ضمن الإطار الأهلاوي العام، يبدو أن المدرب “موسيماني”، “ينفذ” “خططًا” للعودة “المضمونة” بالأهلي إلى “دوري روشن” السعودي، بغض النظر عن أداء الفريق الذي يدرِّبه، فهو يصبُّ جل اهتمامه وخططه على حصد النقاط، وضمان مركز متقدم في قائمة “دوري يلو”، الذي يقبع فيه الفريق الجماهيري الكبير، ويركز على الصعود والعودة المنتظره في ظل تنافس شرس بين خمسة فرق على صدارة هذا الدوري، مهما كلفه ذلك من جهد وعراقيل.
التوجُّه الذي يسير عليه “موسيماني”، يقوم على حصد النقاط قبل أي طموحات جماهيرية أخرى، وضمان أحد مراكز التأهُّل في مقدمة الصاعدين بصرف النظر عن المستويات الفنية التي تشكِّل أهميةً كبيرةً لدى شريحة من الأهلاويين، وهو نمطٌ وأداءٌ وفكرٌ، لم “تتقبَّله غالبية” جماهير الفريق بإصرارها بأعداد متزايدة على ضرورة وأهمية تقديم الأهلي مستويات “فنية عالية” مع حصد النقاط، وهو “منطقٌ” ومطلبٌ صعبٌ، كما يبدو في ظل عدم توفر عناصر كافية ذات جودة عالية وأداء قوي، مع احترامنا للاعبي الأهلي وأجهزته الإدارية والفنية.
من ناحية أخرى، تكاد جماهير الأهلي تجمع على أولوية العودة إلى “دوري روشن” السعودي، مع وجود تطلعات بأن يأتي ذلك بمستويات تليق بالأهلي واسمه وتاريخه العتيد، والعودة للظهور بشكل مشرِّف في دوري المحترفين، بمعنى “عودةٍ وأداءٍ جيدين”، وتحظى هذه التطلعات بدعم متفاوت بين جماهير الأهلي، وليس سهلًا على عناصر الفريق الحاليين تقديم مستويات فنية عالية ومقنعة.
ويدرك “موسيماني” هذه التطلُّعات الجماهيرية القوية، ويدرك أيضًا أن الأهلي هو أحد “الكبار” في مسابقات كرة القدم السعودية، وقد يطالب “بعضهم” بضرورة تحقيق تطلُّعات الجماهير، بحيث تكون هناك انتصارات مقرونة بمستويات فنية عالية الجودة، وهي “معادلةٌ صعبةٌ” في ظل “النكسة” الأهلاوية الكبيرة التي أفضت إلى هبوطه إلى دوري يلو جراء ما اقترفه العابثون!
ونعتقد كذلك أن “موسيماني” يسلك طريق “العودة الظافرة” إلى “روشن” بصرف النظر عن جودة المستويات الفنية، وقد يستقطب لاحقًا عناصر محلية وأجنبية ذات مستويات فنية مميزة إذا ما حالفه التوفيق “بإذن الله”، وعاد بالأهلي إلى دوري المحترفين، حيث سيعمل على استقطاب عناصر متميزة وقادرة على صنع الفارق، ومقارعة “عتاولة روشن” الزاخر بفرق قوية، وضرورة أخذ ذلك بالحسبان.
التوجُّه الذي يسير عليه “موسيماني”، يقوم على حصد النقاط قبل أي طموحات جماهيرية أخرى، وضمان أحد مراكز التأهُّل في مقدمة الصاعدين بصرف النظر عن المستويات الفنية التي تشكِّل أهميةً كبيرةً لدى شريحة من الأهلاويين، وهو نمطٌ وأداءٌ وفكرٌ، لم “تتقبَّله غالبية” جماهير الفريق بإصرارها بأعداد متزايدة على ضرورة وأهمية تقديم الأهلي مستويات “فنية عالية” مع حصد النقاط، وهو “منطقٌ” ومطلبٌ صعبٌ، كما يبدو في ظل عدم توفر عناصر كافية ذات جودة عالية وأداء قوي، مع احترامنا للاعبي الأهلي وأجهزته الإدارية والفنية.
من ناحية أخرى، تكاد جماهير الأهلي تجمع على أولوية العودة إلى “دوري روشن” السعودي، مع وجود تطلعات بأن يأتي ذلك بمستويات تليق بالأهلي واسمه وتاريخه العتيد، والعودة للظهور بشكل مشرِّف في دوري المحترفين، بمعنى “عودةٍ وأداءٍ جيدين”، وتحظى هذه التطلعات بدعم متفاوت بين جماهير الأهلي، وليس سهلًا على عناصر الفريق الحاليين تقديم مستويات فنية عالية ومقنعة.
ويدرك “موسيماني” هذه التطلُّعات الجماهيرية القوية، ويدرك أيضًا أن الأهلي هو أحد “الكبار” في مسابقات كرة القدم السعودية، وقد يطالب “بعضهم” بضرورة تحقيق تطلُّعات الجماهير، بحيث تكون هناك انتصارات مقرونة بمستويات فنية عالية الجودة، وهي “معادلةٌ صعبةٌ” في ظل “النكسة” الأهلاوية الكبيرة التي أفضت إلى هبوطه إلى دوري يلو جراء ما اقترفه العابثون!
ونعتقد كذلك أن “موسيماني” يسلك طريق “العودة الظافرة” إلى “روشن” بصرف النظر عن جودة المستويات الفنية، وقد يستقطب لاحقًا عناصر محلية وأجنبية ذات مستويات فنية مميزة إذا ما حالفه التوفيق “بإذن الله”، وعاد بالأهلي إلى دوري المحترفين، حيث سيعمل على استقطاب عناصر متميزة وقادرة على صنع الفارق، ومقارعة “عتاولة روشن” الزاخر بفرق قوية، وضرورة أخذ ذلك بالحسبان.