انتهى ديربي العاصمة السعودية البارحة وقد يكون الديربي الأخير بين النصر والهلال هذا الموسم في حال عدم تجاوزهما أو أحدهما مواجهتي كأس الملك أمام الاتحاد والوحدة. مواجهة البارحة جاءت في ظروف غير مثالية للفريقين وإن كانت تُعتبر الفرصة الأخيرة للنصر؛ إما المنافسة على الدوري أو رفع الراية البيضاء مبكرًا في حال الخسارة.
النصر والهلال ما زالت أمامهما فرصة لإنقاذ موسمهما من الفشل، الهلال بفرصتي كأس آسيا وكأس الملك وإن حققهما مجتمعين أو إحداهما فهو موسم هلالي ناجح بكل المقاييس وإن كانت كأس آسيا الهدف الأكبر للهلال وللإدارة الحالية في موسمها الأخير بقيادة فهد بن نافل.
في المقابل ما زال النصر يُعاني من تداعيات عدم الاستقرار الفني للموسم الثالث على التوالي وهي واحدة من أهم سلبيات الإدارة الحالية بقيادة مسلي آل معمر، التغيير المستمر في الأجهزة الفنية لا يخلق الاستقرار ما يؤثر سلبًا على مشوار الفريق نحو المنافسة، ما يعني أن اختيار المدرب المناسب للفريق ما زال يسير في الاتجاه الخاطئ وهو خطأ استراتيجي يتسبب في فشل كل الجهود التي تهدف إلى تنصيب الفريق بطلًا في ظل ما يملكه الفريق من كوكبة النجوم بقيادة الأسطورة رونالدو.
مواجهة البارحة إيجابية على الفائز الذي ستدعمه النتيجة في مشواره القادم وكلا الفريقين بحاجة إلى الفوز بعد الهزة الفنية التي تعرضا لها مؤخرًا، فيما الخاسر قد تزداد عليه الضغوط في الفترة القادمة ما يصعب خروجه منها بسهولة..!
نوافذ:
ـ على إدارة النصر ألا تستعجل التعاقد مع بديل جارسيا، وأن تختار المدرب المناسب لمجموعة النجوم المتواجدة، الفرنسي جارسيا مدرب كبير لكنه لم يوفق مع الفريق في بعض المباريات ما كلفه خسارة صدارة الدوري والسوبر لصالح منافسه الاتحاد..!
ـ الحكم فيصل البلوي نجح في حماية اللاعب موسى ماريجا من الإيقاف بعد أن منحه البطاقة الصفراء بدلًا من الحمراء بسبب تهجمه على مدرب الباطن ومنع صدور قرار انضباطي كان في انتظاره ولكن..!
ـ توقع: فوز الاتحاد على الشباب وتعادل النصر أو خسارته أمام الهلال البارحة تعني أن الاتحاد قد حسم الدوري مبكراً لصالحه.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
النصر والهلال ما زالت أمامهما فرصة لإنقاذ موسمهما من الفشل، الهلال بفرصتي كأس آسيا وكأس الملك وإن حققهما مجتمعين أو إحداهما فهو موسم هلالي ناجح بكل المقاييس وإن كانت كأس آسيا الهدف الأكبر للهلال وللإدارة الحالية في موسمها الأخير بقيادة فهد بن نافل.
في المقابل ما زال النصر يُعاني من تداعيات عدم الاستقرار الفني للموسم الثالث على التوالي وهي واحدة من أهم سلبيات الإدارة الحالية بقيادة مسلي آل معمر، التغيير المستمر في الأجهزة الفنية لا يخلق الاستقرار ما يؤثر سلبًا على مشوار الفريق نحو المنافسة، ما يعني أن اختيار المدرب المناسب للفريق ما زال يسير في الاتجاه الخاطئ وهو خطأ استراتيجي يتسبب في فشل كل الجهود التي تهدف إلى تنصيب الفريق بطلًا في ظل ما يملكه الفريق من كوكبة النجوم بقيادة الأسطورة رونالدو.
مواجهة البارحة إيجابية على الفائز الذي ستدعمه النتيجة في مشواره القادم وكلا الفريقين بحاجة إلى الفوز بعد الهزة الفنية التي تعرضا لها مؤخرًا، فيما الخاسر قد تزداد عليه الضغوط في الفترة القادمة ما يصعب خروجه منها بسهولة..!
نوافذ:
ـ على إدارة النصر ألا تستعجل التعاقد مع بديل جارسيا، وأن تختار المدرب المناسب لمجموعة النجوم المتواجدة، الفرنسي جارسيا مدرب كبير لكنه لم يوفق مع الفريق في بعض المباريات ما كلفه خسارة صدارة الدوري والسوبر لصالح منافسه الاتحاد..!
ـ الحكم فيصل البلوي نجح في حماية اللاعب موسى ماريجا من الإيقاف بعد أن منحه البطاقة الصفراء بدلًا من الحمراء بسبب تهجمه على مدرب الباطن ومنع صدور قرار انضباطي كان في انتظاره ولكن..!
ـ توقع: فوز الاتحاد على الشباب وتعادل النصر أو خسارته أمام الهلال البارحة تعني أن الاتحاد قد حسم الدوري مبكراً لصالحه.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
