المباراة ودية احتفالية، ومثل هذا الطرح في بعض البرامج هو أشبه بالدعوة إلى التبعية رغبة وأماني (ألا يكفي تكتل الثلاثي الكوكباني).
الأمير (تركي محمد العبد الله) أحد الأسماء التي كان لها وقفة تحسب له وحتى خروج النفيعي من النادي يعيش حالة من التردد حول إدارة معاذ، فهو القائل نحن معه، ثم قال لدينا مرشح، ثم عاد ليقول نحن معه!.
إن يترك أحد المشجعين الاتحاديين احتفال جماهير ناديه، ثم يذهب ليحتفل أمام بوابة الأهلي، إنما دليل معاناة وإحساس بالنقص وتعنيف تسع سنوات (اثنا عشر فوزًا أهلاويًا مقابل اثنين للاتحاد في عشر سنوات).
لم يجتمع العتاريس مع المطانيخ (إعلاميًا) في تاريخهم كما اجتمعوا على تبعية الهلال لدرجة أخذ الإذن بالاحتفال، وحتى الحديث عن شؤون ناديهم، وهناك احتمال أنهم طلبوا السماح بزيارة رئيسهم الأسبق المريض.
رفض كبار الأهلي للفراج طيلة عقود سبب لعدائيته للأهلي، بل ومشكلة الأهلاويين مع الفراج هو العجمة، وتفوقه الساحق، والذي يفرض تحركات الفراج عكس الاتجاه، وهو ما جاء على لسانه بتصريحه حول الصندوق.
أسوأ الممارسات الإعلامية (غير المسؤولة) هي التحريض لإلحاق الأذى بالنجوم أمثال كريستيانو، كيف وهو أيضًا شريك عمل للرؤية، وما شاهدناه من تلميحات إعلامية بذلك جرم يتم تمريره تحت غطاء الرجولة.
هل تعلم أن الاتحاد أعطي فرصة لعب أربعة نهائيات أمام فرق المنتصف والمؤخرة في حينه وبما يشبه الدعم للعودة للبطولات (الاتحاد ضد الفتح، والاتحاد ضد الفيصلي، والاتحاد ضد التعاون، والاتحاد ضد الفيحاء).
كبير جدة وأهلي وبحر والملكي كلها ألقاب مسلم فيها لدى الجمهور، وكذلك أصحاب المهنية من البرامج الإعلامية، ومن يقوم عليها، إلا بعض البرامج لدينا، فأنت تحتاج لتجديد اشتراك (مالي) كي لا يهبوها لغيرك.
من الرئيس القادم للأهلي؟ وهل عمر السومة خائن أم صاحب وفاء ومواقف مع النادي؟ مواضيع لا يطرحها أعداء الأهلي، بل تطرح من داخل البيت لنزع الاستقرار النتائجي والفني والتوجه الجماهيري للمدرجات.
لا أعتقد أنه من الواجب على الأندية تهنئة بعضها بالبطولات، فكيف إذا كانت المباراة ودية احتفالية، ومثل هذا الطرح في بعض البرامج هو أشبه بالدعوة إلى التبعية رغبة وأماني (ألا يكفي تكتل الثلاثي الكوكباني).
