تؤكد المؤشرات المختلفة، أن فريق الأهلي السعودي، يسير إلى “حدٍّ ما” على الطريق الصحيح وفي الاتجاه الواعد، بلا عنت، أو مكابرة، أو وعود وهمية قد تذروها الرياح! كما أن الجهود الإدارية المبذولة لن تذهب سدى في ظل “إدراك المصاعب والتبعات”.
وتمضي مسيرة الأهلي قدمًا، حيث تعمل الادارة الحالية على استعادة قيمة وقيم الأهلي “الراسخة”، والتوجُّه بجدٍّ وحيوية نحو عودة الفريق إلى مكانه الطبيعي بين الكبار في دوري روشن السعودي، بصرف النظر عن الكبوة القوية غير المتوقعة أمام فريق الرياض في الجولة الأخيرة من دوري يلو، التي تمخَّضت عن ردود أفعال غيورة، ترغب في وضع حدٍّ لاستهتار بعض اللاعبين، وتخبُّطات المدرب “موسيماني” أخيرًا!
يمضي الأهلي على الطريق لتحقيق آمال جماهيره، ومحو “الآثار السلبية” التي عانى منها عبر مأساة معقدة، “صنعها المغامرون” الذين “أطاحوا” بالفريق في “أتون” دوري يلو، حيث يسابق الفريق الزمن والصعوبات للعودة الظافرة بحول الله تعالى.
واستنادًا إلى ما سبق، فإن من حق جماهير الأهلي الوفية، والمدركة لبواطن الأمور، أن تبدي آراءها، وتقدم مطالبها في بعض “الصفقات” الأخيرة، وتذكّر ببعض المعطيات في هذا الشأن، خاصة بعض “اللاعبين الحاليين”، مع الاحترام لإدارة النادي على الجهود التي تبذلها لإعادة الفريق إلى “موقعه” في المسابقات السعودية المختلفة.
لا ضير في أن “تبدي” جماهير الأهلي المخلصة رأيها بشفافية ومصداقية ووضوح، فهي القاعدة الأساسية، والسند القوي الذي تقوم عليه العملية الإدارية والتصحيحية بشفافية وأمانة للوصول إلى غد مشرق ومنتظر.
يعدُّ الاستقرار والإخلاص والموضوعية والوضوح والانفتاح ثوابت أوَّلية، يجب أن تستقرَّ عليها مسيرة الأهلي الحالية والمستقبلية، بعيدًا عن العشوائية والأوهام، وهي توجُّهات تؤيدها جماهيره الوفية، وفي خضم هذا “الالتزام الجاد”، نأمل أن تتحق الآمال، وعلى إدارة النادي الحالية، أن تبدي مزيدًا من التمسُّك بالثوابت والأهداف، وتختار عناصر، تُحدث الفارق لبناء فريق أهلاوي قوي وقادر على تحقيق “الآمال” في ظل عودة منتظرة، يرقبها الأهلاويون،، “تمارس” فيها جماهير النادي أدوارًا جادة ومخلصة، وداعمة بقوة، لا يتجاوزها، أو يتجاهلها إلا “مغامر” مصيره “الإبعاد والنسيان”! وفي إطار ما تقدَّم، تترقب جماهير الأهلي ورجالاته الأوفياء مسيرة الفريق الحالية، وتشدُّ من أزرهم، وتتطلَّع إلى غد أفضل وزاخر بالإنجازات.
وتمضي مسيرة الأهلي قدمًا، حيث تعمل الادارة الحالية على استعادة قيمة وقيم الأهلي “الراسخة”، والتوجُّه بجدٍّ وحيوية نحو عودة الفريق إلى مكانه الطبيعي بين الكبار في دوري روشن السعودي، بصرف النظر عن الكبوة القوية غير المتوقعة أمام فريق الرياض في الجولة الأخيرة من دوري يلو، التي تمخَّضت عن ردود أفعال غيورة، ترغب في وضع حدٍّ لاستهتار بعض اللاعبين، وتخبُّطات المدرب “موسيماني” أخيرًا!
يمضي الأهلي على الطريق لتحقيق آمال جماهيره، ومحو “الآثار السلبية” التي عانى منها عبر مأساة معقدة، “صنعها المغامرون” الذين “أطاحوا” بالفريق في “أتون” دوري يلو، حيث يسابق الفريق الزمن والصعوبات للعودة الظافرة بحول الله تعالى.
واستنادًا إلى ما سبق، فإن من حق جماهير الأهلي الوفية، والمدركة لبواطن الأمور، أن تبدي آراءها، وتقدم مطالبها في بعض “الصفقات” الأخيرة، وتذكّر ببعض المعطيات في هذا الشأن، خاصة بعض “اللاعبين الحاليين”، مع الاحترام لإدارة النادي على الجهود التي تبذلها لإعادة الفريق إلى “موقعه” في المسابقات السعودية المختلفة.
لا ضير في أن “تبدي” جماهير الأهلي المخلصة رأيها بشفافية ومصداقية ووضوح، فهي القاعدة الأساسية، والسند القوي الذي تقوم عليه العملية الإدارية والتصحيحية بشفافية وأمانة للوصول إلى غد مشرق ومنتظر.
يعدُّ الاستقرار والإخلاص والموضوعية والوضوح والانفتاح ثوابت أوَّلية، يجب أن تستقرَّ عليها مسيرة الأهلي الحالية والمستقبلية، بعيدًا عن العشوائية والأوهام، وهي توجُّهات تؤيدها جماهيره الوفية، وفي خضم هذا “الالتزام الجاد”، نأمل أن تتحق الآمال، وعلى إدارة النادي الحالية، أن تبدي مزيدًا من التمسُّك بالثوابت والأهداف، وتختار عناصر، تُحدث الفارق لبناء فريق أهلاوي قوي وقادر على تحقيق “الآمال” في ظل عودة منتظرة، يرقبها الأهلاويون،، “تمارس” فيها جماهير النادي أدوارًا جادة ومخلصة، وداعمة بقوة، لا يتجاوزها، أو يتجاهلها إلا “مغامر” مصيره “الإبعاد والنسيان”! وفي إطار ما تقدَّم، تترقب جماهير الأهلي ورجالاته الأوفياء مسيرة الفريق الحالية، وتشدُّ من أزرهم، وتتطلَّع إلى غد أفضل وزاخر بالإنجازات.